طيزي بين يديك
طيزي بين يديك لم يقل شيئا ، بل سحبني الى حضنه واجلسني على فخذه المشعر وبدأ يدلك لي صدري وبطني ويمسد افخاذي الناعمة الملساء. كنت احس بأيره يكبر تحت طيزي، مددت يدي اتحسس مقدمة ايره ، حمراء ناعمة ملساء كبيرة جدا، حسبت انها اكبر من فتحة طيزي