النيك الممحون بين سمير و رند باوضاع نارية – الجزء 2

..ففرح سمير جداً في تلك اللحظة و احس انه ملك الدنيا عندما بادتله رند بنفس المشاعر …و كان لقائهما في ذاك المكان اول لقاء يكشف رغبات النيك بينهما و حبهما لبعضهما ….

النيك الممحون بين سمير و رند باوضاع نارية – الجزء 1

توجه سمير الى كليته ليكمل دوامه بشكل طبيعي ….و هو يمشي في احدى الممرات و بالصدفة كان يفكر في النيك و المتعة … سمع صوت فتاة ناعم و رقيق ينادي بأسمه

سكس التلفون الجزء الثالث

كانت ندى معتادة على ان تتدلع عليه كثيرا و هو مسافر لتجعله يشتاق اكثر و يوله عليها و يرغب بها كثيراً حتى يعود بسرعة لـحضنها, انها كانت هي ممحونة عليه و تشتاق لرائحته ولانفاسه الحارة و ترغب بممارسة الجنس معه مثل كل ليلة ,في تلك اللحظة طلبت منه ان يذهب و يخرج من حقيبته بيجامته (التي رشت عليها عطرها) دون ان تخبره ما السبب , و ان يرتديها في تلك اللحظة و يعود ليتصل بها كي تنيّمه في حضنها مثلما تفعل كل ليلة و هو معها .

سكس التلفون الجزء الثاني

عندما انتهو من طعام الغداء نيّمت ندى اطفالها و ذهبت لترى ما بال حسن, فوجدته مستلقياً على السرير و غارق في التفكير , ف جلست بجانبه و سالته عن الذي يشغل باله ..!

قال لها و هو متردد: حبيبتي بعرف انه الشي الي بدي احكيلك ياه رح يدايقك بس و الله مضطر و انتي عارفة هالموضوع,, ردت عليه بسرعة: حبيبي شو في قلقتني كتير ؟؟

رد عليها حسن و قال: حبيبتي اليوم المدير اعطاني شغل برا البلد كالعادة و مضطر اسافر بس شهرر مو اكتر يا عمري, لم يكمل كلامه حسن حتى بدات تدمع عيني ندى و صارت تبكي و تقول له: حبيبي ايمتا بدنا نخلص من هالشغل والله تعبت ببعدك عني .. كل يوم و التاني بتسافر و بتتركني انا و اولادك لحالنا و الله بشتاقلك و بنجن عليك ..

سكس التلفون الجزء الأول

و في يوم من الايام طلب مدير الشركة التي يعمل بها حسن بان يسافر حسن الى احدى الدول المجاورة لمدة شهر كي بتابع مشروع الشركة في ذلك البلد و لم يكن لديهم مهندسين يقومون بذلك العمل أكفئ من حسن , لقد كان مهندساً ماهراً مجدّاً في عمله.

فرح حسن لانه سيحصل على اضافات كبيرة على راتبه الشهري لكنه حزن بعض الشيء لأنه سيفارق زوجته حبيبته لمدة شهر كامل فهو يجد صعوبة كبيرة في كل سفرة يخرج بها ,لكنه لا بديل عنه في تلك الشركة و عليه ان يذهب لا مفرّ من ذلك.

فتاة النادي الليلي الجزء الثالث و الأخير

قالت لها بـ لغتها : تعالي لـ نذهب سوياً نقضي بعض الوقت .! قالت له بلغتها : لامانع لدي …!

أخذها و ذهبا الى شقته السكنية .. ف لم يكن هناك فيها أحد .. فصديقه كان مشغول ايضاً مع فتاة اخرى في ذلك النادي …

دخل قصي و معه تلك الفتاة الممحونة…. و جلس على الكنبة التي امامه .. و جسلت على فخذيه مرة أخرى و اقتربت منه لتقبّله مرة اخرى …. ف كانت تمص شفتيه وتعض عليهما عضّا خفيفا رقيقاً بكل محنة وشهوة … و كان قصي يبادلها المص و اللحس…

قالت له بـ غنج: ما رأيك بـ قبلة فرنسية شهية تستاهل شفتاك الجميلتان ..؟ لم تكمل جملتها .. حتى وضعه شفته على شفتيها و بدأ يمص بهماا وهي تمص له ايضاً … و كانت تدخل لسانها بطريقة مثيرة لتلحس له كل فمه و هو يدخل لسانه في فمها ليلحس لهاا بكل شهوة … حتى نزلت على رقبته لتمصها له وتلحسها وهي تغنج بكل محنة …. و عندها أحست بأن زب قصي قد بدأ ينتصب … ف اخذت ترفع عنه القميص الذيي كان يرتديه وهي تمص له رقبته … كان ترفع عنه القميص بكل محنة واثارة …. و قام هو ايضاً برفه فستانها الضيق القصير عن جسد ليجدها لا ترتدي تحته الا الكلسون ذو الخيط الرفيع .

