تعلم اختة ساهم السباحة

اخذت الفوط وبدات فى تنشيف جسمها بديت من رسها الى بززة واخذت العب فى بزززة حتى قالت لى كفاى واخيرن وصلت الى طيزة وقالت انا هذهب اخذشور بالحمام الذى بجوار حوض السباحة وكان الحمام ليس لهو مفتاح من الدخل

امراة في الخمسين

يجب ان انيكها مهما تطلب الامر. *** في الجمعة الاخرى التقيت بها ، كان ردها على تحيتي حارا … وبعد ان جلست قالت لي: ها… ما هي اخبارك؟؟ كيف انت والشابات؟ ابتسمت وقلت لها: بخير . سألتني : هل فكرت جيدا في الموضوع

أنا و خالتي

فصعدت علي سطح المنزل فلقيتها جالسا فجلست بجانبها فبدأنا بالكلام مع بعضنا حتي أسهفني جسمها وحركت شواربها فلمسته علي تينتها ضحكت فعرفت أنها راضيا فقبلتها من فمها وبعد قالت لي أنا أنتضرك من زمان أخرج لي زبك

انا وحماتى

تسللت الى الحمام ونظرت من عين الحمام فوجدت حماتى تمارس العادة السرية بشده

بنات أرض العزب

وبعدين طلعت على كسها لحسته بلسانى وحطيت حلمتها فى شفايفى وبعدين لقتها هاجت أوى وبتشد زبرى ناحيه كسها روحت حاطط زبرى على كسها وبدأت أدخل

انا وجارتى المولعة

واصبح زبى المنتصب في فتحة طيزها وحاولت هي ان تقاوم وتصرح فوضعت يدى على فمها وقلت لها اننى احبها من ساعة ما شفتها واننى هانيكها ذوق او عافية واحسست انها تتمنع ولكنها عايزة

سخونه انفاسي واحمرار

عه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومه الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف

الشرموطه

للاخت الكبيره وهي اكبرمني بخمس اعوام سئلته مالك قالت مفيش متخنقه مع صحبك اللي هوخطيبها بس كان دايما وانا معها في العمل تصرح وهي بتبصلي اوبتتكلم وكنت بستغرب هي في ايه حولت افهم

استاذى لك طيزى

وكيف سيستقبل الزب الذى يتمنى ان يغزو طيزه وهل سيشعر بكل تلك المتعة التى شاهدها وسمعها . وحل المساء الموعود وجاء الاستاذ للدرس وبدلا عن القاء التحية

الهبت شهوتي مما جعلني اقوم بالانزال معه

فاخذت تلحس عانتي واشفاري الى ان شعرت بانه رجل فكنت اختلس النظرات الى وجهها وهى تلحس كسي بتلذذ وشراهة خبيره في هذا المجال واخذت تدخل لسانها الى داخل كسي وتلحس بظري وانا اتآوه من اللذة واقسم لكم انني عرفت من طريقة لحسها بانها خبيره