نيك حامل الجزء الخامس
ثم قال لها سمير : جهزيلي حالك للنيك القوي حبيبتي … بدي افتحك فتح يا عمري … بدي انيك الكس الكبير هاد كله …
آآآآآه آآآه يلا يلا يلا يلاننتاك حبيبتي …
واحد – WahedSex.Com – اسخن قصص سكس عربي نار
ثم قال لها سمير : جهزيلي حالك للنيك القوي حبيبتي … بدي افتحك فتح يا عمري … بدي انيك الكس الكبير هاد كله …
آآآآآه آآآه يلا يلا يلا يلاننتاك حبيبتي …
كانت فداء ترضع زب زوجها بكل فن و كان هو يغنج من شدة محنته على زوجته الممحونة …و كان يشد شعرها و هي تغنج و ترضع الزب و تحرك طيزها من الخلف بطريقة مثيرة …..و كان سمير بين الحين و الاخر يشد شعره فداء و يضربها على طيزها كي تزداد محنتها أكثر فأكثر و تبلع الزب و كل شيء ينزل منه ….
كان سمير متلهف لينيكها و يمصمصها و يلحسها بكامل قوته و كان يلحس كسها دون أي رحمة و هي تصرخ و تشد شعره و تشد على رأسه لتقربه أكثر الى كسها الممحون ..
بقي سمير يلحس كس زوجته الممحونة و هي تصرخ و تقول له آآآآه آآآآآه رح يجي ضهري حبيبي آآآآآه ابلعلي الزنبور يا قلبي .. شد علييييييييه آآآآآآآآآآآآي ….
بقيت تغنج بأعلى صوتها حتى نزل ظهرها في فم سمير و كان من شدة محنته يلحس و يمص الكس بدون أي رحمة أو توقف حتى أنه كان لا يتكلم من شدة محنته و اندماجه بين شفرات الكس الكبير ….
وضع سمير فداء على السرير بكل رقة و نعومة لأنها حامل و كان يحاول ان يعاملها بكل رقة في تلك اللحظات الجميلة ….
و صعد فوقها بكل هدوء و عاد ليقبّلها من شفتيها و هو يشد على شعرها ليبعده عن وجهها و وجهه ليستطيع تقبيلها بكل سهولة …. و قد كانت فداء من تحته تفتح رجليها و هي ما زالت مرتدية ذلك الفستان السكسي المثير … و تغنج لزوجها غنجات ممحونة يحبها سمير منها و تجعله يشعر بالمحنة كالمعتاد ….
كانا يهويان ممارسة الجنس في كل يوم .. و كان لا يمضي يوم في حياتهما إلا و يمارسان الجنس فيه … فالجنس بالنسبة لهما حياة و متعة و هو يقرب بين بعضهما و يعمّق المحبة بينهما …
كانت فداء تحب تجريب الوضعيات المختلفة ..فكانت تطلب من سمير أن يقوم لها ببعض الحركات و الوضعيات المعينة التي تحبها و تجعلها تشعر بمحنة أكبر و شهوة أكثر…
و بعد مرور ثلاثة أشهر من زواجهما .
بعد أن بدأ يشعر وليد بان زبه سوف يتفجر من السائل المنوي الذي لم ينزل بعد … طلب منها تجلس فوقه في وضعيه 69 و تضع كل طيزها امام وجهه كي يلحس لها و هي تضع وجهها كله امام زبه المنتصب الكبير كي ترضعه له و يرضعان لبعضهما و يفجران بعضهما من شدة اللحس و المص .. فصعدت ميرا بسرعة و وضعت طيزها كلها أمام وجه وليد و بدأت تحركها أمامه بشكل مثير و هو أخذ يلحس لها زنبورها و يمرر لسانه بين شفراتها الغارقة في سائلها المتسرب من مهبلها ..
ثم حملها وليد بعد ان رآها قد ذابت من شدة المحنة و رماها على السرير و فتح رجليها بشدة بيديه و نزل على كسها و رجع ليلحس لها ضهرها الذي نزل من شدة النيك ….
و كانت تصرخ و تتلوّى و تعض على شفتيها و تقول له آآآآآه آآآآآآه حط الزنبور الواقف بتمك بسرررعة … آآآه آآآآه مش قادرة اتحمل حبيبي آآآآآه ما أحلى اللحسس..
حتى صرخت و غنجت بشكل كبير و قوي و ممحون و هي تقول رح يجي ضهري آآآآآآي … و كانت تمسك في زب وليد و تحركه على زنبورها بعد أن نزل ضهرها عليه … و وليد مستسلم لها من شدة محنته و هو يقول : آآآآآآه دبحتيني يا ميرا …. حبيبتي بدي أنيكك بقوة …بدي توكلي زب ما عمرك اكلتي متله آآآآآه ما أحلاه هاد الكس الزهري الممحووون آآآآي …
فحملها وليد و وضعها على الكرسي و وضع كل رجل لها على يد الكرسي لكي يظهر له كسها بشكل مثير و ممحون … كان زنبورها واقف بشكل واضح و هي تغنج و تقول له آآآآآآه حبيبي بحب النيك عالكرسي … ايوااا هيك بدي حبيبي الممحون … يفجرني من المحنة آآآآآي …
فوضعت ميرا زبه الكبير في فمها كله و كانت تدخله و تخرجه من فمها بسرعة كبيرة و ترضعه بشهوة مثيرة …و كان ينزل من رأس زبه الضهر و هي تبلع و هو يغنج و تحرك في طيزها من الخلف و قد مد وليد يديه على بزازها الكبيرة و أخذ يشد على الحلمات و هي ما زالت ترضع له زبه الكبير و تغنج و تتنفس بأنفاسها الحارة عليه ثم طلبت من وليد أن يجلس بشكل مستقيم ويفتح
وليد متشوق لممارسة الجنس و من زيادة محنته كان ينيكها بقوة ….
فقالت له ميرا و هي تغنج : حبيبي اعطيني زبك الكبير بدي ابلعه بللللع آآآآآآآه ما ازكااااه يا عمري ….