الجنس الحامي بين رولا و ماهر في السيارة – الجزء 2

وافقت رولا على ان تدخل في علاقة دون الجنس مبدئيا مع ماهر لانها شعرت بأنها سوف تحبه و سوف تكون فرحة بهذه العلاقة .. لانها طالما حلمت بعلاقة حب مع شاب وسيم

الجنس و لذته الساخنة مع نورا في محل الملابس – 1

فذهب قيس و احضر لها اخر الموديلات وبدأ يعرضهم عليها حتى تختار هي الموديل الذي يعجبها … فاختارت ثلاثة موديلات و دخلت الى غرفة القياس لتجربهم عليها ….

فأعجبها اثنين من تلك البناطيل و قد كان مقاسهم جيد جداً …. الا بنطال واحد كان يحتاج للتقصير بعض الشيء حتى يكون على مقاسها بالضبط…

و عندما خرجت من غرفة القياس اخبرته نورا عن طول البنطال و انه يحتاج الى تقصير…

و كان قيس يتحدث معها بكل لطف و لباقة و يغمز لها بعينيه و هو مفتون بجمالها و جمال جسدها المثير….. و كانت نورا تتحدث معه بكل نعومة و رقة …

فاخبرها بانه يستطيع ان يقصّر لها البنطلون على حسب الطول المطلوب و ان يذهب به للخياط المتعاقد معه و تعود هي لتأخذه من عنده جاهز بالطول المطلوب …

فأخبرته نورا انها مستعجلة في هذا الوقت و ستعود له فيما بعد . و تركت البنطلون لديه و تركت اسمها عليه لتعود له في اليوم التالي..

في حمامات الجامعة الجزء الاول

في اليوم التالي كانت هديل في القاعة تنتظر موعد بدء المحاضرة و كانت تجلس ايضاً في المقعد الخلفي , لقد كانت تحب الجلوس في الخلف, فـ جاء بهاء مبكراً و دخل الى القاعة و هو يلتفت و كأنه يبحث عن هديل , و عندما رآها توجّه الى مكانها و قال لها : صباح الخير … و جلس على المقعد الذي بجانبها ايضاً, و بدأ يفكر كيف سيفتح معها حديث …

فسألها عن حالها و عن محاضرة راحت عليه فـ طلب منها دفترها لينقل منها المحاضرة الذي غاب عنها , فأعطته هديل الدفتر و قلبها يخفق بشدة فرحاً لانه تكلم معها و يحاول التقرب اليها, اخذ بهاء الدفتر و راح ينقل ما فات عليه من محاضرات و يختلس النظر الى هديل بين الحين و الاخر و هي تبتسم له بكل خجل , و عندما انتهى شكرها على الدفتر , ثم دخل الدكتور الى القاعة لـ يبدأ المحاضرة .

الجنس و حرارته بين مراد و ميرا في المدرسة – اخر جزء

و قد ارتديا ملابسهما بسرعة و خرج مراد بدون ان يراه احد و عاد الى الصف و لحقته ميرا و كأن شيئاً لم يكن ….و كانا يمارسان الجنس دائما كلما تسنّت لهم الفرصة في حمامات المدرسة..

الجنس و حرارته بين مراد و ميرا في المدرسة – الجزء 2

وضع مراد يده على فمها كي يُسكتها حتى لا تفضحهم و لا يسمعها أحد … و اخبرها و هو يهمس لها : حبيبتي مش انتي بدك تحسي معي بمشاعر الجنس الحلوة ؟ قالت له ميرا : اكيد بدي … مش انت حبيبي ؟