النيك الحامي بين نضال و لمى في محل الملابس – الجزء 2

ثم احتضنها بقوة و قبلا بعضهما و اترديا ملابسهما و فتح محله و كأن شيئا لم يكن … و كان نضال و لمى يمارسان النيك بهذه الطريقة في المحل كلما اشتهيا بعضهما

النيك الحامي بين نضال و لمى في محل الملابس – الجزء 1

فقد كان نضال يضع يديه على فخذيها ويتحسسهما بمحنة النيك التي كانت تسيطر عليه و لمى تضع يديها ايضاً على فخذيه و تتحسسهما و يبقيان ينظران الى بعضهما بكل

نياكة على سرير ميرنا الجزء الحادي عشر والأخير

انا مش بس بدي انيكه … بدي افتحه فتح يلا حبيبتي … و جلس فوقها بسرعة و فتح لها رجليها حتى ظهر كسها المتفجر من المحنة و امسك زبه الكبير و وضعه على فتحة كسها الغارقة بتسريباته المهبلية و بدأ يحركه عليه للأعلى و الاسفل و يفرك به بشكل دائري و هي تصرخ و تتلوّى و تغنج و تكاد ان تبكي من شدة متعتها و تقول له : افتحني حبيبي بسرررعة آآآآه …. مش قادرة اتحمل نيكنيييي

نياكة على سرير ميرنا الجزء العاشر

كان مؤيد يلحس بشغف و قوة و كان يمرر لسانه بين شفرات كسها بكل سرعة … ثم توقف اللحس و المص و قال لها :حبيبتي ما بدك تمصيلي هاد الزب الكبير الي واقف مشانك؟

فـ نام على ظهره و فتح رجليه و جلست ميرنا بين رجليه و امسك في زبه الكبير و بدأت تلحس به من الاسفل للاعلى بكل نعومة و رقة و كان مؤيد يشعر بالمتعة الشديدة لاول مرة في حياته في لحس زبه بهذه المحنة و الشهوة … و قد كانت تلحس بيضاته الكبيرة بكل رقة و نعومة و مؤيد يغنج و يصرخ من شدة متعته بـ لحسها …كانت ميرنا تشعر بالمتعة الشديدة مع انها كانت أول مرة تلحس زب و تمصه ….

نياكة على سرير ميرنا الجزء التاسع

كانت ميرنا قد وصلت في تلك اللحظة الى اعلى درجات المحنة و المتعة و هي تغنج و كان مؤيد قد أمسك زنبورها بين اصبعيه و أخذ يفرك به بشكل دائري بين اصبعيه و هي تصررخ و تتلوّى و هي تفتح رجليها ألى اوسع حد .. و كسها الزهري يبان كله امام عيني حبيبها الممحون مؤيد …

نياكة على سرير ميرنا الجزء الثامن

و كان مؤيد و كأنه لا يسمع و لا يتكلم .. فقط كان يفعل … أخذ يقبل في رقبتها و يمصمصها حتى بدأت ميرنا تشعر بالمحنة و بدات تغنج و سرعة انفاسها تزداد …و كان يضع يديه على فخذيها من تحت الفستان القصير و يفرك فخذيها مقترباً من كسها من فوق الكلسون … و هو لا يزال يمصمص في رقبتها و يلحس لها شحمة اذنها …. و لم تستطع ميرنا التحمل أكثر من ذلك فالتفت عليه و وضعت شفتيها على شفتيه و أخذت تمصمص في شفتيه و تقبلهما بكل شهوة و محنة و هي تضع يدها على خصره و تشده اليها و هو يضع يده على طيزها و يضرب عليها ضربات خفيفة و يُبعد شعرها الطويل عن وجهه و ورقبتها و يمصمص في رقبتها و شفتيها بسرعة و شهوة و محنة حتى وقف زنبور ميرنا و بدأت تسريباتها المهبلية تنزل من كسها و بدأ هو يشعر بأن زبه الكبير بدأ بالانتصاب و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك حتى قال لها : حبيبتي شلحيني اواعيي خليني اشلحك كل شي … و نضل شالحين مع بعض متل ما بنكون عالتلفون …

