و اخرجت الشهوة الثانية في كس سمية و كسها ساخن يغلي و انا زبي كان لا يزال في جعبته المني و اريد ان انيكها رغم اني احسست ببعض التعب و هكذا تركتها ترضع لي زبي و تمص و تلحس لان النيكة الثالثة تطلب تجهيز كبير للزب . و كانت سمية ترضع ببراءة كبيرة فهي ليست من النوع الذي يملك الخبرة في الجنس و لكن كانت تعوض الامر بانوثتها و براءتها و عفويتها و انا رغم اني اخرجت شهوتي مرتين في كسها الا ان زبي انتصب مرة اخرى انتصاب كامل و مثير جدا و انا اريد انيك سمية للمرة الثالثة و انا في كامل حرارتي الجنسية و شهوتي العالية
و في تلك الاجواء الحارة جدا عدت مرة اخرى لادخال زبي في كس سمية و كان كسها ساخن يغلي اكثر و حتى هي لم تشبع من الزب بحيث اني حين كنت اقبلها م نالفم كانت تلعب بزبي و تلمسه و تسخنني فيدها ايضا دافئة و ناعمة جدا . ثم ركبت فوق سمية و اان انيكها لاشعر هذه المرة براحة كبيرة و لم يكن زبي يغلي بل كان يتمتع فقط و لذلك فقد بدات اقلبها وانا في كل مرة اضعها على وضعية جنسية اخرى من الخلف و الامام و من فوقها و اجعلها تركب زبي و كسها ساخن يغلي و انا انيكها بقوة كبيرة و حرارة جنسية رهيبة جدا
و حين رفعتها على زبي كانت تقابلني و ان انيكها و زبي في كسها و هي تصعد و تنزل و تتاوه بقوة اه اه اح اح عمري اه اه اح اح اح اح حبيبي لماذا حرمتني من هذا الزب الجميل اه اه اح اح ارجوك لا تحرمني منه مرة اخرى اه اه ا اححححححح . و بالقدر الذ كانت سمية تذوب كنت انا اذوب اكثر منها و زبي هائج جدا و كسها ساخن يغلي و انا ادخل زبي فيه بقوة للخصيتين و شهوتي كانت ملتهبة الى ان وصلت للمرة الثالثة الى قمة الشبق الجنسي و شهوتي في اقصلى ارتفاع ممكن و هنا سحبت زبي و وضعته في فمها هذه المرة و انا اريد ان افجر حليبي داخل فمها
و ما احلى اخراج المني في الفم مثلما كنت افعل حيث كان زبي قد تعب من النيك بعد ثلاث نيكات كاملة من الكس وحتى سمية تعب كسها من الزب و احتكاكه عليه حيث كان في نهاية النيكة بدا يجف و كنت انا ابزق على زبي حتى ابقى الرطوبة . المهم اوصلت سمية الى الرعشة عدة مرات و كان كسها ساخن يغلي اثناء النيك و عشت معها ثلاث من احلى النيكات في حياتي و اخرجت شهوتي بقوة ثم قذفت بحرارة كبيرة منيي على فمها و انا اتافف بقوة اح اح اف اف اح اح اه اه اه اييييي و المني يخرج من زبي بقوة
شيميل انثى فاتنة باحلى جسد و نظارات سكسية جدا لكنه يخرج زب طويل 28 سنتيم واقف كالحديد يستمني بمحنة