الجنس الحامي بين رولا و ماهر و النيك في السيارة – 1
بدأت رولا تغنج بأعلى صوتها و كأنها لم تعد تحتمل الصبر على الجنس و حلاوته اكثر… فقد كانت تهتز بجسدها من تحته بقوة و تتلوّى بمحنة
واحد – WahedSex.Com – اسخن قصص سكس عربي نار
بدأت رولا تغنج بأعلى صوتها و كأنها لم تعد تحتمل الصبر على الجنس و حلاوته اكثر… فقد كانت تهتز بجسدها من تحته بقوة و تتلوّى بمحنة
فـ عزمها على مشوار في سيارته الى مكان بعيد … و لم تتردد رولا بالذهاب معه فهي ايضاً كانت تتمنى ان تقضي معه اجمل لحظات الجنس الحميمة…
وافقت رولا على ان تدخل في علاقة دون الجنس مبدئيا مع ماهر لانها شعرت بأنها سوف تحبه و سوف تكون فرحة بهذه العلاقة .. لانها طالما حلمت بعلاقة حب مع شاب وسيم
رأت في عينيه سحر لم تره من قبل أي شخص تكلم معها و احست برغبة الجنس معه … وهنا طلبت من ماهر ان يتكلم بالموضوع المهم لانها مستعجلة
فذهب قيس و احضر لها اخر الموديلات وبدأ يعرضهم عليها حتى تختار هي الموديل الذي يعجبها … فاختارت ثلاثة موديلات و دخلت الى غرفة القياس لتجربهم عليها ….
فأعجبها اثنين من تلك البناطيل و قد كان مقاسهم جيد جداً …. الا بنطال واحد كان يحتاج للتقصير بعض الشيء حتى يكون على مقاسها بالضبط…
و عندما خرجت من غرفة القياس اخبرته نورا عن طول البنطال و انه يحتاج الى تقصير…
و كان قيس يتحدث معها بكل لطف و لباقة و يغمز لها بعينيه و هو مفتون بجمالها و جمال جسدها المثير….. و كانت نورا تتحدث معه بكل نعومة و رقة …
فاخبرها بانه يستطيع ان يقصّر لها البنطلون على حسب الطول المطلوب و ان يذهب به للخياط المتعاقد معه و تعود هي لتأخذه من عنده جاهز بالطول المطلوب …
فأخبرته نورا انها مستعجلة في هذا الوقت و ستعود له فيما بعد . و تركت البنطلون لديه و تركت اسمها عليه لتعود له في اليوم التالي..
في اليوم التالي كانت هديل في القاعة تنتظر موعد بدء المحاضرة و كانت تجلس ايضاً في المقعد الخلفي , لقد كانت تحب الجلوس في الخلف, فـ جاء بهاء مبكراً و دخل الى القاعة و هو يلتفت و كأنه يبحث عن هديل , و عندما رآها توجّه الى مكانها و قال لها : صباح الخير … و جلس على المقعد الذي بجانبها ايضاً, و بدأ يفكر كيف سيفتح معها حديث …
فسألها عن حالها و عن محاضرة راحت عليه فـ طلب منها دفترها لينقل منها المحاضرة الذي غاب عنها , فأعطته هديل الدفتر و قلبها يخفق بشدة فرحاً لانه تكلم معها و يحاول التقرب اليها, اخذ بهاء الدفتر و راح ينقل ما فات عليه من محاضرات و يختلس النظر الى هديل بين الحين و الاخر و هي تبتسم له بكل خجل , و عندما انتهى شكرها على الدفتر , ثم دخل الدكتور الى القاعة لـ يبدأ المحاضرة .
و قد ارتديا ملابسهما بسرعة و خرج مراد بدون ان يراه احد و عاد الى الصف و لحقته ميرا و كأن شيئاً لم يكن ….و كانا يمارسان الجنس دائما كلما تسنّت لهم الفرصة في حمامات المدرسة..
بدأ يرضع لها بزازها بكل شهوة و قد كانت ميرا قد بدأت تفقد اعصابها من شدة محنتها في الجنس مع مراد فكانت ترفع رأسها و تغمض عينيها من شدة متعتها
وضع مراد يده على فمها كي يُسكتها حتى لا تفضحهم و لا يسمعها أحد … و اخبرها و هو يهمس لها : حبيبتي مش انتي بدك تحسي معي بمشاعر الجنس الحلوة ؟ قالت له ميرا : اكيد بدي … مش انت حبيبي ؟
و قال لها مراد : عنجد حبيبتي؟؟؟ حسيتي بشي غريب؟؟ شو حسيتي احكيلي ؟؟ هل شعرتي برغبة ممارسة الجنس معي