صاحبة ابنتي السكسي تتحرش بي و تركب زبي كما لو كانت عاهرة صغيرة

هذه حكايتي مع صاحبة ابنتي السكسي تتحرش و تركب زبي كما لو كانت عاهرة صغيرة بعد أن أشعلت شهوتي مصاً إلى جوار حمام السباحة. كان ذلك بعد أن انتقلنا من مدينة لأخرى من أجل عملي. هنالك صادقت بنتي الصغيرة التي كانت لم تزل في الابتدائية صاحبة لها تدعى شيماء. كانت بنت جميلة أموره كنت أعشقها … إقرأ المزيد

مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 29: شبقة داعرة شهوانية من حرارة الشهوة مع المراهقين

جلست على الفوتون منتصبة الظهر إلى جانب جاري وإحدى يدي كانت لا تزال تفرك زبه بلا وعي مني بحركة آلية فيما يدي الأخرى تحسس فوق المرتبة. ثم سريعاً ما اتخذ مدحت مكانه إلى جانبي وجلس. مددت يدي إلى زبه وبدأت أفركه. الحقيقة أن كسي كان حينذاك قد بدأ يدفق مياهه من فرط استثارتي لإمساكي بزبين … إقرأ المزيد

حماتي الأرملة السكسي الساخنة تتناك من زوج صاحبتها و أنا أشاهد و أقذف المني في بنطالي

منذ أن تعرفت على وأحببت , تلك الشابة الجميلة التي هي زوجتي اﻵن و أنا أحمل إعجاباً شديدا اتجاه حماتي. كنت أجتهد أن أخفيه منذ الثانوية العامة وكنا ما نزال طالبين صغيرين إلا أن أنتصاب قضيبي كان يفضحني كان يوقعني في حرج. حماتي امرأة جميلة تشبه في جمالها ودلعها وخفة ظلها ممثلة الإغراء هند رستم. … إقرأ المزيد

مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 28: أمارس محنة البنات و أتأوه في محنة قوية و أنا أمص

رفعت راسي عنه لأفسح له ما يكفي من المجال كي يرفع بمؤخرته كي ينزلق الشورت عن خصريه حتى ركبتيه. ثم رحت من جديد ألتقم زبه في فمي. ارتعد قليلاً ثم تحرك لطرف المرتبة الفوتون حتى يمكنني من زبه أفضل تمكين. لم تعد يدي تحتاج إلى الإمساك بدكة شورته المطاطي فكنت أستعملها لأمسك على بيوضه وفيما … إقرأ المزيد

مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 27: نظرات شهوانية من صاحب جاري و يدي تتحرش في زب جاري

انفعل مدحت وقد بدت على وجهه أمارت العجب و الصدمة من إجابتي السابقة ثم لم تلبث أن غاضت:” فاااااك…آخر سؤال اوكي…هل مارستي معاها من ورا؟” أجبته بكل ثقة:” أيوة وكانت روعة…” فعاد مدحت يسألني وعلى وجهه تعابير عدم التصديق:” يعني أنتي سبتيه ياخدك من ورا ورفضتي أنه ياخدك من قدام؟” قال نادر منفعلاً متوتراً:” فردة … إقرأ المزيد

مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 26: جاري كشف أسرار العلاقة الحميمة بيننا إلى صديقه

سحب نادر ستارة النافذة فنحاها جانباً ثم نظر وقال:” أوبا…مدحت صاحبي…نسيت أنه قلي هيعدي عليا النهاردة…كان اتصل أمبارح و قلتله أني ماشي خلاص فقال أنه لازم يشوفني و يودعني…: سألته وهو ينحي الستارة بصوة كبيرة و يشير إلى مدحت أن يأتي إلى الباب ليفتح له فقلت:” هو رايح يطول هنا؟” قال نادر قبل أن يختفي … إقرأ المزيد

أذل زوجي المقيد بالحبال و أمارس السكس و أتناك من زميلي أمامه

كنت منفعلة فرحانة بالغة الاستثارة. كنت قد خططت لتلك الليلة لأشهر حتى اﻵن و في النهاية أمست على الأبواب وشيكة التحقق. خلال الساعة التي قدت فيها سيارتي من مكتب العمل إلى بيتي توقفت عند الإشارة الحمراء عدة مرات وكنت أقاوم رغبة جارفة في أن أمد يدي اسفل تنورتي. فتحتها لبست كيلوت من النوع الرقيق جداً … إقرأ المزيد

مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 25: أودع صاحبي قبل أن يتركني و أمص زبه في غرفة نومه

همست له بنغمة كنغمة الشراميط المتحكمات:” عاجبك اللي بعمله؟ هتجيب عشاني؟” راح يعود ويهمس لي:” أيهاااا أيوة يا بيبي…مش قااادر بجد..” “همست له مجدداً في أذنه:” يلا أديني..هاتهم..” ثم شعرت بزبه ينتفخ و يغلظ في يدي. أخذ بالفعل يضخ زخات منيه كما لو كانت زخات المطر الدافق المندفع فأحسست دون أن أرى في الظلام بسخونة … إقرأ المزيد

مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 24: قبلات ساخنة مع ابن الجيران و تحرش بزبه في الشارع

كان تلك الليلة التي لا زلت أذكرها بتفاصيلها ملأى مع قبلات ساخنة مع ابن الجيران و مداعبة و تحرش بزبه في الشارع بعد ان أهداني وردة حمراء هدية عيد ميلادي السادس عشر. بدا لي يوم الجمعة كأنه نهاية الأيام فلن يأتي. غير أنني كنت ساعتها منفعلة مشوقة بيوم الأربعاء. كان عيد ميلادي يدنو مني يوم … إقرأ المزيد

فحل أعشق نيك النساء الجميلات من صغري

كنت رجلا فحل أعشق نيك النساء الجميلات من صغري وما زلت. فأنا اﻵن رجل في الستين افكر في حياتي الماضية و أتساءل إذا ما ضاعت سدى أم لا. فحينما أتذكر أيام شبابي وأذكر أيام الجامعة و كيف أني في مراحلي الدراسية كنت طالباً متميزاً أشعر بالفخر. غير أني لم أكد ألتحق بالجامعة حتى عدت إلى … إقرأ المزيد