لم استطع كبح جماع شهوتي ومارست في العمل نيك طيز وعنيف مع زميلتي جواهر التي كانت تسحرني بصدرها البارز.كنت كلما دخلت الى العمل وجدها تلبس ثياب مثيرة وصدرها المنتفخ والخط الفاصل بين البزاز اكثر ما يضعفني ويزيد رغبتي في نيك مثير وعنيف مع جواهر.المهم كنا نتبادل النظرات والابتسامات ثم صرت كلما اراها احك زبي امامها حتى تفهمني وما كان منها في النهاية الا ان طلبت ان تتحدث الي على انفراد فذهبنا الى مكتبها الصغير وبقينا لوحدنا واخبرتها ان العمل معها وصدرها البارز يسببان لي محنة ورغبة شديدة واتفقنا ان اغطي عليها كلما ارادت ان تخرج من العمل وانجز كل مهامها مقابل ان تطفا شهوتي في نيك طيز وكان الاتفاق معها سهلا .اول شيئ قمت به معها كان ان فتحت ازرار قميصها الذي كان يكاد يتمزق من كثرة ضغط البزاز عليه ولم اتمالك نفسي حين شاهدت بزازها ولمست حلماتها التي كانت جد ناعم ودافئة ورضعت منهما ومصيتتهما كثيرا حتى صارت حلماتها منتصبة مثل زبي فعرفت انها ايضا ممحونة وتعشق نيك طيز .
بعد ذلك احتضنتها بشدة وبقيت اقبلها من رقبتها وشفتيها وهي تلعب بزبي الذي كانت قطرة المذي تخرج منه مثل الدمعة وكم كانت لحظة رفع الفستان على فخضيها ونزع الكيلوت من طيزها مثيرة الى درجة ان نبضات قلبي كانت ستخنقني من شدة الاثارة والشهوة.بدات امرر زبي على كسها واحك راس زبي عليه من فوق وبسرعة احسست ان كسها يتبلل وبدات تطلب مني ان ابدا في نيك مثير فهي لم تعد تحتمل .ادخلت زبي الى كسها الدافئ واحسست ان مركز ثقلي هو زبي وتمنيت ان ابقى معها على تلك الحال الدهر كله.ثم تسارع نيك طيز بعد ان ازداد هيجاننا وكان كسها جد لزج مما اعطى نيك مثير نكهة اخرىولم ولم تفسد متعة النيك الا اللحظة التي اخرجت زبي من كسها ووضعته على المكتب ليفرغ حليبه لانني ساضطر الى ترك نيك مثير وعنيف مع كس جواهر الحريري ولم يكن لدي الوقت الكافي لاعادة النيك او القذف على وجهها لاننا كنا بصدد العمل ولكن بقينا بعد ذلك نلتقي في نيك مثير في مكتبها عدة مرات قبل ان تغير العمل وتتركني ابحث عن متعة نيك طيز مع كس وطيز اخر.