حجاب

في قصتي هذه كان النيك ساخن مع محجبة تمارس السحاق معي و اعطتني جسمها و حلاوة صدرها و طيزها الجميل  و كسها و كانت جد هائجة و تحب النيك و انا ايض جميلة و لكن انا لست محجبة و انا انحف منها لانها هي تحمل طيز اكبر من طيزي و حتى صدرها مملوء . و … إقرأ المزيد

لم اصدق ان المحجبة تدلع زبي الى ذلك الحد رغم انها جميلة جدا و بيضاء و ناعمة و كنت اعتقد ان المحجات ملتزمات و لا يعرفن عن اصول النيك الا دخول الزب و خروجه و لكن كنت جد سطحي في معرفتي بالمحجبات الى ان التقيت بليلى الجميلة جدا و التي ترتدي حجاب ضيق جدا و … إقرأ المزيد

حين نظرت الى بزاز المحجبة اشعلتني بقوة و هيجت شهوتي و كنت ان في ذلك اليوم كعادتي ابحث عن الزبائن في الطرقات و هذا في اطار عملي حيث اني سائق سيارة اجرة و اعمل باجر يومي عند صاحب السيارة و كثيرا ما ركبت معي القحاب و الشراميط  ولكن تبقى احلى و اسخن تجربة كانت مع … إقرأ المزيد

هذه القصة كانت مع المحجبة التي نكتها في الجماعة و انا لم اعرفها الا عن طريق صديقتها و كانت تبدو وقحة جدا حيث لم تخجل مني و راحت تشعل سيجارتها رغم علمها اننا في تلك المدينة رؤية البنات بالسجائر امر غريب جدا و حتى حجابها كان ضيق جدا على طيزها الكبير و صدرها . و … إقرأ المزيد

ابتسم العنتيل مدرب الكارتيه و قال: عندك مانع؟! ثم لم ينتظر إجابتها بل قلبها على ظهرها و قبل كسها و لحسها لفترة إلى أن بدأت أفجر منقبة شرموطة تسكن المحلة الكبرى تتأوه و تقول :دخله أبوس يدك نيكني …و سحبت يده إلى أن صار فوقها و صوبت بيدها زبه إلى كسها تريد إدخاله فأغمض عينيه … إقرأ المزيد

هدأ العنتيل مدرب وهو يستمتع و يلتذ نيك منقبة شرموطة فلم يقذف لبنه؛ فهو آية في التحكم في أعصابه و السيطرة على شهوته! هدأ والتف بجسمه متلمسا شفرات كس أسخن منقبة شرموطة قد أغراها في النادي و أغوته ليركبها بعد أن علم عن تعاستها الزوجية. كانت تعاني نقصاً من رجولة زوجها القاضي أو ذكورته؛ لم … إقرأ المزيد

ضحك أحمد ويده على قضيبه: مش فاهة يعني أيه ليلة إبليس؟! كانت دينا تعي إلا أنها تظاهرت بغير ذلك و همست: لأ…قال أحمد: يعني عايزة تعرفي؟! أجابت دينا بإصرار: أكيد…يعني أيه..لازم أفهم… قال أحمد: طب أنزلي و انا أعرفك…. همست دينا: عرفيني فالفون…. ضحك أحمد: مينفعش تتقال… دي تتحس تشم تتلمس …كدا… ضحكت دينا: يا … إقرأ المزيد

ضحك أحمد وقال: بعرف أقرا الملامح… فأعجبت دينا به: يا سلام… متقرالي الكف كمان؟! قال أحمد جاداً: أنا فعلاً باقرا الكف…ده علم يا آنسة…توقف فاكملت له : دينا يا ليو…! قالتها بضحكة و إعجاب. لم يستغرب أحمد فقد فهم ما ترمي إليه فابتسم فقط وقال: أسمي أحمد…لما تكوني فاضية تعالي اقرالك الكف… هزت دنا راسها … إقرأ المزيد

في منطقة زيزينيا بالإسكندرية يعمل أحمد الشاب ابن الثانية و العشرين الذي يدرس في جامعة الإسكندرية كلية تجارة في جراج السيارات العمومي وقد استأجره لحسابه و شارك على الربح منه شاباً آخر يصغره بعام واحد. كان أحمد شاباً و سيماً مغرياً للنساء و للفتيات خاصة. كان فارع الطول يشبه في ملامحه الممثل ليوناردو دي كابري … إقرأ المزيد