الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الأول
كانت هناك طالبة في الجامعة تدرس في كلية التمريض تدعى رزان ، و كانت رزان طالبة ممحونة و دائما تشاهد أفلام السكس على الانترنت و كانت تحلم دائما ان تبطق كل ما تراه من لحس و نيك في الواقع مع احد
واحد – WahedSex.Com – اسخن قصص سكس عربي نار
كانت هناك طالبة في الجامعة تدرس في كلية التمريض تدعى رزان ، و كانت رزان طالبة ممحونة و دائما تشاهد أفلام السكس على الانترنت و كانت تحلم دائما ان تبطق كل ما تراه من لحس و نيك في الواقع مع احد
بدأت سميرة تفرك بزازها به حتى ملأته بالكامل في نيك لذيذ جداو انطفأت محنتها و نامت في حضنه الليلة بأكملها .
و انت كمان يا حبيبي علاجك عندي و هو الجنس الساخن الذي يطفئ المحنة و الشهوة.” أضفت أنا و أنا أفك سوستة بنطلونه و أخرج زبك لأدسه
كان ذكر شلبي يؤلمه من شده الانتصاب. انتصاب ملئ عضوه الذكري بدماءٍ حارة و سائل منوي يأبي أن يخرج إلا في فرج اللبوه اللتي تنظر الآن إلي جلبابه النتفخ بآثار الهياج العارم المصاب بيه
أول ما دخلت سوزي غرفة النوم خلعت عنها البالطو السميك و كشفت عن أنها لا ترتدي أي شيءٍٍ تحته، لا سنتيان و لا كيلوت.
أنا ممحونة عليك كثير و من يوم اللي شفتك فيه انا نفسي أكون معك و جبنك تنيكني و تموتني و تنيكلي كسي على طاولة المكتب ، خلص بطل عصبية أنا هسة و كل جسمي بين إيديك . مسكت رزان زب يوسف م
ثم بدأت تشد على رأسه و بدوره بدأ يوسف بتدخيل اللسان داخل طيز رزان و كانت من شدة المحنة تصرخ و تغنج و لا تقوى على فعل شيء سوى تسليم كل شيء في جسمها الى يوسف ، الذي كان يدخل اللسان بقوة داخل خزق الطيز المشدود و هي تشده من كل مكان ، حتى بدأت تفقد أعصابه من شدة الشعور الذي ملأ كل جسمها من المحنة ، و كان يوسف يحرك اللسان داخل طيزها بقوة و شدة ،
و هو بطريقه للخروج من الباب أدار وجهه للدكتورة سلوى و سألها : دكتورة انتي لساتك الفريسة !؟ قالت بكل خجل و غنج و محنة : آه أنا فريستك اللي لازم تقطعها بزبك و مخلبك الكبير من دون رحمة ! فاقترب منها و هي لا زالت عارية و بدأ يبوس بها بشدة و يمص شفايفها و يلحس لسانها و يمصه بشدة ، و هي بدورها تنزع ملابسه واحد تلو الآخر حتى شلحته كل ملابسه و كان زبه لا يزال واقفا و منتصبا بشدة ، ثم بدأت هي تمص بلسانه بشدة و محنة و هي تغنج و تقول له : آه يا أسدي
أنا فريستك اللي لازم هسة تقطعها بزبك و مخلبك الكبير من دون رحمة و لا شفقة ! فاقترب منها و هي لا زالت عارية و بدا الجنس يلتهب بينهما
و كان زبه لا يقوى الا ان ينيكها حالا بقوة ، و لكنه مسكها و رفعها و مدها على طاولته أمامه ، ثم جلس على الكرسي و وضع رجليها على أكتافه و اقترب منها ثم بدأ يلحس بكسها بشدة ، و أولا بدأ بالزنبور الذي كان واقفا بشدة و قوة و كان بارزا بقوة و واقفا بشدة و كانه ينتظر اللسان الذي سيلحسه و يضغط عليه بقوة ، و بدأ يلحس الزنبور بشدة و رزان تمسك بزبه و تضغط عليه و تفركه بيداه حتى قالت ليوسف : دكتور ، ما بدك اتدخل لسانك في هالكس