بعدما ناكني المجنون احلى نيك قاسي و متع كسي بزبه الكبير بقيت انظر اليه و انا متعجبة كيف لرجل بمثل هذا الزب و القوة الجنسية يعيش متشردا بينما زوجي العاجز و الضعيف جنسيا يعيش معي حياة الرفاهية الى درجة اني تمنيت لو كان هو زوجي و يمتعني في كل ليلة بذبك الزب . بعد ذلك احضرت له كوب اخر من العصير و بقيت اتحسس على ظهره و على زبه المرتخي و اعجبني كثيرا زبه الذي كان مملوءا بالمني و فتحة زبه عليها قطرة مني كبيرة اقتربت منه و لحستها بفمي و بعد ان اكمل كوب العصير قام و اتجه الى زاوية الغرفة و امسك زبه فعرفت انه سيبول مرة اخرى فسارعت باخذه الى الحمام و ادخلته الى البانيو و جلست اقابل زبه و فتحت فمي ثم بدا يبول داخل فمي و كان بوله غزيرا و دافئا جدا الى درجة جعلت كسي يترطب بسرعة من الشهوة ولما اكمل فتحت الحنفية و تركت البانيو يمتلا ثم جلست انا و هو عليه و رحت ادلك له ظهره الذي كان صلبا جدا و بقيت ارضع حبمات صدره المشعرة و ادخلت يدي تحت الماء و لمست زبه فوجدته مرتخي ثم طلبت منه القيام و ملات يدي بالصابون و رحت استمني له بيدي الناعمة كي الهبه لينيكني نيك قاسي اخر ثم وضعت زبه بين بزازي الكبيرة و شعرت انه بدا يتجاوب معي حين انتصب زبه و صار مرفوعا الى سرته مرة اخرى و كل هذا و لم يتحدث معي رغم اني كلت في كل مرة اتفوه امامه بكلمات ساخنة جدا و اظل اذكره ان له زب تشتهيه كل النساء .
اكملنا الحمام معا و اخذته مرة اخرى الى المطبخ و كان وقت الغذاء قد حان و قدمت له اشهى الماكولات و كان ياكل بنهم شديد ثم اقتربت منه مرة اخرى و بدات اتحسس على زبه و لكنه لم يلتفت الي و حاول ابعاد يدي عن زبه وعرفت انه تعب من نيك قاسي معي لانه لم يكن يتغذى جيدا لمدة طويلة و لذلك تركته يكمل طعامه ثم اخذته مرة اخرى الى غرفتي و تركته يرتاح على السرير . بينما كان ياكل كنت امارس التعري امامه على طريقة الستريب تيز و اضم بزازي الكبيرة بكلتا يداي و اقرب حلماتي الى فمي لكي امصهما و في كل مرة اراقب زبه و حالة انتصابه و كنت ادور و انحني حتى تظهر فتحة طيزي و كسي من تحتها و احسست اني اتمحن كثيرا حين ارى ذلك الزب الضخم امامي مرتخي رغم انه ناكني به و ادخله كاملا في كسي . لم اقاوم حلاوته فاقتربت منه مرة اخرى ثم نزلت ارضع له زبه في نيك قاسي جدا و كنت امص له خصيته التي كانت حمراء و جلدتها تلمع لانني حلقتها له منذ اقل من ساعتين و لم استطع ادخالها كاملة الى فمي لانها كانت كبيرة . اخيرا بدا زبه ينتصب و نظر الي وابتسم ثم منحته قبلة ساخنة في فمه مرة اخرى و ملات رقبته بالعطر الفرنسي الراقي و رحت الحسه و امص رقبته حتى احمرت و هنا هاج و صار ينيكني نيك قاسي بكل قوة و كانه لم يكن هو نفس الرجل الذي كنت العب له بزبه و هو مرتخي منذ قليل حيث امسكني بقوة رهيبة جدا لم اعتدها في حياتي ثم ادخل راسه بين فخذاي و مص شفرتي كسي مصة قوية احسست انه سيمزقهما و خفت كثيرا من يعضهما لانه رجل مجنون و ليس معتادا على النساء
