النيك بحرارة و محنة بين فهد و منار – الجزء 1
حتى بدأت منار تشعر ب المحنة الشديدة من وراء لمسات فهد لجسدها و تقبيله الحار لها .. حتى بدأت تنزع من على فهد قميصه بكل محنة و لهفة الى النيك معه لكي تقبله
واحد – WahedSex.Com – اسخن قصص سكس عربي نار
حتى بدأت منار تشعر ب المحنة الشديدة من وراء لمسات فهد لجسدها و تقبيله الحار لها .. حتى بدأت تنزع من على فهد قميصه بكل محنة و لهفة الى النيك معه لكي تقبله
فأدخل معتز زبه الكبير بأكمله في ك سلميا و فتحهاا و هي تصرررخ و تتألم … آآآآآآآآآآآآآآآآآي ………..آآآآآه حبيبي شوي شوي وجعتني …
نيكني شوي شوي ….و هو يقول لها : حياتي بتحبي النيك الهادي؟ ااااااه ما احلى هالكس….. يلا انتاكي حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه اعطيني بزازك احطهم بتمي …هاتيهم
و قد كان يني كبها و يرضع لها حلماتها في نفس الوقت..لقد كانا ممحونين بشدة ..
حتى شعر معتز بنشوة كبيرة و محنة شديدة و كان يصرخ من شدة اعجابه بـ مص لميا لـ زبه الكبير و لم يحتمل اكثر و لم يستطع المقاومة حتى وضع يده على كسها و هي ترضع له زبه و قال لها: حبيبتي بدي افركلك زنبورك شوي و انتي ارضعيي زبي ماتوقفي…ابلعيه بلععع يا روحي انتي…فبدأ معتز يمرر اصابعه في كسها و على زنبورها و بين شفرات كسها الكبيرة الناعمة … و قد امتلأت اصابعه بسائلها المتسرب من مهبلها …. حتى شعرت لميا بمحنة شديدة و كان جسدها يرتجف و يهتز من لمسات معتز ل كسها …
فقال لها معتز: حبيبتي اعطيني بزازك الحلوين بدي ارضعهم.. و وضع حلماتها الزهرية البارزة في فمه قبل ان يسمع منها اي كلمة… و بدأ يرضع لها بكل لهفة و هو مستمتع بغنجاتها و صوت انفاسها القوية المتسارعة…و قد كان يرضع بزازها و هي تشد عليه من شدة متعتها بذلك.. فقالت له: آآآآه آآه حبيبي خد حط البزين بتمك…. ارضعهم التنين مع بعض… آآآي ما احلاهم الحلمات بين شفايفك….
و طلب منها ان تأتي اليه لانه مشتاق لها جداً و يريد ان يراها… لم تتردد لمياء بأن تخبر اهلها بانها ذاهبة لتدرس عند صديقتها و سوف تتأخر قليلاً… و ذهبت الى محل الايسكريم الذي يعمل به معتز و عندما دخلت اغلق معتز باب المحل و وضع لافتة كتب عليها (مغلق) على باب المحل و دخل و هو يمسك يد لمياء و هي مستغربة مما فعل ..و قالت له: حبيبي شو في … شو مالك.؟ شو عم تعمل؟؟..
فوافقت لمياء على طلبه في التعارف … و قبل ان تذهب قال لها معتز: بس ماعرفتيني عليكي و على اسمك … انا اسمي معتز.. و انتي؟ قالت له : اسمي لميا …فأعطاها معتز كرت المحل و عليه ارقامه ..و قال لها : هاد كرتي و فيه ارقامي و بستنى منك اتصال بأي وقت بتحبي … و على فكرة انتي حلوة كتير ….
و قد كانت تلك المرة الاولى التي يمارسان الجنس مع بعضهما …. حتى اصبح ذلك المكان هو مكان لقائهما في كل مرة
يتحرك للاعلى و الاسفل و يلمس زنبورها الكبير الذي وقف من شده المحنة من روعة الجنس الساخن و قد بدأ كسها يتبلل من تسريباتها المهبيلة
بدأت رولا تغنج بأعلى صوتها و كأنها لم تعد تحتمل الصبر على الجنس و حلاوته اكثر… فقد كانت تهتز بجسدها من تحته بقوة و تتلوّى بمحنة
فـ عزمها على مشوار في سيارته الى مكان بعيد … و لم تتردد رولا بالذهاب معه فهي ايضاً كانت تتمنى ان تقضي معه اجمل لحظات الجنس الحميمة…