قصص لواط

صار فوزي مثل زوجتي نمارس اللواط مع بعض في ذلك القبو او في بيتنا كلما هاجت نفسي

كنت مستغرب و فرحان في نفس الوقت باشهى لواط مع جاري رشدي الذي لم اتخيل يوما اني سانيكه

بقيت انيكه نيك قاسي حتى قذفت في احشائه اللبن و اعدت الكرة مرتين في تلك الليلة

قصة سكس لواط جنونية تفصل العلاقة الساخنة المجنونة بين الفحل ناكح النساء والرجال هذا الشاب ربيع والفوفو انيس الشلهوب صاحب الطيز البيضاء الجزء الاول

عندها هربت و أنا الذي قد حصلت على متعتي في احلى لواط بينما هو لا…ها ها ها .و من كان يقول بأنني رجل ضعيف فليتقدم الي لكي أعرفه قدر نفسه فهل انا رجل الآن … ما رأيكم .

بدايتها هي مجرد قارورة شراب لن تضرك يا صديقي و الا فانت لا تصلح الا لكي نمارس عليك لواط بازبارنا الضخمة….حسنا أنا سوف أشربها و الذي سيحصل سيحصل …

كانت تشعر بالسعادة و المحنة الكبيرة في ذات الوقت مما كان يفعل خطيبها …
و كان طلال ممحون بشدة و بقي يمصمص في رقبتها و قد وضع يديه على بزازها الكبيرة من فوق الفستان و كانت سارة تغنج له بكل رقة …
فأدارت وجهها عليه من شدة محنتها و أخذا يقبلان بعضهما لاول مرة … فكانت قبلة قوية على الشفايف … و كان طلال من شدة محنته لا يسمع منها و لم يهتم بانه في بيتها و لم يسأل عن وجود أهلها في البيت ….

وأصبحت أعشق الزب بجنون ولأ أعرف إلى متى أضل ارغب في لواط مع ازبار كبيرة و صلبة

لا امل من الزب و اللواط معه حتى اني قد انسيته معنى البنات ووجودهن في حيات الشباب اموووووووووووووت عليه