قصص نيك تونسيّة ساخنة من بينها هذه القصّة التي سيرويها الشاب غسان في تجربته الأولى للجنس « كنت في الخدمة ، في صالة قهوة.. دخلوا زوز بنات شدّو طاولة و قعدو.. مشيتلهم و خذيت طلباتهم ، لاحظت انّو ثمة طفلة منهم بقات تغزرلي برشا.. حسّيتها بغزراتها تحب تقلّي حاجة.. و اكثر شي جاء على بالي هو انها ممكن تظربت فيّ.. الطفلة كانت ياسر مزيانة ، و برشا سكسي. حسيتها من نوع لبنات السّهارة.. كانت لابسة سروال ياسر لاصق بفخاذها و طيزها.. حتى انو كسها كان قريب ينطق.. بزازها ظهروا مليانين.. حسيت روحي في هاكي اللحظة اني قدام فرصة ذهبية ، خصوصا و انو الطفلة عندها اعجاب تجاهي.. بعد ما كملوا قهوتهم مشيتلهم و خلصت عليهم… الطفلة مدت يدها ليدي و عطاتني ورقة فيها نومروها.. و بعد ما كمّلت لخدمة في ليل مخّر ، طلبتها و بقينا نحكيو في برشا مواضيع.. حسيت انو ثمة حاجة سبيسيال باش تصير بيناتنا. اما ، ما كنتش متأكد شني هيّ بالضبط.
بقات الطفلة كل يوم تجي حذايا للقهوة ، و تشرب لي تحب على حسابي الخاص.. اكثر حاجة كنت متأكد منها هي انو الطفلة كانت مهتمّة بيّ برشة.. اما كنت نحسها ملهوفة على حاجة تحب عليها في اقرب وقت ممكن. بقيت نجبد في موضوع الجنس بالشوية كل ما نحكيو كل ليلة بالتاليفون ، لين بقينا نحكيو في الموضوع برشا مرات بكل التفاصيل ، حسيت الطفلة تقولشي عليها كانت تستنا وقتاش باش نجبدو موضوع لجنس، حيتها كانت ياسر فرحانة بالاخص لما تفاهمنا على موعد جنسي يكون في يوم راحتي.. كريت دار مفروشة من الصباح للعشية.. و تقابلنا في صباح النهار لي تفاهمنا فيه.. مشينا للدار و دخلنا.. الطفلة لبست لبسة ياسر مزيانة و مغرية خلات زبي ملّي ريتها لين دخلنا للدار وهو واقف.. بقات الطفلة تشوف في الدار و اختارت البيت الأكثر ظلمة و الأكثر أريحيّة من بين الثلاثة بيوت لخرين.. دخلت للبيت و انا وراها.. حمّلتها مالتالي ، خليت زبي يتخسس طيزها لكبير و الطري في نفس لوقت شديت بزازها بيديّا و عصرتهم و خليت شفايفي في رقبتها نبوس فيها بوس سخون.. حسيتها ذابت و سخنت.. و انا ملّول سخون برشا.. هبطت يدي لكسها من فوق سروالها و بقيت نلمس فيه بطراف صوابع ايدي.. حسيت لهفة سخونة برشا ، كسها كان ياسر سخون و طري.. حسينا بالإثارة ،خصوصا الطفلة كي خذات اطّلع و تهبّط في طيزها على زبي لواقف و انا مازلت وراها.. حسيتها انها شاهيو.. حينها كانت تحس باللذة من كل شيرة في بدنها.. رقبتها و طيزها و كسها و بزازها.. دارتلي و عنقتني و جبدت شفايفي بشفايفها بعنف.. و بقينا نتبادلوا القبلات باللسان.. في امتع قبلات ساخنة مقتطفة من مشهد قصص نيك تونسيّة
نحينا دبشنا بكلّو و طلعنا فوق الفرش.. طلعت فوقها و هي ممدودة على ظهرها و حالّة سقيها.. زبي كان يلامس كسها اما ما حبيتش ندخلو باش نزيد نحسسها بالإثارة.. بقيت نرضع في بزازها المليانين لين حسيت بنشوة كبيرة و خليتها تحس بنكهة في بزازها ياسر كانت حلوة.. هبطت بشفايفي لبطنها و جنابها لين وصلت لبظرها.. خذيت نلعق فيه بلساني بلهفة و نمص حلاتو بشفايفي بلذّة كبيرة.. خليتها تحس بنشوة كبيرة ، هذاكا علاه بقات تصيح برشا ، حسيتها غارقة في بحر النشوة العميق.. كنت نتحسس في بظرها الساخن و خصوصا كسّها إّلي اصبح يلمع من كثرة تشبّعه بالافرازات.. لمّا دخّلت زبّي في كسها حسّيت بروعة و بلذة ساحرة ، خلّاتني نحس بنشوة كبيرة في زبي ، حسيت بتذبذبات تجري في دمّي ، حسّيت بحلاوة كسها الضيق.. دخّلت زبي كامل في كسها ، و بقيت ندخّل فيه و نخرّج باستمتاع كبير.. كسها من الداخل كان نار و حامي و هذا لي جعلني نحاول نضغط بقوة باش يزيد زبي يتغلغل كيما يلزم.. و بعد شويّة بدّلنا لوضعيّة كي رقدت على بطنها فوق الفرش و قعدت أنا فوق فخاذها ، شدّيت زبي المنتصب الحامي و حشيتو في كس الطفلة المستمتعة بحلاوة النيك.. بقيت نيك في كسها بسرعة و قوة.. و الوضعيّة كانت مساعدتني باش نكون اكثر سرعة.. حسيت بحلاوة طيزها الطري لي كل مرة يبقى يظرب في اسفل بطني.. و في نفس لوقت بقيت نلحس في رقبتها من الخلف و نمرّر شفتي لأسفل ظهرها المقوّس بكل لهفة و استمتاع في أمتع قصّة من قصص نيك تونسيّة. و بعد ما جبتها و فرّغت المني فوق طيزها ، تعانقنا ، رتحنا برشا وقت.. و بعد ساعة تقريبا رجعنا نعملوا في واحد ساخن برشا للمرة الثانية و إلّي كان أحر من سابقه في أسخن قصص نيك تونسيّة