نيك تونسي حار برشا حصل بين الشاب مراد و نسرين.. لحكاية تبدا كي تعرّف مراد على نسرين الأوّل مرّة في صالة رياضة. أمّا لسباب لي خلّاتهم يتعرفوا على بعضهم كانت بسيطة برشا و ساهلة ، كان مراد وقتها في الصالة يهز لحديد يراني في عضلات كتافو. و للحقيقة ، مراد يظهر شاب عندو بدن ياسر قوي ، عضلات صدرو و كتافو و يديه تظهر ياسر قويّة ،ما فماش طفل و الا بنية ما يبقاش يغزر لمراد و هوا يهز في لحديد.. و كانت بجنبو بنية تظهر انها لاهية ببدنها برشا.. فخاذها يظهروا مسنطرين و كرشها تقول عليها ما فماش جملة , أمّا طيزها يظهر ياسر حلو ، طري و هابط شويّة على فخاذها.. بزازها زادا يظهرو بارزين برشا و مليانين و لّي زاد عليهم بنّة هو المريول إلّي كانت لابستو ، حيتو كان مكبوس برشا هاكا لي خلّا لحجم متاعهم يظهر بلباهي. و زيد فوق هذا لكل ، لبنية نسرين كانت مزيانة برشا برشا في وجها و كانت عندها شفّة و عينين ياسر حلوّين.. و ريحتها الفاوحة بالخصوص كانت تتشم من بعيد.. كانت وقتها نسرين تترانا بشوية حديد 3 كيلو تمرّن في عضلات يديها ، أما لوضعيّة متاعها كانت غالطة.. و كي شافها مراد مشالها و طلب منها تسمحلو يدّخل ، و لبنية بالطبيعة ملقاتش مانع ، قاللها “وضعيّة يديك غالطة ، لازمك ما تتلقش يديك برش”ا ، وخذا يورّي فيها كيفاش لوضعيّة الصحيحة تتعمل.. شكرتو لبنية و عجبتها منو لفازة.. و حتى كي بعد عليها مراد و بقا يخدم في بدنو ، بقات لبنية تغزرلو من بعيد ، حسّت انّو عجبها ، و بقات تغزر لعضلاتو لقوية كل ما هز لحديد. و ما بين لغزرات ، جات لغزرة في لغزرة خلّات مراد يعطي تبسيمة حلوّة موجّهة لنسرين إلّي بدورها تبسمتلو ، و كأنّو كل واحد فيهم يقول للآخر ” قاعد نشوف فيك “
و بعد ما كمّل مراد من التمارين إلّي دامت ساعة و نصف كاملة.. حب يمشي للفيستيار باش ياخو دوش ، عرضتّو قدامو نسرين تعمل في تمارين لفخاذها ، بقا مراد واقف يشرب في الماء و في نفس لوقت يغزر لطيزها و خصوصا لكسها لي بان برشا ،حيت نسرين كانت تخدم في فخاذها و سقيها محلولة.. عرفت نسرين إنّو مراد قاعد يغزرلها ، و سرعان ما هزّت عينيها و غزرتلو ، ياخي لفت انتباها انّو زب مراد وقف على جنب من تحت الشورت لي لابسو.. تبسم مراد و ما كانش عارف انّو زبّو فاضحو ، قرب منها و سألها ” باهي تعدّات التمارين ليوم!” جاوبتو ” ايه ، أما تعبت برشا ” و ضحكت ضحكة خلات مراد يقوللها ” محلاك” جاوبتو ” يعيشك ، حتى انت محلاك ” في احلى احداث من مشهد نيك تونسي حار سألها مراد ” كمّلت و الا مازلت؟ ” جاوبتو ” ايه كمّلت و ماشية ندوش و انت؟ ” قاللها ” ايه كمّلت و ماشي ندوّش زادا ” كان في القاعة وقتها كان مراد و نسرين و زوز رجال اخرين و بنيّة.. خذات نسرين نظرة شاملة عالقاعة و قالت لمراد ” ما ثماش برشا عباد ،كان أحنا ” قاللها مراد ” أغلبهم يجي لعشية.. قليل شكون يتمرّن الصباح. و كي تجي تشوف ، تمارين الصباح اصح للبدن”.. سمعت نسرين كلام مراد في انتباه و قالتلو “ايه بصحيح ” خرج كل واحد منهم من القاعة و توجّه للفيستيار فيكان لفيستيار متع لبنات عاليسار و لفيستيار متع رجال عاليمين.. و بعد شوية خرجت نسرين من فيستيار لبنات و مشات لفستيار رجال و حلّت لباب ، في بالها تسأل مراد يعاونها حيت لخزانة متاعها ما حبتش تتحل..
و في لفسيتيار ما كانش ثمة غير مراد.. شافت بخار طالع من دوش ، ياخي دقّت باب الدوش و كي سمع مراد شكون يدق في باب الدوش متاعو سكّر لماء و قال “شكون؟” جاوبتو نسرين ” أنا لبنية لي كنت تحكي معاها ساعيكا ،أمان لخزانة متاعي ما حبتش تتحل ،تنجم تعاونّي؟” قاللها مراد “باهي ، لحظة و نجيك للفستيار” .. خرجت الطفلة و بعد شوية لحق وراها مراد لافف بدنو ببشكير.. حل باب لفستيار يلقى نسرين واقفة تستنى ، مشالها وين هي واقفة و سألها وين خزانتها ، أشارت نسرين بيدها للخزانة ، كانت لخزانة رقم 54 جاية لفوق ، لي خلّى مراد ياقف على طراف صوابع سقيه و يحاول يحل لخزانة بقوّة عضلات يديه لممدودة.. أما نسرين بقات تغزر لعضلات كتفو لقويّة ، هاكا لي خلّاها تبقى تغزر بإعجاب كبير.. لخزانة كانت ياسر كاسحة و ما حبتش تتحل بالسّاهل ، هاكا لي خلّى مراد يزيد يتقوّى عليها مستعين بعضلات جنابو و يديه و كتافو.. في اجمل مجريات احداث نيك تونسي حار ياخي حصل لي ما كانش متوقّع.. طاح بشكير مراد لي كان لافف جنابو و تعرّى ، ياخي وقعت عينين نسرين على زب مراد لي تدلّى بين ساقيه.. ما كانتش تتوقّع انّو كبير لدرجة هاكي.. و شافت روحها كانت غالطة كي ظنّت انو زب مراد كان واقف على جنب كي فاقت بيه يغزر لطيزها و هي تتمرّن.. و هذا ما منعش في اللحظة هاكي انّو نسرين حسّت بالرّغبة و اللهفة.. حيت ردّت فعلها كانت مهياش متوقعة زادا.. في أجمل جزء من مشهد نيك تونسي حار