قصص منوعة

مسكت زبه ونظرت اليه واستغرقت النظرلكبر حجمه وطخانته وكانت تمرريديها عليه كانه قطيب قطار وقامت بوضعه فى فمها ومن كبره و طوله لم يدخل غيى رئسه فقط فى كل فمها

كنا نحاول الكلام فى الجنس وحكيات الاصدقاء أو البنات المتزوجات أو مايحدث مع كل منهن . وصل الحديث الى مايحدث بين اختها المتزوجة وزوجها .

أول مرة بمارس الجنس فعملت حالي أني وقتا صحيت فخجلت فقلت لها شو عملتي فلم ترد فأمسكت صدرها وقلت لها لازم مصلك بزازك مثل ما مصيتي زبي فضحكت وع السريع كانت شالحة جميع هدومها

انا احبك وسوف نتزوج ما رأيكي ونزعت الملابس بأكملها وقضيت معها العادت الجنسيه بنكح الطيز ومر ذالك اليوم الذي حسسة انه جميل ولم اعرف بعدها ماذا سيحصل واتت ايام واسابيع

اصبحت دات جمال لا يوصف كبر صدرها وطيزها واعتدلت تلرمتها فكلما تاتى الى البيت عندنا انظر اليها نظرة لااقدر ان اوصفها لكم فجمالها يقطع النفس فقلت فى نفسى يجب ان اتحسس شعورها

لم اكن اعرف االنيك الا من خلال الافلام فقط الى ان جائت جارتنا فى احد الايام وانا لوحدى بالمنزل وارادت ان تشاهد التليفزيون معى فرحبت بها حيث اننى اعتبرها واحدة من الاسره

احدى الفيلات الراقيه وفي اليوم الموالي ذهبنا الى البحر وفيها عامت زوجتي بالمايوه وبقيت الاحظه يركز على مؤخرتها ذات الحجم الواسع حتى اصبح يغازلها فكنت اموت بالغيرة اماهي فكانت موافقه على مايجر

واشعر الان انى عايز اتناك ولكنى اخاف من اقول لحد خوفا من الفضيحة والشتيمةوالبعابيص الى على الفاضى ونظرا لانى عايش لوحدى جبت زبر صناعى

قالت طهري وجعني اوي روحت مدلك لها ظهرها وفضلت العب في حلمة بززها وفي كسها وروحت ملقع لها كل لبسها روحت قالع وخلتها تموص زوبري وروحت لاحس كسها المنتوف الاحمر