فتحت كسها الجميل الساخن في ليلة زفافنا

رضوى كانت متألقة في هذه اليوم. وكان كسها جاهز حيث كانت  تنتظر صديقها الذي يزورهم بعد وقت طويل بفارغ الصبر. كانت مرتدية أفضل ما لديها من ملابس ومتأنقة بمكياجها. وقد أعدت عشاء فخم ووضعت كل شيء على مائدة الطعام. وقد وصل متاخراً في المساء. رحبت به وبمجرد أن أغلقت الباب، بدأوا في تقبيل بعضهم البعض … إقرأ المزيد

نيك صاحبة المنزل الوحيدة والمحرومة من الزب

أنا مهندس كمبيوتر، وأعمل في القاهرة في شركة خاصة. وقد قمت بتأجير الجزء العلوي من بيت مستقل بالقرب من مكتبي. ملاك البيت يعيشون في الطابق الأرض. كانا أثنين فقط زوح وزوجة. الزوج رجب يدير وكالة للمنتجات الغذائية ويعمل بجد. وهو يسافر في كثير من الأحيان ويبقى في البيت 10 أيام فقط في كل شهر. في … إقرأ المزيد

معلمتي الإنجليزية تمتع قضيبي بكسها المبلول

هذه واقعة حقيقية حدثت حينما كنت في سنة النهائية في الجامعة. كنت في الثانية والعشرين من العمر، شاب صغير مفعم بالحيوية وأتمتع بالوسامة التي ترتبط بهذا السن. إضافة إلى ذلك كان سلوكي المرح في الكلية. كنت أحب جذب الانتباه حيث تلتفت العديد من العيون غلى معظم الوقت الذي أكون فيه في الكلية. كانت الفتيات يحببن … إقرأ المزيد

النيكة على الأريكة في مكتب المدير

أهلاً يا جماعة، أنا اسمي رشا وأعمل في مركز اتصالات. ومن طبيعة عملي أنني مضطرة للعمل في نوبات. النوبات الليلية بين الساعة العاشرة مساءاً والسادسة صباحاً كانت سهلة وممتعة جداً. وفريقنا يتكون من ستة فتيات وعشرة شباب بما فيهم المدير . وسأروي عليكم الواقعة الحقيقية التي حدثت في مكتبنا. كنت في الدوام الليلي وكان هناك … إقرأ المزيد

النيك في القطار مع سمية محترفة المص

أصدقائي الأعزاء أنا أسمي أشرف وأود أن أتشارك معكم جميعاً تجربتي الحياتية الحقيقية مع النيك في القطار والتي مررت بها منذ بضعة أشهر عندما كنت مسافراً إلى مكان ما. ركبت القطار في الساعة الثامنة مساءاً وتناولت طعامي وأتخذت مكان لنفسي لكي أحصل على قسط من النوم. كنت وحيداً في كابينتي ولم أرى أي اسم إلى … إقرأ المزيد

من خلال النافذة تستمتع عيني و قضيبي المنتصب

أنا من عادتي أن أتلصص على النساء وأمتع قضيبي المنتصب . عيناي وعقلي دائما ما يتجولان على الأشياء المثيرة. وعيني تتمتعان بموهبة التقاط بعض المناظر النادرة بينما عقلي حرفياً ترزي قياس. بينما تقوم عيني بمسح الأنحاء بحثاً عن بعض التضاريس الجميلة من حولي، يكون عقلي مشغولاً دوماً بتعريتها من الملابس. ولحسن حظي فإن النافذة في … إقرأ المزيد

عمي رجب متع كسي بأصابعه

عمي رجب زائر منتظم في منزلنا. وهو يزور مدينتا مرة في الشهر للقيام ببعض الأعمال المكتبية. وهو ووالدي كانا زميلين في الدراسة والعمل حتى وقت قريب. وهو متحدث لبق جداً ويأثر المستمعين بمنتهى السهولة بحديثه العذب. ويبلغ عمي رجب من العمر حوالي السابعة والأربعين لكنه ما يزال غير متزوج لأسباب لا يعلم أحد إلا هو. … إقرأ المزيد

الفتاتين و الزب الصناعي

أصدقائي الأعزاء،هذه هي قصتي مع أول مرة أجرب فيها الزب الصناعي في سحاقي مع لينا زميلتي في العمل والجنس. أنا اسمي نادية وأبلغ من العمر الثالثة والثلاثين ومازالت غير متزوجة. وأنا فتاة جميلة جداً ومزة جداً كما يقول كل من يراني وحتى أنني فزت بالعديد جداً من مسابقات الجمال وعروض الأزياء في أيام الجامعة. وأنا … إقرأ المزيد

نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام الجزء الأول

من منا لا يحب الجنس ولا يعشق الكلام عنه؟ من منا لم تجول برأسه منذ وقت بلوغه إلى وحتى مماته أفكار نيك وخواطر جنسية عديدة؟ من منا لا يمسك بذبه أو تمسك بكسها ويفركه أو تفركه ويجعل موضوع استمناءه أو استمنائها فتاة او امرة جارة او فتى أو رجل من الجيران؟ لا أحد ينكر ذلك … إقرأ المزيد

نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام الجزءالثاني

رويداً رويداً أخذت أفتح الباب وكان الجو حاراً لأجد أحلام مستلقية بقميص نوم خفيق قصير شفاف قد انحسر عن ساقيها الأبيضين وأعلى ذراعيها الممتلئين.كانت طيزها بارزة للوراء بطريقة مغرية للغاية. لم أتمكن من رؤية صدرها لأنها كانت ملقاة على وجهها. كاللص الذي يترفق في خطواته لئلا يوقظ أصحاب البيت،  جلست  جانبها فوق السرير  وعيناي تكاد … إقرأ المزيد