راح مارك الطالب المغامر يسدد ذبه فيها وهي تأن متألمة ولكنه لا يعبأ. و ما يجري لو أنه خرقها قليلاً؟ إن ذلك متعته. راح يحرك وسطه قليلاً وينيك طيز أستاذة الجامعة الشهوانية ثم ينام فوق ظهر ماريان فشعر بجسدها الساخن الطري ينضغط تحت جسده الرجولي. التصق فخذاه بفخذيه قليلاً وراح ذبه يغوص في قعر طيزها ليصطدم بأمعائها الساخنة. بدفعة مباغتة غاص وشق طريقه. دخل طيزها فكان يحيطه اللحم الأنثوي الناعم المثير بسخونته. ياله من إحساس كثيف لا يقارن بنيك اي كس من قبل! كان جوفها حاراً كالأتون لدرجة أنه راح يأن ويعلن:” آآآه أمممم. في عمري ما شفت ضيق ولا حلاوة ولا سخونة زي كداااا…أنت هتقضي عليا…”. ” أخرس ونيكني ! آآآآه كانه عمود سخن محمي جوايا!” راح مارك يأن ويقبع كاخنزير ليسحب ببطء قضيبه الهائج منها. راحت ترتجف عندما اخرج عموده الساخن وتزمجر فكان إحساسها لا يوصف. طريقة قضيبه وهو ينبض ويرتعد بداخل جوفها جعلها تستثار غلى أقصى حد. كانت تريد ذبه. لم تكن لتبالي بأنه ينيكها من طيزها وأنه لم يسبق لرجل أن ناك طيزها قبله. وماذا ا في ذلك؟ أنها تحتاجه. جسدها يتحرق إليه. لابد أن تستجيب. كان كسها يوجعها بألم اللذة أو بلذة الألم . الأمر سيان.
كانت شهوتها تقطر منها سوائلاً خارج كسها إلى أسفل فخذيها من الباطن. قد استثارها بشدة. لم يعد يفرق ما إذا كان ينيك كسها أم ينيك طيزها. هي تريده داخلها. تريد قضيب مارك داخل جسدها الأنثوي. صاحت:” يالاااااا .. أرجوك بليييييز مارك نيكنييييييييي.. بسرعة..”. استجاب لها مارك وراح يلتصق بهاينيك كس وطيز أستاذة الجامعة الشهوانية وقال:” ماشي… بس خليكي فاكرة أنك انت اللي طلبت كدا!” وراح هائجه الذكر يقتحم خرق طيزها شاقاً طريقها. إن أحساس حلقة دبرها الضيقة وهي تنضم على لحم ذبه كان من المتعة بمكان. كان جوف طيزها يمصه ويمتصه ويبتلعه إلى أمعائها الساخنة. راح يدفع ويدفع حتى غاب بكامله في قعر طيز ماريان الإستاذة الجامعية الشهوانية الساخنة. اصطكت بيضتاه بمشفري كسها ، نقطة الغليان! راح يسحب ويدفع في لذة السكس القصوى وقد انحنت ماريان للأمام على سطح مكتها دافعة طيزها للخلف محاولة أن تصفع ذبه بعنف باقصى ما يكون منه. ليس فقط أن ينيكها في طيزها بل ارادتها ان ينيكها بكل قوة وفحولة. لم تكن لتذكر أنه شاب صغير في العشرين وأنه قلما يتحكم في اعصابه كرجل ناضج. كانت ماريان هي التي تنيكه وتتولى إدارة السكس المثير بينهما وتدفعه دفعاً إلى القذف. جسدها كان يطلب ذلك ويشتهيه.
كان لابد لذلك الذب أن يلج بكامله فيها. كم كان كسها يشتهيه! وأن تأخذه في دبرها كحقنة شرجية كان مسعداً لها بشدة. كان جسدها الرياضي الساخن يتطلب ذب مارك الشاب المغامر. اﻵن هي ممتنة له. ولكنه لم يكن ينيكها بكامل طاقته أو هكمذا هي احست. أرادت أن تتأمل ألماً لذيذاً. :” يالااااا نيك اكتر كماااان. مووووووور مووووووور آف أت…….” أرادت الكثير والكثير وهو يدفع ويسحب ويمزّ على أسنانه ويلهث من كتمانه تنفسه. كان مارك ينيك كس وطيز أستاذة الجامعة الشهوانية و يدفع ويسحب وهي تشد عليه بان تدفع أصلي فخذيها إلى اصليه. تلك الحركة المضاعفة والنيك المضاعف منحها ما تريد من مارك.” آآآآآآآه….ز. مش قاااااادر” كذلك نعر مارك فيي قمة استثارته وهيجانه السكسي فكان يضرب بكفيه على جانبي ظهر ماريان. خش مارك من شدة صفع ماريان وحركاتها لذبه أن يخرج من جوفها غير أنه في الحقيقة لم يكن يحتاج إلى ذلك الخوف. فعضلات جوف طيز ماريان تقبض على قضيبه وتمتصه كأنها مكينة ماصة شافطة. ماكينة جذب ومص لا طرد ودفع. كانت حلقة طيزها تمنعه الخروج . كانت ماريان تنتحب من عظيم ثورتها الجنسية وهي تتناك من تلميذها المغامر مارك. فهي لم تعد تشعر بعد اﻵن بالخزي من انه ناكها بطيزها. إنها مستمتعة وتريد ذلك بكامل اختيارها الحر. فلما الإحساس بالإهانة! ليس لها محل من الإعراب. كان قضيبه الدسم يملئ جوفها الحار فكان يصعّد من لذتها السكسية إلى ما لا مزيد عليه. راحت ماريان تفرك صدرها في سطح المكتب وهي تندفع إلى الخلف حتى فكانت ستيتانها تثير حلمتيها بشدة. كم تمنت أن تدابعهما بيديها. بيدها اليمنى تسللت إلى ما بين فخذيها غلى ذلك الجاثم الشهواني العتيد. كانت سوئله تتساقط منه على سطح المكتب ولم تكن أكثر إهمالاً منه في هذا الموقف. راحت تداعب بظرها وتمسجه بينما يتولى مارك الشاب المغامر الجامعي بنياكة طيزها.فجأة أطلق مارك الشاب المغامر آآآآآآآآهة طويلة دوت في قاعة الدراسة ليعلن عن شهوته التي انداحت في طيز ماريان الأستاذة الجامعية الشهوانية. حتى هي بعده بلحظات أتت شهوتها لأنها كانت تصل إلى بظرها تفركه بشدة فتضاعفت متعتها. يتبع….