فتاة الملهى الليلي الجزء الثاني و الاخير

حتى انتهت من عملها في تلك الليلة و ارادت الخروج من الملهى , ف وجدت ذلك الرجل ينتظرها على باب الملهى في الخارج فطلب التحدث معها, فقالت له و هي تضحك تلك الضحكة العالية : شو بدك مني بالزبط, من اولها بدنا نتفق , قال لها الرجل و هو يحدّق النظر في جسمها الممتلئ المثير و يعض على شفتيه : بدي ياكي يا قمر, فغمزته رشا و ابتسمت له و اعطته نظرة ممحونة و قالت له: بس من اولها بتدفعلي و ببسطك عالاااااااخر, أحس الرجل بمحنة شديدة عندما قالت له تلك الجملة و قال لها بدون اي تردد: بعطيكي كل الي بتؤمري عليه بس تعالي طفي النار الي جواااتي, فضحكت ضحكتها المعتادة و قالت : طيب اتفقنا وين بدك نروح؟ قال لها بسرعة و هو متلهّف على جسدها : تعالي اطلعي بالسيارة , فذهبت معه رشا ليأخذها الى شقته التي يسكن فيها لوحده , و دخلا و أشعل النور بسرعة و بدأ يخلع بملابسه من شدة محنته و لهفته عليها و أمسكها من يدها و سحبها الى غرفة النوم و هي تمشي معه و تضحك بصوت عالي و تغنج بكل محنة, ف وضعها على السرير و قال لها : بدي تبسطيني عالاااخر, بدي اشوف الي ماشفته قبل هالمرة , و حسابك رح يكون غييير شكل, اطلبي الي بتتمنيه بس ابسطيني يا بطة

سكس التلفون الجزء الخامس

قال لها حسن : عم تفركي بالزنبور حياتي؟ اجابته بكل محنة و هي تضع يدها على زنبورها و تفرك به للاعلى و الاسفل : اه حبيبي عم بفرك فيه آآآآآه آآآآه عم بنقّط كتييير بدو ياااك , قال لها حسن خليه ينقّط يا روحي خلييييه , انا بدي ارضع الحلمات الواقفات الي بعشقهم انا .. اعطيني البزاز حبيبتي هاتيهمممم, قالت له ندى و هي تغننننج و قد غرق كسها بالسائل المهبلي : حبيبي حط البزّين التنين بـ تمك آآآآه مشتاقين للرضع القوي بدهم ياااااااك آآآه آآه ,كانت تفرك ب زنبورها بكل قوة مع كل غنجة و كل نفس من حسن , ثم قاطعته و قالت له حبيبي وينه الزب الي بعشقه انا وينه ؟ ليش بعيد عن شفايفي ويييينه آآآآه آآآه ؟ عم تفرك فيه يا عمري؟ قال لها حسن : هاد الزب الكبير كللله الك آآآآآه , ارضعيه رضع , ابلعي كل شي بنزل منه آآآآه آآآآآه هاد الك و بس , طلعيه من مكانه و انتي بترضعيه , يلا حبيبتي اعطيه مصّة من شفايفك الحلوين آآآآآآه , كان حسن يضع يديه على زبه و يفركه بنفس الطريقة التي تفرك بها ندى زوجته عندما يكون معها , كان يحب طريقة فركها لـ زبه , لقد كانت ماهرةً بالجنس, انها زوجة ممحونة و مثيرة كما قلت .

فتاة الملهى الليلي الجزء الأول

انتهت رشا من تحضير نفسها و دخلت على الحاضرين الذين قد فتنو بجمالها و جمال جسمها المثييير المغري و قد بدات بالرقص و هي تهز كل مافي جسمها و تحرك صدرها الكبير بطريقة مغرية و تحرك طيزها بشكل ملفت , كانت رشا بارعة في الرقص الشرقي المغري ,و بينما هي ترقص بتلك الطريقة المثيرة لاحظت رجلاً يجلس على طاولة بعيدة من خشبة الرقص ينظر اليها نظرات محنة شديدة و يعض على شفتيه و كأنه يريد ان يهجم عليها , كانت تعجبها تلك النظرات , كانت رشا تفرح عندما تجعل الرجال يشتهونها , فهي بهذا الوضع تجعلهم يدفعون اكثرر, فهذا الذي كانت تريده ..محنة شديدة و رجل قوي يثيرها كثيراً و مال كثير .

فتاة النادي الليلي الجزء الثاني

كان يرقص و مندمج في الرقص مع الجميلات …. و كانت هناك فتاة ترتدي فستانا قصيراً جدااا و صدرها من الامام بارز منه و فخذيها ظاهرتين … كانت مثيرة جداً و مغرية و جميلة تلفت الانظار …كانت تنظر الى قصي نظرات اثارة و محنة … كانت تعض على شفتيها كلما جاءت عينها بـ عيني قصي…. أعجبها قصي ب ملامحه العربية الشرقية …. كانت تبتسم له وتعض على شفتيها بكل اثارة وشهوة … توجهت لساحة الرقص لترقص معه ….

قصي فرح جداً بنظراتها الممحونة فهو ايضاً عندما رأى جسدها المغري ونظراتها المثيرة شعر بالمحنة الشديدة اتجاها …. امسكت يده و بدأت ترقص معه و تضحك معه و كانها تعرفه منذ زمن !