النيك قبل العرس بين خليل و سارة يشتد – النهاية

و من تلك اللحظة نسيت سارة خجلها تجاه خطيبها و صارا يمارسان النيك عاديا و كانت ليلة دخلتهما بعد زواجهما ذكرى جميلة بعد الذي حصل بينهما في تلك الليلة

فتاة النادي الليلي الجزء الأول

و مع الايام اصبح قصي و الشاب الذي يسكن معه صديقان … فقد كانا يدرسان في نفس المعهد ….و كان ذلك الشاب معتاد على ان يذهب لـ (Night clup) في كل ليلة سبت لـ يسهر هناك ويستمتع مع اصدقائه و صديقاته !

فقد كان بلد اوروبي و كانت تلك السهرات عادية وطبيعية لا يعيبها اي شيء …

كان قصي يودّ بـ ان يجرب تلك الحياة ويستمتع بها ..لانه كان يميل للانحراف نوعاً ما …و كان يحب الفتيات جداً كما ذكرت …

فـ عزم الشاب على قصي بـ ان يقضي معهم تلك الليلة كي يسهرو سوية… و لم يتردد قصي بأن يقبل العزيمة ابداً .. بل وافق على الرحب و السعة ….

و جهز نفسه لتلك السهرة التي لو يسهر مثلها بحياته ..لكنه كان يتوق شوقاً لـ ذاك المكان ..

المدرسة المختلطة الجزء الثاني

قال لها: أنا كلي الك و بين ايديكي اعملي كل شي بنفسك فيه و ما تخلي شي بنفسك ما تحسيه! ما أن نهى عصام كلامه حتى نظرت رند إليه نظرة شديدة المحنة و الحنان و اقتربت منه و أخذت نفسا عميقا جدا و بدأت تبوس فيه بوسات جميلة في كل مكان في وجهه و تبوس شفايفه و تمص شفته السفلى بقوة و كأنها كانت تتمنى هذه اللحظة السعيدة منذ سنوات طويلة و تقول له: آآآآآآآه عصام طول عمري نفسي احس اني بنت زي كل البنات اللي حكولي انهم حسوا بالشب و شفايفه و قوته و لسانه و زبه بس كنت لاقية هالشب بس يا ريتني عرفتك من زمان كان ما ظلت بنفسي طول هالسنين اااااااااه ما احلى شفايفك و ما احلاك و ما احلى حنانك و حبك و حنيتك!

المدرسة المختلطة الجزء الثالث

ثم بدأ عصام بتشليح رند و خلع بلوزتها التي كانت ضيقة جدا و تفصل بزازها و كانت رند ترتدي ستيانة سوداء و مخرمة و تظهر الحلمة من امام، فقام عصام بلحس الحلمة الطالعة من الستيانة قبل أن يخلع الستيانة و يشد على بزها بيده و يضغط على الحلمة بلسانه، ثم أنزل الستيانة و أخرج البزاز من الستيانة و بدأ يلحس بين بزازها و هي تمسك بزبه من فوق البنطال، ثم و ضع يديه على ظهرها و نزع الستيانة و وضع يدها على خصرها و بدأ يحسس عليها، ثم قامت و جلست على فخذيه و خلعت بلوزة عصام و بدأت تلحس حلماته و تمص صدره و تلحس بطنه و صرته و هي تحرك نفسها على زبه للأمام و الخلف و هي يشد على ظهرها بقوة شديد!

سكس التلفون الجزء السادس

قال لها عندما بدأت تهدأ حبيبتي بدي ضهر تاني يجي على زبي , انا بعرفه كسك الممحون مابشبع من ضهر واحد يلا حبيبتي افركيلي الزنبور منييح شدي حبيبتي شدددددي متل ما انا بكون اشد عليه آآآه , رجعت ندى تفرك زنبورها بكل قوة و هي تغنج باعلى صوتها و تقول له : حبيبي بدي ياااااااك هلأأأأأ آآآآآه آآآآآه

قال لها حسن : حبيبتي حطي اصبعك على خزق كسك و افركيه شوي شوي …. كانت ندى تفعل كلما يطلبه منها زوجها كي تشعر به بشكل اكبر , وضعت اصبعها على فتحة كسها الممحون و بدأت تفرك بها بشكل دائري و ترفع خصرها للاعلى من شدة محنتها الشديدة , لقد كان يعلم حسن ان محنة زوجته تزداد عن الوصول الى تلك المنطقة , قال لها : حبيبتي افركي اسرع هلأأأ افركي افركي , كانت تغننننج و تصرغ ندى و تقول له : آآآآآآآآه حبيبي كسي بدو زبببببك بدو يااااه مش قادرة اتحمل آآآآآه ,

النيك قبل العرس بين خليل و سارة يشتد – قبل النهاية

كان يقول لها ماذا سيفعل و هو يرى مهبلها قد أغرق السرير من شدة تسريباته وضع رجليها على كتفيها كي تكون تلك اول وضعية النيك التي يجربها مع خطيبته و زوجته المستقبلية …