لكنه كان يمص بقوة و حاول مسك البظر بشفتيه و استغربت جدا كيف يعرف هذه الطريقة التي لم يعرفها حتى زوجي الرجل المثقف الواعي و بعد ذلك عاد الى بزازي و امسك حلماتي بفمه و كان يمص بكل قوة ثم ينظر اليهما و يرى درجة بروزهما من كثرة المص . و لما راى حلماتي بارزة بوضوح ادخل زبه بين بزازي و بصق على الراس مث صار ينيكني نيك قاسي من بزازي و يتاوه و نسيت في تلك اللحظات انني مع رجل مجنون و احسست اني مع ممثل بورنو خبير ثم انتفخ زبه بطريقة مخيفة جدا حيث صار اكبر من المرة الاولى التي قذف فيها و اكبر من المرة الثانية و ازدادت عروقه بروزا و راسه احمرارا و انتفاخا و اعاده الى كسي و ادخله بقوة كبيرة جعلتني اصرخ باعلى صوتي مثل المجنونة و اكمل النيك و صار يضخ بزبه في نيك قاسي داخل كسي و فمه مملوء باللعاب و كنت انا اعرق بشدة و احاول الصعود الى وجهه كي اقبله لكني في كل مرة ارفع راسي يدفعني بزبه من كسي فاعيد الاستلقاء على ظهري . كنت احس بحلاوة لم يسبق لي تذوقها طوال حياتي مع زوجي حين ناكني هذا المجنون و كان زبه يلف جدران كسي من كل الجوانب حيث لم تكن هناك اي فراغات داخل كسي من ثخانة زبه و احسسته يسد فتحتي و كلما حركه سمعت صوت زيط زيط زيط و لما اسرع في الضخ ظننته سيقذف لكنه لم يفعل و اخرج زبه كي يرتاح قليلا ثم اعاده الى الداخل
كان هو ايضا منتشي بحلاوة نيك قاسي مع جسمي لذلك لم يرد القذف المبكر بل كان يرغب ان يستمتع لاطول فترة ممكنة معي ثم دفعته كي اقلبه على ظهره و اركب فوق زبه لكني لم استطع لانه كان اقوى مني الى ان فعلها بمحض ارادته و تقلب على ظهره فاسرعت بالركوب فوق زبه واحسست نفسي ثقيلة نوعا ما لانني تعبت من اهتزازه فوقي بجسمه الضخم و زبه الذي سد فتحة كسي . و بقيت راكبة فوقه في نيك قاسي و سكس ممتع جدا و كنت اخرج كسي كاملا ثم اعاود ادخال زبه فيه بطريقة مثيرة جدا بينما كان المجنون يمرر يديه على فلقتي طيزي و يمسحهما كلية ثم يرفع يديه الى ظهري و يعيد انزالهما حتى اسفل قدماي و كان حلمي ان ننهي النيكة بقذفات المني على وجههي لكني كنت متيقنة انه سيقذف داخل كسي لانه لم يكن يسمع كلامي بل كان ذائبا في النيك و لم يتكلم منذ دخوله الى بيتي . لم يكن لدي اي خار و لكني تعمد الهمس في اذنه وقلت له حين تجيئ محنتك اقذف المني على وجهي كي الحسه ولم اكد اكمل الجملة حتى دفعني بقوة و قام يجري حتى وصل زبه الى امام وجهي و امسكه و شعرت انه سيقذف حين احمر راسه و انتفخ بطريقة غريبة ثم انفتحت فتحته و توسعت و هنا اخرجت لساني و امسكت زبه بيدي و بقيت ادلكه حتى بدات قطرات المني المتخثرة تنزل على وجهي حتى ملاني بالمني الكثيف بعد نيك قاسي امتعني به المجنون في يوم لا يمكن ان يمحى من بالي ابدا. بعد ذلك اعطيته اوراق نقدية و شكرته ثم تركته يغادر و كلما تذكرته هاجت نفسي و تمنيت لو يظهر من جديد حتى يمتع كسي و يلهبني في نيك قاسي مثل ذلك اليوم فاين انت يا مجنوني الذي جعلتني مجنونة بك