انا و زوجة ابن عمي

وهي تستحم وباب الحمام مفتوح على آخره،رأيت طيزها الابيض ومدورة وجسمها ناصعة البياض ماتحملت هذه المشهد ورحت دخلت الحمام وهي استغربت وخافت في البداية ولكنها كانت مولعة واشلحت

انا وعمتي الصغيرة

س ابدا عارية تماما وصحاحتلي وكانت تقعد على كرسي الحمام وقالتلي بتعرف شو بسوي انا قلتلها اي بعرف انت بتمارسي العادة قام قالتلي معناها انت بتعرف

ام حسين كنتي بوحده صارت اثنين

احسست انه نزل بيده على طيزي وفردات طيزي الطري وبداء يعصرها قلت لعلها من فوائد التدليك لم استطيع في البدايه ان ارفض واحسست انه يحاول ان يلصق جسمه بجسمي وفعلا احسست ان عيره كان واقف

نوع خاص

ا فكنت أمص زبه واني ما مصيت قبله شي لكن علمني فجدته لذيذ جدا جدا جدا ما اقدر اعبر عنه حتى كان يفرغ حليبه في فمي مرات ومرات في كسي ,, وتصور هذا في ليلة واحدة

نكت طيز فينوس اخت زوجتي

ادهن زبي و خرم طيزكي بالكريم فقاتت وحاولت ان تنهض تحتي فمسكتها بالقوة وبوستها من راسها وخدها ومصيت وعضيت ازنها ثم هددتهافقلت لها حسنا سوف انيككي من كسكي سوف امضق غشاء بكارتي

سكس إلي العظم

وصاحبك ومارسي معه الجنس ففرحت وعدت مسرعة وفكيت لصحابي البنطالون وأخرجت زبه الأكبر من زب زوجي ودخلته في كسي بدون مقدمات وبديت أجلس وأقوم عليه

مني زكي

وأقعد أبوس فيها وصاحبي لاقيته مع صاحبتها وحاضنها ودخلت الأوضه ورحت م قلعها القميص وأقعد أبوس فيها وأدعك في بزازها نزلت علي زبري وقاعدت تمص فية وانا كنت مولع المهم رحت شايلها وروحت علي السري

حظى الحلو

رفعت السنتيان والبلوزة البيضاء وابوس فى شفايفها الحلوة المدورين ورقبتها ونزلت ايدى على تحت من فوق البنطلون القماش الاسمر الناعم زى الحرير ولمست مابين رجليها

حلب

اصبح زبى فى اشد حالات انتصابة ونكتها للمرة التالتة وللمرة التانية فى كسها وطولنا الممارسة ختى شعرنا بعدها بأننا اصبحنا فى قمة التعب وحاولت ان اقاوم رغبتى فى النوم الا انها اغمضت عيونها وراحت فى نوم عميق