ليندا ومصطفى ( الجزء الثالث )
احترق جسمي من المحنة ، وكان مصطفى يدخل زبـه قليلا ثم يسحبه للخارج ثم يدخله قليلا أكثر من المرة السابقة وكان لا يزال يداعب كسـي وزنبوري وبزازي ويلحس ظهري ورقبتي وأذني، عندها فقدت السيطرة وقلت له فجأة وبغنج: مصطفى حبيبي الله يخليك نيكني بقوة دخله كله في طيزي، فدفع مصطفى زبـه الكبير إلى داخل طيزي دفعة واحدة، وصدقوني لم أحس بأي ألم هذه المرة، فقد كنت ممحونة جدا لدرجة ان المحنة تعتمر في كسـي وجسمي تطغى على أي إحساس آخر.