قصتي كانت ساخنة و جميلة مع من عشقت زبه الكبير الذي ناكني به انه حبيبي و عشيقي سامر الذي عرفته في محله حين ذهبت لاشتري عنده حجاب و هو يبيع سلعة جميلة جدا يحضرها من الامارات و تركيا و كان سامر شاب انيق جدا و جميل . و قد كانت لي تجارب عديدة مع عدة شبان و لا انكر ان الكثير منهم كان يعجبني سواءا بزبه او بجماله او اي شيء اخر و لكن سامر جمع بين كل شيء فهو جميل و انيق و لبق في الحديث و ماديا هو ميسور و اكثر من ذلك له اجمل زب جعلني احب الزب الكبير الذيذ حين ناكني و اذاقني حلاوة الجنس
و بدات العلاقة بالاعجاب و النظرات ثم تحولت الى لقاءات و بعد ذلك الى جلسات حميمية الى ان اصبحت ازوره في محله و احيانا يختلي بي و ذات مرة اظهر لي زبه و كان كبير جدا و من يومها عشقت زبه الكبير و صرت احب سامر اكثر و كلما ازوره الح عليه ان يريني زبه . ذات يوم كانت الاجواء في الخارج مضطربة جدا و الاحوال الجوية سيئة جد و الرياح و لما وصلت وجدت الشارع الذي يقع فيه محله خالوي على عرشه و وجدت سامر لوحده و هكذا عرض علي ان يغلق المحل علينا و نمارس الجنس براحتنا و انا وافقت و انا في قمة السعادة
و بدا سامر يقبلني بسرعة و وضع يده على سحاب بنطلونه و انا عشقت زبه الكبير و قلبي يدق و حين اخرج زبه انطلقت بسرعة في مصه و رضعه و كنت ارضع بحرارة كبيرة جدا و الحس و الزب كان واقف بقوة و جاهز لكسي . و بعد ذلك بدا سامر يجردني من الكيلوت و الثياب و انا اذوب ثم لحس كسي و عانقني و قبلني من الفم و وضع زبه على اثدائي بحرارة كبيرة و بعد ذلك بدا يمسح زبه بين شفرتي كسي و انا اسخن و اذوب و اطلب منه ان يدخل زبه في كسي و انا عشقت زبه الكبير اكثر بعدما سخنني و هيجني
و كنت اترجاه اه اه اح اح احبيبي اريد زبك للخصيتين داخل الكس ادخله ارجوك اه اه اهاه اي اي عمري نينكني و لا تحرق كسي انا ممحونة جدا و سامر يواصل تحريك زبه بين الشفرتين من دون ان يدخل زبه . و قد بدات مغامرتنا في اول نيكة ساخنة جدا و حارة من البداية حيث انا عشقت زبه الكبير و ضعفت امامه و هو عشق كسي و جسدي و من اول يوم مارسنا فيه الجنس اصبح يحبني وينيكني و يطلبني و يومها لم يدخل زبه حتى اشعل كسي و شهوتي بتحريك زبه بين شفرتي كسي الهائج و بظري الواقف من الشهوة
احلى شيميل اسود بزاز جميلة و زب 30 سنتيم واقف كالحديد يدلكه حتى يقذف المني بكل حرارة