جارتى

ها وأعضها فى رقبتها وأذنيها وقالت له تعال شوف سيدك شريف اللى حينيك مراتك امامك. وهذا منظر لا يتكرر فى العمر يقف الراجل يتفرج عليا وانا عارى تماماً نازل فى مراته بوس

هواية غريبة

حتى اشوف فى اية وعند باب الغرفة سمعت صوت زوجها فرجعت ولاكن الفضول جعلنى اقف عن الباب واسمع وسمعتها وهى تمارس الجنس مع زوجها

رضعت خطيبي

وادعك بيها صدري حتى تجرأ ورفع البلوزه والستيانة وصار يلعب ببزازي وانا التلو ارضع وريحني وبدا يمص يم_ش

فتى الطائره

ونه وقبلنى قبله رقيقه على شفاهى وجدنى صامته فاخذ فى التهامهما واقترب منى وجسده يلامس جسدى ارتعدت اوصالى وفقت وقلت له ماجد ابتعد عنى انا لا اقدر ارجوك بليز قال لى انا مشتاق وتحرقنى نار

انا وميمى زوجة ابى

اتفرج عليها زبى مثل السيخ الحديد وبعد ما سنت السكين ميلت عليه وامسكت رقبته تدلك فيه استعداد لدبحه كانها ماسكه زبى تدلكه ثم فسيت بصوت عالى على الدكر البط وتنت رقبته وذبحته وهى تضغط عليه بطيزها

حماتى

وبدأت ادخل ذكري واخرجه في كسها حتي اتتني زروتي واخرجت ذكري وانزلت منيي على صدرها الرهيب انتهينا من النيكه الاولي مع العلم اننا جلسنا طوال

كسي بيوجعني بدي زب

الارض وكنت لم ارتدي الستيان لان الفستان يوجد فيه حشوة فقلت له من اين غرفة النوم قال من اليسار فذهبت واستلقيت على التخت ورفعت يدي وهو يمتص بزازي وخلع ملابسه وشلحني الكلوت وكنت عارية وكان زبه واقفا وجميلا وكبيرا فبدات امتصه فقلت له هيا انا ذبت ادخله في كسي اني اتالم هيا فبدا يدخل زبه شوي شوي في كسي وانا اصرخ اه والدم ينزلق من كسي

اول مرة

ى سهرة والبس كل اشي حلوا البست تنورة قصيرة و تيشيرت كنت كتير حلوة اطلعت معو بالسيارة وهو ماشي كان يحط ايدو على فخادي انا كنت خايفة كتير ومبسوطة

مرات جارى

ب، وقالت له وورينى طيزك عشان سيدتك حتبصتك وتنيكك زى ما انت بتحب ووضعت على الزب الصناعى بعض المراهم وراحت شدة الحبل بشدة وشدة زب زوجها بقوة وعنف فارتفع خصرة وبقى خرم طيزه عالى وكان طيزة بيضاء ملساء