النيك بين سوزان و سامي في المكتب – الجزء الثاني
و في اليوم التالي ذهبت سوزان للشركة كالمعتاد و كانت ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميص ضيق ايضاً و هي مصممة على النيك مع مديرها و كانت ملابسها ذو طابع رسمي مناسب لعملها كـ سكرتيرة لـ مدير عام في شركة كبيرة
واحد – WahedSex.Com – اسخن قصص سكس عربي نار
و في اليوم التالي ذهبت سوزان للشركة كالمعتاد و كانت ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميص ضيق ايضاً و هي مصممة على النيك مع مديرها و كانت ملابسها ذو طابع رسمي مناسب لعملها كـ سكرتيرة لـ مدير عام في شركة كبيرة
دخلت رهف الى غرفة النوم و بدات تحضّر نفسها , فـ لبست قميص نوم شفاف مغري و مثير جداً و كانت حلماتها بارزة من تحته و قد ارتدت بكيني و رشّت من عطرها المفضل و وضعت مفرش للسرير احمر اللون من قماش الساتان و اضاءت و اغلقت الستائر و اضاءت الشموع في كل انحاء الغرفة و خرجت متوجهة الى الغرفة التي ينام فيها سامر , فدخلت عليه بكل هدوء و جلست بجانبه و هي تمرر شفتاها على خديه و تهمس له و تقول : حياتي …. اشتقتلك …. قوم حبيبي شوف شو عملتلك …!
أحس بها سامر و هو متعجب من فعلتها ,,,, و قال لها و هو يشعر بالنعاس الشديد : حبيبتي شو بدك هلأأ؟ مش شايفيتني نايم؟؟
طلبت الفتيات من الشباب بان يخلعو ملابسهم من فوق …. و يستقلو على الأسرّة المخصصة لكل شخص هناك….. لقد كان هنالك غرفة و سرير لكل شخص …فاختار كل واحد منهم غرفة للدخول اليها …. و كانت تدخل اليهم فتيات مخصصات لتلك الغرف….
دخل خالد و نزع قميصه وفانيلته الداخلية .. واستلقى على بطنه …. ثم دخلت عليه الفتاة التايلندية .. التي ستقوم بالمساج له…
و هي تحمل بيدها العديد من الزيوت الخاصة بالمساج و بدأت تصب الزيوت العطرية على ظهره و كتفيه و أخذت تدلّك له و تعمل المساج بطريقة متقنة … أحس خالد عندها بالراحة الشديدة و الاسترخاء الكبير بسبب تلك الروائح العطرية التي كانت تصدر من تلك الزيوت التي وضعتها الفتاة ..
في اليوم التالي استيقظ سامر و ذهب لعمله كالمعتاد و بقيت رهف في فراشها تفكر فيما ستفعله في ذلك اليوم , فقد قررت أن تجعل تلك الليلة و كانها اول ليلة دخلة بينها و بين سامر و تمارس هي و اياه الوضعية التي يرغب بها دون انزعاج او قرف او رفض اي حركة او وضعية سيطلبها منها زوجها …
لقد اتخذت هذا القرار و هي مصممة على فعل ذلك بكل ارادتها و رغبتها , فقد كانت تشعر بالمحنة الشديدة اتجاه زوجها الذي بدأ يتجاهلها منذ فترة في ذلك الوقت ..
فـ دخلت النت و اتطلعت على افكار لممارسة الجنس الفموي و كانت مندهشة من تجارب النساء و الرجال في تلك الوضعية التي كانو يعتبرونها من أجمل و امتع و أشهى الوضعيات بالنسبة لهم في ممارسة الجنس و التي كانت رهف تحرم نفسها و زوجها من ممارستها .
و مع الايام الاولى من زواجهما و مرور فترة تقارب الخمسة شهور , بدات رهف تحس بأن شهوة سامر لها و رغبته في ممارسة الجنس معها قد بدأت تقل و قد كان في بعض الايام يطلبها للمارسة يومين او ثلاثة ايام في الاسبوع بعد ان كانا يمارسان الجنس يومياً و اكثر من مرة في اليوم في بداية زواجهما , و هذا الشيء قد بدأ يسبب لـ رهف الازعاج و الضيق و هي تفكر دوماً فيما اذا كانت هي السبب في هبوط رغبة زوجها سامر في ممارسة الجنس بسبب تلك الوضعية التي لم تكن تستطيع فعلها !!
