و بالفعل بقيت سارة تفكر فيما ستفعله في الايام القادمة حتى تكسب طلال و يكون لها وحدها …و قبل ان تنام أمسكت هاتفها و اتصلت به تدعي بأنها تريد الاطمئنان عليه و أنه لم يأتيها النوم حتى تسمع صوته و كانت تتكلم معه بكل رقة و غنج وصوت يوحي بانها محتاجة الى سكس قوي و تتدلع عليه و كان طلال قد بدأ يشعر بالمحنة اتجاه رقتها و نعومة صوتها و غنجها و خصوصاً انه كان نائما على السرير و بدأ يتخيل سارة أمامه و معه على السرير …و كان يسرح في خياله الى الدرجة التي وصلت به أن يتخيله نائم مع سارة و يمارس معها الجنس ..
في اليوم التالي ذهبت سارة الى المكتب و هي ترتدي ينطال ضيق جداً و بلوزة ضيقة تبرز بزازها الكبيرة بشكل ملفت للنظر و مغري لكل من يراها …
لقد انبهر بها طلال عندما دخلت عليه المكتب و بقي ينظر في بزازها الكبيرة لعدة لحظات و قد انتبهت سارة على نظراته و في تلك اللحظة عرفت ما هي نقظة ضعفه …و لكنها عملت نفسها و كأنها لم تنتبه و دخلت و جلست عنده بشكل طبيعي و جلست تتحدث معه عن مشوارها و صعوبة وجود المواصلات الى طريق المكتب , فقال لها طلال دون تفكير: ما تقلقي من مشوار الصبح .من بكرا رح أصير أمر عليكي البيت و أخدك معي بالسيارة و نيجي مع بعض .. شو رأيك بهالفكرة الحلوة ؟
شعرت سارة بالفرح الشديد لهذه الفكرة التي كانت تتمنى بأن تحدث فعلاً … و قد قالت له بغنج و نعومة : أحلى فكرة بسمعها بحياتي … معقول تكون أنت أول واحد بشوفه بنهاري و اقول لأ..!
كان طلال يشعر بمشاعر المحنة اتجاهها بشكل كبير .لقد كان معجباً بسارة بشكل لا يوصف و خصوصاً أنه لم يهتم بأي فتاة منذ تجربته الفاشلة لاول مرة منذ سنين ..
و قد اخبرته سارة بأن أمها تودّ التعرف على مديرها المسؤول عنها في المكتب و انها طلبت منها بأن تدعوه على العشاء في نهاية الأسبوع و قالت له بان أمها لن ترضى بأي رفض أو حجج لا داعي لها … و أن عليه ان يقبل العزومة بأي شكل من الأشكال …
و بالفعل وافق طلال على عزومة سارة على العشاء و قد حضر نفسه للذهاب الى بيت سارة و التعرف على أهلها و في ذلك اليوم حضّرت سارة نفسها بشكل جيد و قد لبست فستان قصير ضيق سكسي …..