انا وزوجتي

وشلحت بنطالها وكانت زوجتي ممتلئة الجسم وزنها حوالي 75كغ وطولها حولي 175سم بيضاء الون وبزازها قياس 95 ورائعين المهم دخل الطبيب عليها وانا كنت اقف بالخارج فسمعته يقول لها تفضلي على كرس

ارسلتهم الى بيت اختها

وقمت بي تبويسها على رقيتهاوصدرها وقمت بتشلحا بنطلونها وقالت لي انها شاعري بي ولكنها كانت خائفه منونكتها يومها اكثر 5 مرات

قلت لها أخاف أن يمزق كسك ومهبلك لان حجمه كبير

فكان غارقاً وكأن نهراً يمر خلاله فسحبتني بقوة فأدخلت فيها قضيبي دفعة واحدة صرخت معها آآآآآآآه آآآآه وطوقتني بساقيها فشعرت بلباسها المتدلي من قدمها يلامس ظهري ثم بدأت اسحب وادفع قضيبي فيها

شي قوي دخل طيزي

وتحت حيل وانا ماحسيت بنفسي الا واشوف عبود يحط اكريم على طيزي وقام ايدخل إصبعه وانا طبعا مشتهيه موووت ومولعه وماحسيت الا وشي قوي دخل طيزي وصرخت بقوتي وحاولت اقوم لكن من دون جدوى

صار العكس عبود في طيزي و فادي في كسي لين

وانا قول عبود دخل زبك في كسي وقام ودخله وقاموا ينيكون الاثنين سوا وانا عاجبني هاالشي علشان تجربه حلوه وقاموا ينيكون بكل قوتهم حيل مرررره وصار العكس عبود في طيزي و فادي في كسي لين

صديقه امي صاحبه اجمل جسد

شاهدت زبك منتفخا يكاد يخترق البنطال واريد ان اراه وفكت بنطالي واخرجت زبي المنتفخ الجامح وتحسست عروقه الصلبه وبدأت تمسك به واقتربت وتنفست عليه ليزيد انتفاخا ووضعته بفها تمصه بلهفه وجموح ونهم حتى كادت تختنق

من تحت الكلسون

نزلت الكلسون و شفته كسها حطيت يدي عليه و هاجت قمت احرك يدي فوق و تحت و هي تحرك يديها على افخادها شلت يدها و حطيتها على كسي و قامت تحرك على كسي من تحت الكلسون

الزحام شديد بالقطار

، كلما نكتها اشتاقت لمزيد من النيك الأكثر عنفا ، وهكذا لاتستحى ولا تشبع ، يعشق (سين) أن يكون الزبر الأول فى حياة الأنثى. ضغط الفتى (سين) قضيبه المنتصب فى بنطلونه، فى خدود أرداف الأنثى ذات الفستان الحريرى الأسود، وهو يقف مزنوقا خلفها فى عربة القطار المزدحمة

فتاة المحل

ن الشهوه قمت ودقيت على باب غرفتها طبعا بعد ما طفيت التلفزيون وزبي بعده منتصب دقيت الباب بحجة اني بدي سكينه بدي اقطع الوصله النحاس فردت علي من وراء الباب وقالتي اامر ايش