انتهت قصتى مع كس راندا فتاة الجامعة وأنا ادفع ذبى داخل كسها الحليق النظيف الذى لو رآه أعتى الرجال لتصلب ذبه وقذف على الفور دون ان يلمسه. وراندا هذه لمن لا يعرفها فتاة شقراء ذات عينان خضروان ووجه مستدير وأنف مستقيم صغير. قوامها مثل قوام زجاجة الكوكاكولا والذى يستدق عند الخصر ويمتلئ عند الأرداف, وآه ثم آه من أرداف راندا. فهى عندما تمشى وتعطيك ظهرها ترى ردفيها وهما يتراقصان ومن بينهما يجلس ذلك الكس المثالى الذى يحلم به أى رجل. كنت فى الفرقة الثاالثة من الجامعة وهى فى الفرقة الثانية من نفس قسم كلية الآداب لدراسة اللغة الانجليزية. تعرفت على راندا فتاة الجامعة عن طريق صاحبى ومن يومها, بدأ اعجابى بها يزيد الى حد أفقدنى القدرة على التركيز فى أى شيئ, فأنا كنت أنام وأصحو وهى لا تزال فى خاطرى , يشاغلنى ذلك الجسم الممتلئ والذى يدعونى ويغرينى كلما رأيته أن أكتشفه كما يكتشف الجوال الارض البكر الجديدة التى لم تطأها رجل انسان من قبل. أحببت فلى راندا ذلك الحياء الجميل, أى حمرة الخجل, وذلك عندما كنت أغازلها بكلمات لطيفة, وهى تحمل لى نفس الاعجاب ولكنها لا تصرح لى بذلك.
ظلت الامور هكذا بيننا, تبادل كلمات الاعجاب والنظر بعضنا الى بعض بشهوة قاتلة, فعيناها تطلبنى وتكاد تقول لى : ” خذنى وافترش بى الارض واعتلينى أيها الحبييب”, وعيناى كانت تردد : “آه, لو تسلمى الى نفسك لكى تسرح أصابعى فى ذلك الجسم الغض الطرى وتكتشف جواهره وتقطف ثماره, وتتحسس هذا النهد الذى يتأرجح كلما أسرعت الخطى والمشى! ” وقربت الامتحانات وأنا لا أكاد أكف عن التفكير فى راندا فتاة الجامعة، فإذا بهاتفى المحمول يرن وإذا بها تطلبنى أن أشرح لها شيئ صعب عليها فى المنهج, وخاصة مسرحية روميو وجوليت التى كانت مقررة علينا فى المنهج ذلك العام. وقد كانت راندا فتاة الجامعة تحب هذه المسرحية بجنون والتضحية التى تتم فيها من جولييت لأجل روميو، وكانت تنادينى أنا بروميو وكنت كذلك أناديها بجولييت. كادت الفرحة تذهلنى عن نفسى عندما دعتنى راندا فتاة الجامعة الى بيتها لشرح ما صعب عليها من رواية روميو وجولييت. وهى فى الحقيقة، على الرغم من أعجابها الشديد بشخصيتى وأعجابنا الكبير المتبادل, لم تكن فى نيتها أن تمارس الجنس معى فى ذلك اليوم، ولكن لحسن الحظ، فقد كان البيت خاليا ألا من شخصينا؛ فأبوها كما قالت لى من قبل مسافر الى المانيا حيث يعمل هناك , وأمها كانت قد ذهبت الى الكوافير , فهى تتذهب الى الكوافير فى ذلك اليوم من كل اسبوع لتصفف شعرها, فأم راندا فتاة الجامعة شديدة الجمال والعناية بنفسها ، تماما كابنتها راند فهى تغريك بذلك الردف الممتلئ والنهدين البضين اللذان يطلبان الأيدى التى تغوص فيهما وتأخذهما بالمساج والتدليك. المهم أن البيت كان فارغا تماما ولم يكن بداخله سوانا أنا وراندا، هكذا قالت لى فتاتى الجامعية. تأنقت فى ملابسى ووضعت على من برفانى ذلك البرفان المهيج للحاسة الأنثوية , والتى لا تكاد أنثى تشتمه حتى تطلب قضيبا منتفخا أو ذبا منتصبا يخترقها الى أحشائها, فأنا قد اخترت ذلك البرفان بعناية كبرى لغرض النياكة والإيقاع بالجميلات اللاتى أختلى بهن فى طريقى. لم تمضى ساعة ونصف حتى كنت أطرق باب بيتها, فإذا بي أتفاجأ بفينوس الجميلة تفتح لى الباب, وفينوس لمن لا يدرى هى معبودة الجمال عند اليونان الأقدمين والتى يتخذها اصحاب نظرية الجمال فى عصرنا مقياسا لجمال ونسب استقامة الوجه والجسم. المهم طرقت الباب ففتحت لى راندا فتاة الجامعة، فقالت لى :أدخل ياروميو, انت لازم تشرح لى المسرحية لأن فى أجزاء مش فاهماها فيها” , فأجبتها على الفور : غالية والطلب رخيص، أنت تأمرى عزيزتى جولييت!” قلت ذلك وهى لا تدرى ما شعورى ، فقد كدت أنفجر انتظارا لهذه اللحظة، فيدى كانت تتشوق الى أن تغوص فى داخل نهديها وكسها وأن ترتوى من التحسيس على مؤخرتها الممتلئة التى ما زالت تدعونى لأضع ذبى فى فتحتها وأحس ذلك الأحساس بانقباض حلقتها على ذبى، فهذا هو ما يهيجنى كلما رأيت راندى فتاة الجامعة أو حتى مر طيفها فى خيالى, وما أكثر ما مر هذا الطيف فى ليالى وعذبنى وأرقنى.
