ما احلى النيك و الجنس و قصتي هذه كانت جميلة و نياكي ينكح كسي و ينيكني و كنت على علاقة غرامية به و نمارس الجنس كاننا ازواج في العمل في مكتبه او مكتبي و كان شابا جميلا و انيقا و اسمه سمير و كان مرحا جدا و انا عشقته و وقعت في غرامه . و لابد ان تكون النيكة الاولى هي الاحلى و الجمل و هي بالذات القصة التي ساحكيها لكم و كانت في مكتبه حيث بعدما تعارفنا اكثر و تفتحت علاقتنا صارحني انه يريد ان ينيكني في الفندق و انا رفضت و قلت له باني اخشى من اكتشاف العلاقة و عرضت عليه ان ينيكني في المكتب في اوقات الزوال حيث تقل الحركة و نحن نعمل في شركة صيانة و عادة ياتوا الزبائن في الصباح
و دخلنا مثلما يدخل السارق الى المكتب خلسة عن الجميع و اغلقنا الباب بالمفتاح و اغمضت له عيني و فتحت فمي لتاتيني قبلة حارة وساخنة جدا في شفتي و نياكي ينكح كسي و حبيبي بدا يتحسسني في الصدر و الطيز و هو يقبلني بحرارة و جنون . ثم وضعت انا يدي على زبه املتحجر الكبير و لعبت به و حين ادركت انه واقف و كبير بدات في الالحاح عليه ان يخرجه و اخرجت له زبه لالعب به و من دون ان يسالني ركعت امام الزب امص و الحس بقوة و طعمه لذيذ و كان شكله ايضا جميل و راسه الوردي مدور و منتفخ
و ازداد الزب انتصابه اكثر و طوله و بدا نياكي ينكح كسي حيث رفعني على الطاولة و فتحت له رجلاي و ادخل زبه بنعومة كبيرة بين شفراتي ليتسلل الزب داخل كسي باحلى متعة و لذة و انا ارغب في اخراج اهاتي و لكن لم اقدر و لكن احيانا كانت تخرج مني لوحدها اي اح اح اح . و كان صوت الزب مع الكس جميل و ساخن طخ طخ طخ طخطخطخ و نياكي العزيز يواصل ادخال زبه كاملا حتى خصيتيه تنطح طيزي و يرجع زبه للخلف ثم يدفع مرة اخرى و نياكي ينكح كسي بقوة و حرارة النيك كانت رهيبة جدا
و بدا يهمس في اذني اه اه اه اريد ان اكب في صدرك حبيبتي اه اه اه وانا فتحت ازرار القميص و اخرجت بزازي حتى لا يقذف الزب على ملابسي و حين سحب زبه نزلت انا الى الارض و جلست على ركبتاي و وقربت له صدري ليضع زبه على بزازي و تنطلق قذائف المني الحارة . و ما اجمل الزب في تلك اللحظات حين يكون يخرج المني كانه يتقيء و المني جميل يخرج متكتل و كثيف على قطرات ساخنة مندفعة الى وجهي و بزازي بعدم ذقت الزب و نياكي ينكح كسي و ينيكني في المكتب
شاب ابو زب ينيك شيميل ناضج 55 سنة له طيز كبيرة ترتعد كانها هلام و يوسع له الفتحة