سكس ماجن و حار بين ندى و المدير يتواصل – الجزء 3
بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة و حلاوة سكس مع طارق حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق ….
واحد – WahedSex.Com – اسخن قصص سكس عربي نار
بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة و حلاوة سكس مع طارق حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق ….
هي تهمس له و تتنفس عليه في سكس ملتهب و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه ….
لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على شفتيه في سكس ممحون و ساخن ….
عندما سمع ندى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بلذة سكس لا مثيل لها و بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى مع زوجته التي أنجب منها أطفالاً
فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و الراغب في سكس مع زب احلامها و يشبع رغبتها الجامحة …
بقيت تنتظر قدوم مديرها طارق و يراها و هي في ذلك المظهر المغري حتى تهيج رغبة سكس في نفسه لينيكها
كانت فداء تمص زبه و ترضعه بكل فن و حرفية من شدة شوقها له …..بقيت فداء تمص له زبه وبزازها الكبيرة تتحرك و تضرب في بعضها أمام عيني سمير الذي كاد أن ينفجر من شدة المحنة و كاد ظهره أن ينزل فقال لها : حبيبتي آآآه آآآه قرب يجي ضهري يا عمري ..يلا ننيك بقوة … زبي مشتااق للنيك …
فقالت له بأنها ترغب أن تنتاك في وضعية معينة و هي ان تجلس على ركتبيه تدير طيزها مقابل زوجها ليمسك هو زبه و يدخل من الخلف في كسها ….و بزازها الكبيرة تظهر في شكل مثير في تلك الوضعية ..
زاز زوجته الكبيرة حتى برزت حلماتها بكل محنة و كانت تقول له : آآآه آآآآآآه ارضعلي بزازي حبيبي .. مشتاقين للرضع كتيير آآآآآي …. كانت تضع اصبعها على كسها و تفرك في زنبورها الممحون من شدة اثارتها و محنتها …. و كان زب سمير قد انتصب باكمله و كان يلامس فخذيها و هو يرضع بزازها الكبيرة بشغف و قوة …و كان يقول لها : آآآآآمممم ما ازكاهم هدول البزاز الكبار …
حضّرت نفسها لـ لقاء زوجها الممحون عليها بشدّة …. و نضفّت جسمها فأصبح ناعماً خالياً من الشعر ….و عطّرت نفسها و رتبت البيت و عطّرته … و جلست تنتظر زوجها الممحون الذي لم يكن يعرف المفاجئة التي تحضرها له فداء …
كانت فداء منزعجة من مشاعرها تلك اتجاه زوجها حبيبها … و لكن الامر لم يكن بيدها … و ذهبت للطبيب و سألته عن هذا الحال و قال لها الطبيب بأن معظم النساء الحوامل يحصل معهن تلك الحالة في أشهر الحمل الأولى و بأن هذا شيء لا يدعو للخوف و القلق و طمأنها الطبيب بأن حالتها سترجع كما كانت بعد انتهائها من شهرها الثالث من الحمل على الأقل …
فرجعت فداء و أخبرت سمير بما قاله لها الطبيب ….و اطمأن سمير من ذلك الوضع لأنه كان يشعر بأن حياته لم تعد تطاق خصوصاً أنه لم يتهنّى و يستمتع بزوجته بعد… لانهما عروسين جدد ..و قد تم الحمل بعد ثلاثة أشهر من الزواج…