جلست أنا وراندى فتاة الجامعة منفردين لا ثالث معنا، وشرحت لها كل ما استصعب عليها وأفهمتها كل شيئ، وكانت كلما اقتربت برأسها منى ونحن على ترابيزة الانتريه أشممت ذلك العطر الفواح الأنثوى ذلك الذى يدعونى الى النياكة والذى يدفع الدم فى ذبى هادرا متدفقا طالبا كس راندى فتاة الجامعة أو مؤخرتها المستديرة. هذه الرائحة قد أهاجتنى الى أقصى الحدود وفعلت بى فعل المخمور الذى لا يدرى ما يفعل. وفجأة ألتقت عينانى بعينيها وتعلقت بهما وقرأت فى عينيها الرغبة الى أن أفترشها وأعتليها، ربما لم تكن هذه الرغبة حاضرة وقتما اتصلت بى راندى تدعونى الى بيتها، ولكن لا يهم فالرغبة تتأجج فى عينيها الخضراوين وتدعونى اليها قائلة ، ” هيا ياروميو فأنا ملكك هذه اللحظة لا تضيعنى من بين يديك، فقد اقبلت فرصتنا, وتأججت رغبة اليك، فكل عضو فى جسمى قد تحول الى فرج وكس فهو يدعوك الى أن تفتض عذريتى ليس فقط , غشاء بكارتى ، ولكن عذرية جسدى المتلهب كله، فهو لم يلمسه أحد قبلك, هيا ياروميو , فتلك الحلمتين تنظر منك اللحس والمص والفرك، افركهما ياروميو حتى أرتوى وأجرب ما لم أجرب من قبل, وتلك البطن البيضاء اللامعة الهضيمة تتحرق الى تقبيلك وتحسيسك وتلك الارداف التى طالما فتنت الرجال ولم يلمسوها قبلك, تلك الارداف تطلب الضرب بيديك والفرك والقبلات الملتهبة منك, وذلك الكس ياروميو، الذى لم يطلع أحد من قبلك عليه ينتظر منك التحسيس على شفرتيه، واللحس والمص، وهذا الغشاء, غشاء البكارة ودليل العذرية، سيكون ذبك يا روميو أول من يخترقه ويمزقها واصلا الى عمقى الانثوى. هيا ياروميو اقتحم علي أنوثتى , اقتطف زهرة بكارتى، كن أنت ياروميو أبو عذرتى، فقد أمكنت لنا اللحظة والتى ربما ربما لا تعود ياروميو” قرأت كل ذلك الحنين الى النياكة فى عينى راندا فتاة الجامعة، وفجأة دون أن أدرى وضعت يدى على يديها وملت برأسى اليها, فقبلتها قبلة ذهلت فيها عن عالمى, فمصمصت تلك الشفاة الغليظة المصبوغة بالأحمر، واستجابت راندا فتاة الجامعة الى نداء الطبيعة, نداء الغريزة ينادى كلانا للغوص فى أعماق الآخر، فجردتها من قميصها الذى كان يشف عن ستيان حمراء اللون التى تخفى تحتها نهدين مستديرين، كأنهما برتقالتين كبيرتين, وأخذت أفرك ذلك النهد الخالد بكفتى وهى تتأوه بصوت منخفض طالبة المزيد. قمت بالقائها بخفة ورشاقة الى كنبة الأنترية وافترشتها من تحتى فاعتليتها, ورحت اتحسس ذلك الجسم الغض الطرى وأروى يداى المتعطشتين الى الجسد الانثوى، فقمت بلحس سرتها، ثم خلعت بنطالى وجردتها من بنطالها، كل هذا يحدث وراندا فتاة الجامعة لا تقوم بل تطلب المزيد، فهى أنثى تطلب الرجل الذى يقتحم أنوثتها ويروى لها ظمأها الى النياكة. دفعت بذبى المنتصب الممتلئ بالدم فى عروقه الى داخل كسها وهى تتأوه وتقول: ” آه آه آه ، روميو بالراحة حبيبى” وبينما انا اقوم بإدخال ذبى وإخراجه أحسست بانقباض كسها على ذبى, لذلك لم استطع أن أتمالك نفسى فقذفت بمائى بداخل كسها، وقاربت هى حد النشوة القصوى فغبنا عن الوعى من فرط اللذة.