في المطار الجزء الاول

اخرجت راما عطرها من حقيبتها ..وبدأت ترش منه على رقبتها بطريقة مثيرة ووهي تنظر الى سامر من خلال المراآة فـ غمزته بعينيها الجميلتين …عندما رأى سامر تلك النظرة واشتم رائحة العطر السكسي الجمييل لم يستطع ان يقاوم …لم يستحمل فـ سحبها من يدها ودخل بها الى الحمّام واغلق الباب!

لم تكن راما خائفة …فهذا ماكانت تريده وتنتظره ….

اوقفها على الحائط وهو يتأمل بجمالها وهي تنظر في عينيه وتبتسم له وكأنها تريد ان تقول هيا …ابدأ ..اشبعني فأنا اشتاق اليك….

النادي الليلي الجزء الأول

كان هناك في حي عامر نادي ليلي صاخب و كان فيه فتيات جميلات و رائعات للغاية من بزاز و طياز و جمال و كان هناك فيه طوابق و غرف خاصة للنيك لمن يحب أن ينيك فتيات النادي الليلي، و كان عامر لا يحب الذهاب إليه و لا يطيقه، و في يوم من الأيام قرر عامر أن يتمشى بجانب النادي الليلي و إذا بفتاة تبكي على البوابة و كان عامر قوي البنية الجسدية فقد كان معه الحزام الأسود في الكاراتيه، اقترب منها و كانت تبكي للغاية و كأنها ضربت من قبل أحد الأشخاص فقال لها عامر: مرحبا مالك عم تبكي؟! ردت عليه الفتاة: في شب جوا كان بده ينام معي بس لإني رفضت ضربني!

نانا و عمو باسم

قالت نانا هذا و هي تبعد عنه قليلاً و تتدلع و تتغنج في الكلام و هي ممسكه ببزازها الناريه تعتصرههم و تقربهم من بعض و تضغط عليهم لتزيد من هياج باسم و لوعته.

نيك و متعه و بس

إيه السفاله و قلة الأدب ديه. أقفلي الزفت ده و أنا ححكي لأبوكي و أخليه يوريكي شغلك. أحست نانا بالرعب لأن أباها رجل شديد…و يمكن أن يقتلها ان عرف انها تتناك في كسها منذ أن كانت في الثانية عشر من عمرها. فشهقت رعباً و استدارت ناحيه باسم تستعطفه. -أرجوك يا أبيه سماح النوبادي. و لكنها عندما استدارت لاحظت أن زبر أبيه منتصب من تحت الشورت اللي لابسه

حب على متن الطائرة

دت سلمى يدها لتضعها على زبه الكبير وتتحسسه لاول مرة ..فقد كان كبيراً جداً مغريا وشهياً بالنسبة لها ..امسكته وبدات تفرك به للأعلى والاسفل وهو مغمض عينيه ومستمتع حتى بدأ ينزل منه سائله واصبح يتسلل بين اصابعها الرقيقة ….لم يكتفي المدير بتحسس فخذيها بل صعد بيديه الى الداخل ليلمس زنبورها الواقف الذي غرق بسائلها ..من شدة محنتها وشهوتها …. وبدأ يفرك به بسرعة وكان يراها مغمضة عينيها مستمتعة .فقد كانت تغنج بصوت تخنقه داخلها حتى لا يشعر بهم من خلفهم ….لم ينسو انهم على متن الطائرة …لكن محنتهم لم تمنعهم بالاستمتاع ببعضهما …

المدرسة المختلطة الجزء الرابع

من زبه و قالت له: أأأأأأأأااه ما ازكى طعمه حبيبي عصام! شو بيجنن زبك و شو بيمحني هاد الزب اللي طعمه ازكى من العسل! يا عمري شو بتجنن و شو حنون! بدأت رند تلحس الزب و تلحس زبه بالكامل من الاعلى الى الأسفل حتى مسك عصام رند من رأسها و قال لها: رند حبيبتي ارضعي زبي و مصيه زبي بده ياكي كثير من زمان بحبك هاد الزب و نفسه فيكي ارضعي يا عمري و لا توقفي رضع يا ملاكي خليكي ارضعي و ما توقفي حتى تبلعي كل شي بينزل من الزب الممحون و الميت فيكي و في لسانك