أمام منزلي فتاة حلوة

الت لي بصوتها الجميل وهي تبتسم شكرا ثم سرت ورها حتى عرف موقع بيتها واستمرهذا الوضع الى ذلك اليوم حيث أن الفتلة التفت الي قالت لي مذا تريد مني يا حلو فبتسمت وقلت لها لاشي

هو و هي

بالمخدة حتى يترطب كسي من اللذة التي اشعلت حسمي وارعشته كله. هكذا كنت دائما. عندما رايت عم ضحى اعجبني … انسقت اليه لا شعوريا وهو يقف مع ابنة اخيه يكلمها .

شعرها الحريري الأسود

ولا اعرف كيف كان ردي ، بأني قلت لها نعم تفضلي .. فدخلت هدي و انا من ورائها اقفلت الباب ،، كان جهاز التحكم الخاص بالفيديو فى يدي و ما ان جلست على الكرسي حتي قلت لها لحظة سأنديها لكي و خرجت من باب الصالون لغرفة المعيشة

كسي ضيق جدا

عندما قرب إنزالي لشهوتي جعل يلحس بضري من الأعلى وأنا أنزل ثم مسح ماخرج مني وكنت أريد أن أري زبّه فخلع كلوته وأخرج زبّه فكدت أجن لكبر حجمه وطوله وغلاضته فقمت ووضعته في فمي

فى منتهى الجرائه

لقيتها واقفه خلفى اة اخبار التكيف وانا اشمم عبيرها فتاجهت نحوى ورفع يايديها لتشعر بتكيف فهجت اوى وزنقته من الخلف وقلتلها عال العال فاتفخ زوبرى وزبرى واقف اووى لقيتها بتنظر على زبرى

ه قلتي افتحني قلت عيوني

شرموطه شفته في فلم سكس قلت والله قلت نعم ضحكت قلت طيب تحب تشفني انتاك قلت يا ريت قلت تعال دخلت غرفت انوم وبدات تشيل كل ملبس وتقدمت نحوي ومسكت زبي وبنت تمصه وانا مش

شوشو

سلمت على وجابت حاجة صاقعة وشربت قلتلها فين الستاير قالتلى انت مستعجل ولااية واعدت تحكيلى حكايتها معخطيبها وزاى كانت بتنام معاة المهم التلى الستاير جوة فى اوضة النوم دخلنا

الراقصه المصريه

كاس وسكي بعد قليل جاء الهندي في زجاجه من الوسكي وكوبين وتلج وقلي البوس ما يقدر يجي اليوم حسيت متل سكينه دخلت كسي
ون فرستي شربت كاس صغير ونمت صحيت علي زبو حطه علي شفيفي وعيوني وجهي وصاركسي يضرب

التقبيل والمداعب

ولما وصلنا الغرفة واجهتنا مشكلة العثور على المفتاح، ونفلنا كل الشنطة ولا حياة لمن تنادي ، وبعدين فكرت وحطيت ايدي في جيب البنطلون وكان قماش شفاف فوجدت المفتاح ولكني لم ارخج يدي بسرعة وداعب كسها