نياكة على سرير ميرنا الجزء السابع

و في يوم من الأيام كان هناك حفل في أحدى المطاعم لأحد المطربين المشهورين و قد اتفقت ميرنا مع مؤيد أن يذهبا مع بعض أصدقائهما المقريبن و يسهرون مع بعضهم سهرة نهاية الأسبوع … و لم يتردد مؤيد في ذلك الامر ابداً …و حضرا انفسهما و ذهبا مع بعضهما الى تلك الحفل و كانت ميرنا ترتدي فستانا قصيرا في قمة الروعة و كانت تبدو فتاة جميلة جداً و مثيرة و قد جن جنون مؤيد عليها عندما رآها في ذلك الفستان و تلك التسريحة الجميلة عليها …و

نياكة على سرير ميرنا الجزء السادس

و هو يفرك زبه حتى انتصب و بدأ ينزل من رأس زبه الكبير السائل المنوي لكنهما لم يتكلمان عن نفسهما ماذا يفعلان .. فقد كان مؤيد يفرك في زبه الكبير دون ان يقول لها ماذا يفعل هو.. و هي قد بدأت تفرك في زنبورها دون أن تخبره .. كانا فقط يتشاركان الحديث الجنسي الممتع …. و يغنجان و يتدلعان على بعضهما دون أي شيء آخر …. و بعد أن نزل ظهره بكل هدوء دون ان يشعرها بأنه نزل منه شيء و هي ايضا نزل ظهرها دون أن تصرخ و قد نام مؤيد على الهاتف و هو يكلم ميرنا …. و في اليوم التالي التقيا في الكافتيريا كالمعتاد و كان مؤيد يمسك يد ميرنا طوال الوقت و يشد عليها و كانت ميرنا تشعر بحرارة جسد مؤيد و هو يشد على يدها و كانت تشعر بـ رجفة في جسدها تجعلها تحس بـ المحنة اتجاهه …

نياكة على سرير ميرنا الجزء الخامس

و بالفعل في اليوم التالي خرجا مع بعضهما و كانت اول مرة يمسكان يدي بعضهما .. و عندما لمس مؤيد يدي ميرنا شعرت بـ رجفة في جسمها لم تشعر بها من قبل و احست بالمحنة اتجاه مؤيد و مشاعر غريبة لم تعرف ما هي … و هو شعر بـ حرارة في جسده بالكامل و كان يتمنى أن يحضنها و يشد عليها و يقبلها لكن المكان مكان عام و لن يقدر على فعل ذلك …و قد اخبرها بانه يشتهيها و انه عندما يراها يشعر بانه يريد أن يحضنها و يقّبلها بشدة و قد كانت تشعر ميرنا بـ نفس المشاعر اتجاهه و قد تجرأت وأخبرته بذلك … فهي فتاة ممحونة لا تستطيع اخفاء مشاعرها اتجاه حبيبها الممحون مثلها …

نياكة على سرير ميرنا الجزء الرابع

ذهبا الى محاضرتهما بعد أن جلسها مع بعضهما ساعة تقريباً … و انتى اليوم و هما يفكران في بعضهما و قد كانت ميرنا تمسك هاتفها طوال الوقت و كأنها تنتظر مؤيد كي يتصل بها … و في المقابل كان هو ايضاً يمسك هاتفه و يريد أن يكلمها في أي حجّة و لم يحتمل مؤيد أن ينام دون ان يكلم ميرنا و يسمع صوتها فـ تجرأ على ان يتصل بها و ردت عليه ميرنا بـ صوتها الناعم الخجول و هي تشعر بالسعادة تغمرها … و بدئا يتكلمان مع بعضهما و يتعرفان أكثر على بعضهما من خلال الهاتف و بقيا يتكلمان عدة ساعات و لم يشعرا بالوقت …كان مؤيد يتمنى بأن يخبرها عن مشاعره اتجاهها و هي كانت تتمنى ان تقول له عن اعجابها به منذ زمن … لكنهما لم يتجرئا على قول ذلك …