قصة نيك لذيذ جدا و سكس ساخن في تلك السهرة التي كانت حارة جدا مارست مع موني النيك بقوة و هو ما زاد من اجواء حرارة السهرة و بقينا حتى الصبح و نحن على السرير في اوضاع سكسية جد مثيرة . دخلنا الى الغرفة و بدا كل واحد فينا يعري الاخر و كان قلبي يخفق بشدة كلما يظهر جزء من جسمها الفاتن امامي و في كل مرة اقبلها قبلة ساخنة من شفتيها تزيد في هيجاني و حرارة شهوتي و بقيت اتحسس على جسدها المثير . لما نزعت لها الستيان رايت تلك البزاز النارية امامي و كانت بحجم تفاحتين جميلتين و عليهما حلمتين جد مغريتين بلون زهري جميل جدا فما كان مني الا ان هجمت عليهما بالرضع و المص و كان مذاقهما مميزا جدا حيث جعل زبي ينتفخ بطريقة عجيبة . هنا اخرجت زبي و حررته من قيده و راحت موني ترضعه و كانت تبتلعه بصعوبة كبيرة نظرا لعرضه و غلاظته و لكنها كانت مستمتعة جدا و تمرر لسانها على راس زبي و تشعرني اني في نيك لذيذ و خاص جدا معها
و بما اني كنت هائجا فوق اللزوم فقد خرج المني من زبي غصبا عني في اول احتكاك بينه و بين شفرتي كسها و انا الهث مثل الكلب و شعرت اني اقذف لاول مرة في حياتي بفعل اللذة الجنسية التي حصلت عليها مع موني في نيك لذيذ جدا . و رغم ذلك الا اني كنت متيقنا اني سانيك معها كثيرا في تلك السهرة و ما كان مني الا ان اتجهت الى الحمام و غسلت زبي و نظفته جيدا ثم عدت اليها و باشرت النيك معها مرة اخرى حين بدات اقبلها من شفتيها ثم رضعت ايضا حلمات بزازها و اخفيت زبي بينهما و هذا ما جعلني هائجا مثل الثور . اخيرا سيدخل زبي في كسها و يتمتع بذلك الدفئ و بما اني كنت قذفت قبل مدة صغيرة فان شهوتي كانت اقل من المرة الاولى و لكن بمجرد ان انزلق راس زبي شعرت اني لن اصمد اكثر و هذا ما قادني الى ادخال زبي بسرعة كبيرة الى كامل كسها و بقيت انيك بطريقة سريعة حتى لا اقذف مرة اخرى قبل التلذذ بالكس في نيك لذيذ و ساخن مع موني
و كما كان متوقعا فقد قذفت بعد اقل من دقيقة و هنا احسست اني بحاجة الى راحة و احتضنتها و نحن على السرير عاريين تماما و صارت تلعب بزبي و هو منكمش و انا غير مصدق ان امراة تلعب بزبي دون ان يكون لي رد فعل . بعد حوالي عسرين دقيقة طلبت منها ان ترضع لي زبي و صارت ترضعه و زبي ينتصب تدريجا و كنت مسرورا اني هادئ و اتمتع بالجنس على حقيقته دون سرعة القذف و بقيت انيكها و ادخل زبي في كسها براحة شدية و في كل مرة اقلبها على وضعية نيك ساخنة لمدة حوالي عشرة دقائق الى ان قذفت حليبي هذه المرة بين بزازها و هنا احسست بتعب شديدة من كثرة النيك . بعد ذلك خلدنا الى النوم و لكن في منتصف الليل صحوت و زبي في انتصاب رهيب ما جعلني اوقذها من نومها و شرعنا في نيك لذيذ اخر ابدعنا فيه و تذوقت كسها و طيزها و كنا كالمجانين نصرخ من حلاوة السكس و قد استمرت هذه النيكة اكثر من نصف ساعة قبل ان اقذف للمرة الرابعة على وجهها و اطفات شهوتي نهائيا في ذلك اليوم مع موني