الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الأول

كانت هناك طالبة في الجامعة تدرس في كلية التمريض تدعى رزان ، و كانت رزان طالبة ممحونة و دائما تشاهد أفلام السكس على الانترنت و كانت تحلم دائما ان تبطق كل ما تراه من لحس و نيك في الواقع مع احد

حلمات منال

كان ذكر شلبي يؤلمه من شده الانتصاب. انتصاب ملئ عضوه الذكري بدماءٍ حارة و سائل منوي يأبي أن يخرج إلا في فرج اللبوه اللتي تنظر الآن إلي جلبابه النتفخ بآثار الهياج العارم المصاب بيه

سوزي و المتوحشان

أول ما دخلت سوزي غرفة النوم خلعت عنها البالطو السميك و كشفت عن أنها لا ترتدي أي شيءٍٍ تحته، لا سنتيان و لا كيلوت.

الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الرابع والأخير

ثم بدأت تشد على رأسه و بدوره بدأ يوسف بتدخيل اللسان داخل طيز رزان و كانت من شدة المحنة تصرخ و تغنج و لا تقوى على فعل شيء سوى تسليم كل شيء في جسمها الى يوسف ، الذي كان يدخل اللسان بقوة داخل خزق الطيز المشدود و هي تشده من كل مكان ، حتى بدأت تفقد أعصابه من شدة الشعور الذي ملأ كل جسمها من المحنة ، و كان يوسف يحرك اللسان داخل طيزها بقوة و شدة ،

الدكتورة النفسية الذكية الجزء الثاني

و هو بطريقه للخروج من الباب أدار وجهه للدكتورة سلوى و سألها : دكتورة انتي لساتك الفريسة !؟ قالت بكل خجل و غنج و محنة : آه أنا فريستك اللي لازم تقطعها بزبك و مخلبك الكبير من دون رحمة ! فاقترب منها و هي لا زالت عارية و بدأ يبوس بها بشدة و يمص شفايفها و يلحس لسانها و يمصه بشدة ، و هي بدورها تنزع ملابسه واحد تلو الآخر حتى شلحته كل ملابسه و كان زبه لا يزال واقفا و منتصبا بشدة ، ثم بدأت هي تمص بلسانه بشدة و محنة و هي تغنج و تقول له : آه يا أسدي

الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الثالث

و كان زبه لا يقوى الا ان ينيكها حالا بقوة ، و لكنه مسكها و رفعها و مدها على طاولته أمامه ، ثم جلس على الكرسي و وضع رجليها على أكتافه و اقترب منها ثم بدأ يلحس بكسها بشدة ، و أولا بدأ بالزنبور الذي كان واقفا بشدة و قوة و كان بارزا بقوة و واقفا بشدة و كانه ينتظر اللسان الذي سيلحسه و يضغط عليه بقوة ، و بدأ يلحس الزنبور بشدة و رزان تمسك بزبه و تضغط عليه و تفركه بيداه حتى قالت ليوسف : دكتور ، ما بدك اتدخل لسانك في هالكس