و لم يحتمل اسعد اكثر من ذلك فقد قارب ظهره على النزول ف توقف و قال لها : حبيبتي دندون تعالي نعمل وضعية 69 رح تحبيهااا كتيييير يا ممحونتي تعالي و قد أمسك و هو مستلقي على ظهره على الارض و جعل دانا فوقه و كسها الممحون امام وجهه و قد كان مهبلها ينزل مائها بشدةى من شدة محنتها و كان زب اسعد في وجهها لتضع لسانها و شفتيها عليه و ترضعه بقوة و كان اسعد قد بدأ يلحس لها بشفرات كسها ..
و كانا يلحسان لبعضهما بكل محننة و شهوة … حتى نزل ضهر اسعد في فم دانا و طلب منها اسعد ان تبتلعه بأكمله و تلحس له الببضات ., و قد نزل ضهر دانا ايضا على وجه اسعد و في فمه و راح يبتلع و يلحس و يمص لها زنبورها بشدة و عندما هدئا ارتديا ملابسهما بسرعة و قبلها قبلة رومنسية ممحونة و قال لها وهو يبتسم : حبيبتي دندون بعد كل حصة في الك احلى زب لهالعيون الحلوين , و كانت دانا تنتظر مجيئه كل مرة بكل شوق و لهفة …
حينها أنزل أسعد بنطالها قليلاً و انزل كلسونها و وضع يديه على زنبورها الواقف الذي قد امتلا بتسريبات مهبلها , لقد احس بحرارة كسّها عندما وضع يديه , في تلك اللحظة و بنما كانت دانا تلحس له زبه , بدات تتنفس بسرعة اكبر و تغنج بمحنة أكثر عندما كان اسعد يتحسس زنبورها الممحون , كانت تلحس و هي تقول له : ما احلااااه آآآآه بجنن , بدي ابلعه كله ,, حبيبي أسعد ما تشيل ايدك عن زنبوري آآآآآآآآآآآه ,,, افركه بقوة اكتر ,,, خليه ينقّط أكترآآآه آآآآه…
فهمت دون اي تلميح ان النيك يدخل في اطار العمل … و قد كانت سوزان فرحة جداً بهذا العمل …. كانت تجلس وراء مكتبها و هي فرحة جداً بـ صفتها سكرتيرة مدير الشركة ….
لم يستطع اسعد تمالك نفسه , لقد شعر ان زبه بدأ بالانتصاب من تحت بنطاله , عندها .. فتح سحّاب بنطاله و أخرج زبه الكامل الانتصاب امام دانا التي كانت ترى هذا المنظر لاول مرة في حياتها , لقد كانت مرتبكة جداص لا تعلم ماذا تفعل و ماذا تقول : فقالت له : ليش عملت هيك يا أسعد , قال لها و هو يقترب منها: حبيبتي هاد الزب الكبير كله الك و بين ايديكي , حياتي ايديكي الناعمين هدول خليهم ينحطو عليه يذوبوه تذويب , قالت له : شو بدك أعمل يعني : فاجابها أسعد مسرعاً و متلهفاً : بدي تذوبيني ذوبان و تبلعي زبي بلع ,,,آآآآآآه ما أزكى شفايفك لما ينحطو علييييه و يبلعوه بلللللع ,,, دندون حياتي هاد كله الك ,,
اقترب منها أسعد أكثر و هو ينظر في عينيها و يديه عليى يديها الناعمتين و اقترب أكثر حتى وضع شفتيه على شفتيها الصغيرتين الناعمتين و بدأ يقبل فيهما و كانت دانا قد ذابت بين يديه و لم تستطع المقاومة حتى بدأت تبادله القبل الحارة و كان يمص في شفتيها و هو يفرك لها بـ فخذيها بكل حرارة و شدّة , و يصعد بيديه من فخذيها الى أعلى ليصل الى كسّها لـ يزيد من محنتها و ذوبانها بين يديه , كان يعلم ماذا يفعل و كيف يشعرها بالمتعة , طلب منها أن تتأكد بان الباب مغلق و لن يدخل عليهم أحد , توجهت دانا مسرعة الى الباب لتغلقه بهدوء حتى لا يشعر بها احد , و عادت الى الحبيب المنتظر, الذي جعلها تشعر بنشوة قليلة لم تشعر بها من قبل, عادت الى جانبه و قال لها : …….