اختي تذوق زبي في طيزها في غرفة نومها بحرارة – الجزء 2

بدات اختي تذوق زبي حين دخل الراس في فتحتها و انا هائج جدا وكانت صفية منحنية امامي و من شدة اللذة و الشهوة دفعت زبي بقوة كبيرة لاراه يخترق الفتحة و يدخل كالثعبان و رغم انها كانت صامدة الا اني لما دفعت زبي في طيز صفية صاحت بقوة كبيرة . نعم صاحت اييييييي و ان … إقرأ المزيد

اختي تذوق زبي في طيزها في غرفة نومها بحرارة – الجزء 1

احلى مغامرة سكس محارم ساحكيها لكم مع اختي تذوق زبي اللذيذ في طيزها و ذلك في غرفة نومها في ليلة ساخنة جدا و كانت احلى ليالي السكس الساخن معها فانا لطالما صبرت على ذلك الطيز الجميل و هي تمشي امامي و ترتدي ملابس ضيقة جدا و فاتنة و انا اتعذب و انا انظر الى جمال … إقرأ المزيد

خالي الحبيب يخرق كسي في غيبة والديّ الجزء الثاني

نظر إلى خالي  الحبيب باستغراب أشد ، ونظر إلى نهديّ طويلا يتفحصهما  ، ثم إلى بقية جسدي وبالذات فخذيّ … ، مال على جسدي ،و أحاطني بذراعيه وجذبني حتى رفعني فالتصق نهديّ بصدره ، وتحسس خدىّ  بأصابعه وهو ينظر فى قلب  عيني ، وأطبق بشفتيه على شفتي ، وامتص شفتي طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق … إقرأ المزيد

خالي الحبيب يخرق كسي في غيبة والديّ الجزء الأول

لا لم يكن خالي فقط بل كان أكثر من ذلك. كنت أعشقه صغيرة وما زلت أعشقه كبيرة وهو يدري ولكن لا حيلة لنا في الارتباط. فقط لأن مجتمعنا لا يسمح بذلك؛ ولا أدري لماذا ففي البدء كان الولد يعاشر أخته و و والابن أمه ولم يكن هناك ما بعرف بتابوهات المحارم مطلقاً. نسكن الفيوم ومن … إقرأ المزيد

علاقة محارم ملتهبة مع أخي الأصغر

كنت يومها لم أتخطى الثمانية عشرة وكنت أعيش وسط عائلتي الفقيرة والتي كانت تملك منزلاً لم يتجاوز الغرفة الواحدة ومطبخاً وحماماً صغيراً وبابه لم يكن إلا ستارة رقيقة لا تكاد تستر من بالداخل . أما السرير فكان لأبي وأمي أما أنا وبقية أخوتي فكنا نفترش الأرض ونتكوم فوق بعضنا البعض ككتلة غير متمايزة من اللحم … إقرأ المزيد

الرومانسية والنيك مع جدي

أهلاً أنا نهلة وهذه القصة حدثت لي عندما كنت أبلغ من العمر الثامنة عشر. أنا تزوجت في سن الثامنة عشر بسبب بعض المشاكل المالية. وقد أنهيت دراستي الثانوية وتركت التعليم. وكان جدي مزارع ويبلغ من العمر الثانية والستين ولكنه يتمتع ببنية قوية. أن فتاة مثيرة لكني رفيعة. ولدي بشرة بيضاء. وجدي يعيش في القرية لذلك … إقرأ المزيد

ابنة عمي جمعني بها فراش واحد اروي عطشي الجنسي إليها الجزء الثالث

لم أقرر ولكن قرر حبي لابنة عمي . ولم أنهض بل نهضت بي شهوتي إليها كي يجمعني بها فراش واحد هو فراشي اروي عطشي الجنسي إليها بعد حرمان السنين. أسرعت إليها لأجدها قد انقلبت على بطنها اللطيفة الهضيمة وقد تباعدت ساقاها وقد انفرجا عن فخذين ملتفين مثيرين ولمحت طرف كلوتها الزهري الشفاف. اقتربت يدي منها … إقرأ المزيد

ابنة عمي جمعني بها فراش واحد أروي عطش الجنسي إليها الجزء الثاني

كنت قد أنهيت المعهد وكانت ابنة عمي قد صعدت إلى الفرقة الثالثة من جامعتها  وقصدت أنا وأخي الأكبر بعد وفاة والدي أن أخطبها إلى أبيها كي يجمعني بها فراش واحد وأروي عطشي الجنسي إليها وقد ربطتني إليها بحبها العذري سنين طويلة. كم قلت تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وقد يحرم العم ابن أخيه العاشق … إقرأ المزيد

ابنة عمي جمعني بها فراش واحد أروي عطش الجنسي إليها الجزء الأول

كان ذلك من عقدين و قد طالما أثرتني بحسنها وطالما حفظت قصائد الغزل لألقيها على سمعها. لطالما سهدّت عيني وأرّقت منامي وأنا أحيي الليل أتعبد في محراب عينيها وكأنها قدس الأقداس! هي ابنة عمي التي خلبت لبي منذ صغرنا. هي ابنة عمي التي لم أرى في النساء لها بديلاً وقد ظللت عزباً لا أطيق الارتباط … إقرأ المزيد

هيجت زب جدي حتى انتصب ثم رضعته ثم ادخلته في كسي

ساحكي لكم كيف هيجت زب جدي حتى انتصب بقوة و الفكرة جاءتني في ذلك اليوم الذي وجدت نفسي لوحدي مع جدي بعدما ذهب كل افراد الاسرة الى زفاف احد ابناء الجيران و وجدت نفسي مع جدي الرجل المسن الذي لا يتحرك و لا يتكلم الا بصعوبة . و بدات الحكاية لما مررت من امام كرسيه … إقرأ المزيد