سكس محارم

كان باسم يبلغ من العمر الثانية والأربعين، أرمل يعيش مع ابنته الوحيدة، لكنه ما زال محتفظ بشبابه ووسامته. شعره أسود مع بعض الخصلات البيضاء مع ذقن مهذبة. ما زال يحتفظ بفتوته العضلية نتيجة الجري والذهاب إلى الصالة الرياضية. كان دائماً يهيج على ابنته الصغيرة. لكنه كان يتحكم في نفسه، على الغرم من إن هناك الكثير … إقرأ المزيد

ضاعت خبرة أحمد أمام روعة حماته نادية و تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر احمد رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية ! … إقرأ المزيد

أبي أرسلنا في الإجازة إلى الساحل، لكنه كان أمامه أسبوعين في العمل وأخبرنا إنه سيلحقنا بنا بعدما ينتهي من العمل وبعد ذلك سنقضي أسبوعين معاً. الشاليه الذي حجزه والدي كان فيه غرفة نوم واحدة بسريرين لذلك رأيت الكثير من أمي أكثر مما كنت أراه في المنزل. قالت لي أمي أنها دائماً تنام عارية في المنزل، … إقرأ المزيد

لم اتخيل ابدا في حياتي ان اختي تكشف ثدييها امامي و تطلب مني ان امص و انيك و انا شاب خجول و هادئ جدا و اختي الجميلة الفاتنة المطلقة تعيش معنا و لكن تبقى اختي و لذلك لم اكن اشتهي جسمها ولا افكر ابدا في سكس المحارم معها . و في ذلك اليوم كنت لوحدي … إقرأ المزيد

وقفنا سابقاً عند أحمد و قد أشتد قضيبه بين ردفي أم خطيبته المرأة اللعوب وقد التصقت به و استحلت ذلك وهي تنتظر الطريق أن يفرغ من الازدحام! لم يطق أحمد رغب خبرته كل ذلك الإغراء من حماته الجميلة فأكب منيه في بنطاله رغماً عنه وهو يستشعر الخجل! إلا أن حماته لم تستشعره بل تحركت بتحرك … إقرأ المزيد

سنرى في هذه الحلقة خطبة أحمد و رباب و ما لم يتوقعه احمد نفسه من إغراء حماته السكسي الفنانة و ما إذا كان سيستجيب لها ! وقد مرت شهور و كانت رباب قد أخبرت أمها عما دار بينها و بين أحمد حينما التقيا في كارفور و سعدت الأخيرة بذلك و قالت ذات ليلة بلمعة عينين … إقرأ المزيد

لما قلبت خالتي نجلاء كانت حرارة نيك المحارم عالية اكثر و هي فوقي و كانت تريد اخراج محنتها و شهوتها هي ايضا بالنيك و التمتع الجنسي الجميل و لذلك كانت تصعد و تنزل على زبي بكل محنة و تصرخ باعلى اصواتها الحارة . و السرير كان ناعم و لين جدا و هو ما جعل حلاوة … إقرأ المزيد

عشنا اجمل متعة و كانت حرارة نيك المحارم مشتعلة مع خالتي نجلاء التي كانت تحتي في السرير و انا ادفع زبي في كسها الا الامام و الخلف و استمتع بسماع تلك الغنجات الجميلة و لاننا كنا لوحدنا في البيت فقد كنا نتصرف مثل الازواج . و قد كان زبي يدخل في كس خالتي نجلاء و … إقرأ المزيد

كم اعشق حرارة نيك المحارم حين اكون مع خالتي الصغيرة انيك فيها و هي اصغر خالاتي و عمرها اقل من ثلاثين سنة و مطلقة لانها لم تتزوج سوى اربعة شهور فقط و هي جميلة وذات انوثة تشعل الزب و انا اعشقها منذ الصغر  ولو لم تكن خالتي لتزوجتها . و هي ايضا تحبني و تعشقنا … إقرأ المزيد

يومها كنت انيك كس القحبة  وذائب فيه لما سمعت صوت الباب ينفتح و يدخل علينا ابي و كاد قلبي يتوقف من الخوف و لكن حدث الاحتمال الذي لم افكر فيه ابدا حيث ابي اخرج زبه و انضم الينا و طلب مني ان اخرج زبي و بدا ينيك القحبة . يومها احضرت انا قحبة جميلة و … إقرأ المزيد