قصة نياكة ساخنة جدا مع فتاة شقراء و نيك في البحر مع جسمها الرائع المغري و كسها الذي ادخلت زبي فيه بقوة في احلى قصة نيك و سكس و جنس لهواة فنون النيك حيث انطلقت انا و صديقي للبحر … كان الطقس حارا جدا … و الشمس تصعق الناس أينما كانوا…عند وصولنا استأجرنا مضلة كان الوقت حينها منتصف النهار … في عز الحر … المهم … افترشنا الأرض تحت المظلة و نحن نشاهد تلك الأثداء المتلاعبة في كل مكان …مؤخرات كبيرة و صغيرة .. بعضها كان مشدودا و الاخر كان طريا و لكن مع الشهوة كل واحدة تصلح ان نمارس نياكة ساخنة معها … و قال لي صديقي انه سيدخل البحر ,,, معناها علي أن أبقى احرس المظلة ..اوكي ,,, مفيش مشكل…استلقيت … و كان التعب انهكني … و أحسست أني سوف أنام في أي لحظة …. و هكذا و بعد لحظات … أغلقت عيني و فتحتها … شاهدت منظرا مذهلا …. كانت هناك فتاة تلبس البيكيني كان ظاهرا عليها أنها ليست عربية الملامح… و بدأت تتكلم باللغة الانجليزية في الشاطئ و تنادي …. هل هناك من يفهم اللغة الانجليزية ….لكن أحدا لم يفهمها غيري … فقلت لها … معناها أنا أتكلم انجليزي…. فرحت و جاءت و بدأت تكلمني بلغتها …. كيف أخبارك ,,, أنا اسمي جوليا و لا أعرف كيف اتكلم العربية… هل يمكنك أن تساعدني … بالطبع أستطيع فجمالك هذا سأساعده بكل طاقتي … فقلت لها بماذا استطيع مساعدتك …. فقالت لي انا لا أستطيع ان أنزع ستياني أرجوك انزعه لي لأن الشمس حرقت ظهري و أود أن أضع عليه اللوشن …. و لو… أكيد ممكن لكن لازم نغطي كل المكان … غطيت كل شيء و نزعت لها الستيان … كان أمرا عاديا بالنسبة لها …. أما أنا فبمجرد أن رأيت حلمتيها الورديتين … أحسست ان قضيبي يود البكاء بدل الدموع حليبا و ياكلها في نياكة متوحشة …. قالت هل عندك لوشن … قلت نعم عندي … قالت …. ضع قليلا منه على ثديي …. أضعه أين …. نعم نعم حاضر سوف أضعه و أدلكه كما يعجبك …. …
المهم وضعت اللوشن فوق ثدييها و بدأت أعمل لها مساج في ثدييها و هنا … كاد ان يخرج قضيبي من الشورت اللي كنت لابسه … هي لاحظت هذا الامر و قالت …. أخرجه عشان أعمله مسج كمان …. بلييييز …. يلعن ابليسك ….أنا على فوري أخرجته . ولم أره منتصبا هكذا من قبل …. وضعت عليه اللوشن و بدأت تعملي مساج …. اجمل مساج لقضيبي المتصلب …. و شوية شوية …. حسيت اني مش قادر أمسكه أكثر …. أكاد على أن يخرج الحليب …أحس به خارج … و انطلق حليب زبي في كل مكان … و راح على وجهها و ثديها و وصل لكل مكان تحت المظلة …. رعشة ولا أحلى … زعلت مني و قالت …. ليه ماقلتش قبل ما يخرج كل دا … هو انا كنت قادر أمسك مشاعري …ثم بدأت تضربني على يدي … بقوة …. و تقول عيب عليك … و بدأت تتكلم عربي … انت ما بتستحيش …. ففتحت عيني … فوجدت أن صديقي يوقظني و يقول لي انت ما تختشيش على روحك …. عملتها على روحك و انت نائم ..الظاهر اني عملتها على روحي و انا نائم و احلم اني في نياكة معها .. بس كان حلم ولا أجمل … قمت انظف نفسي من الوسخ اللي كنت فيه …. و دخلت للبحر … أتعوم قليلا … هل تتخيلون من وجدت في البحر لابسة بيكيني … و تعوم …؟ لا ….ليست هي اللي جاءتني في الحلم و مارسنا نياكة حلوة…هههه… لقيت أم سعيد جارتنا اللي عمرها 46 سنة .