الجنس الحامي بين رولا و ماهر في السيارة – الجزء 2
وافقت رولا على ان تدخل في علاقة دون الجنس مبدئيا مع ماهر لانها شعرت بأنها سوف تحبه و سوف تكون فرحة بهذه العلاقة .. لانها طالما حلمت بعلاقة حب مع شاب وسيم
واحد – WahedSex.Com – اسخن قصص سكس عربي نار
وافقت رولا على ان تدخل في علاقة دون الجنس مبدئيا مع ماهر لانها شعرت بأنها سوف تحبه و سوف تكون فرحة بهذه العلاقة .. لانها طالما حلمت بعلاقة حب مع شاب وسيم
رأت في عينيه سحر لم تره من قبل أي شخص تكلم معها و احست برغبة الجنس معه … وهنا طلبت من ماهر ان يتكلم بالموضوع المهم لانها مستعجلة
فنام خالد بسرعة و صعدت سارة فوقه وهما في وضعية 69 و بدأ خالد يلحس في كسها و يدخل لسانها بين اشفارها و يبلع سائلها المتسرب من مهبلها و هي قد وضعك لسانها على بيضاته الكبيرة و كانت تلحس بهم بكل نعومة و تغنج بـ محنة…. وترضع زبه و تلحسه للأعلى و الاسفل حتى اهتز جسدها باكمله و هي فوق زوجها و قد نزل ضهرها في فمه و اخذ خالد يلحس بمحنة كبيرة …. و احس هو بان زبه قد انتصب بشكل كبير و لم يعد يحتمل اكثر من ذلك حتى ينزل ظهره هو الاخر…
أخذ خالد حلمات سارة بشفتيه وبدأ يعض عليهما بـ رقة حتى بدات سارة و كأنها تذوب بين يديه وهي تغنج بمحنة و بدأت تسريباتها المهبلية تملأ كسها الممحون و زنبورها الكبير واقف من شدة المحنة … و في اوج محنتهما طلب خالد من سارة ان تنزل و تجلس على ركبتيها و تقرّب شفتيها من زبه الكبير و تمصه له و ترضعه..فنزلت سارة بسرعة و أمسك بـ زب خالد و بدات تفرك به بكل رقة و نعومة و خالد ما يزال واقف و يغمض عينيه و هو يشعر بمتعة كبيرة ..حتى وضعت سارة زب زوجها في فمه و بدأت تمصمصه بقوة و لهفة شديدة و ترضعه ….و خالد يقول لها : آآآآه حبيبتي ارضعي اكترر آآآه مصيه … ابلعي كل شي بنزل منه آآآآه ما احلاه وهو بين شفايفك حبيبتي ….
كان هناك رجل و امرأة متزوجين و اسمهما خالد و سارة … و قد تزوجا عن قصة حب عنيفة دامت 4 سنين …. و كانا يحبان بعضهما كثيراً .
كان خالد يعمل موظف في شركة خاصة وكان نظام عمله طويل من الساعة الثامنة صباحا حتى السادسة مساءاً و كان يغيب كل هذا الوقت عن زوجته سارة التي كانت تبقى في البيت لانها لا تعمل .. و قد كانت سارة تشتاق لزوجها كثيراً …و تشعر في كثير من الوقت بالملل الشديد لانها تبقى وحدها و تشتاق لزوجها كثيراً… و قد كانت سارة ممحونة جداً هي و زوجها و قد كانا يمارسان الجنس فوراً عند وصوله من العمل يومياً …
فذهب قيس و احضر لها اخر الموديلات وبدأ يعرضهم عليها حتى تختار هي الموديل الذي يعجبها … فاختارت ثلاثة موديلات و دخلت الى غرفة القياس لتجربهم عليها ….
فأعجبها اثنين من تلك البناطيل و قد كان مقاسهم جيد جداً …. الا بنطال واحد كان يحتاج للتقصير بعض الشيء حتى يكون على مقاسها بالضبط…
و عندما خرجت من غرفة القياس اخبرته نورا عن طول البنطال و انه يحتاج الى تقصير…
و كان قيس يتحدث معها بكل لطف و لباقة و يغمز لها بعينيه و هو مفتون بجمالها و جمال جسدها المثير….. و كانت نورا تتحدث معه بكل نعومة و رقة …
فاخبرها بانه يستطيع ان يقصّر لها البنطلون على حسب الطول المطلوب و ان يذهب به للخياط المتعاقد معه و تعود هي لتأخذه من عنده جاهز بالطول المطلوب …
فأخبرته نورا انها مستعجلة في هذا الوقت و ستعود له فيما بعد . و تركت البنطلون لديه و تركت اسمها عليه لتعود له في اليوم التالي..
في اليوم التالي كانت هديل في القاعة تنتظر موعد بدء المحاضرة و كانت تجلس ايضاً في المقعد الخلفي , لقد كانت تحب الجلوس في الخلف, فـ جاء بهاء مبكراً و دخل الى القاعة و هو يلتفت و كأنه يبحث عن هديل , و عندما رآها توجّه الى مكانها و قال لها : صباح الخير … و جلس على المقعد الذي بجانبها ايضاً, و بدأ يفكر كيف سيفتح معها حديث …
فسألها عن حالها و عن محاضرة راحت عليه فـ طلب منها دفترها لينقل منها المحاضرة الذي غاب عنها , فأعطته هديل الدفتر و قلبها يخفق بشدة فرحاً لانه تكلم معها و يحاول التقرب اليها, اخذ بهاء الدفتر و راح ينقل ما فات عليه من محاضرات و يختلس النظر الى هديل بين الحين و الاخر و هي تبتسم له بكل خجل , و عندما انتهى شكرها على الدفتر , ثم دخل الدكتور الى القاعة لـ يبدأ المحاضرة .
و قد ارتديا ملابسهما بسرعة و خرج مراد بدون ان يراه احد و عاد الى الصف و لحقته ميرا و كأن شيئاً لم يكن ….و كانا يمارسان الجنس دائما كلما تسنّت لهم الفرصة في حمامات المدرسة..
بدأ يرضع لها بزازها بكل شهوة و قد كانت ميرا قد بدأت تفقد اعصابها من شدة محنتها في الجنس مع مراد فكانت ترفع رأسها و تغمض عينيها من شدة متعتها
وضع مراد يده على فمها كي يُسكتها حتى لا تفضحهم و لا يسمعها أحد … و اخبرها و هو يهمس لها : حبيبتي مش انتي بدك تحسي معي بمشاعر الجنس الحلوة ؟ قالت له ميرا : اكيد بدي … مش انت حبيبي ؟