الجنس و حرارته بين مراد و ميرا في المدرسة – الجزء 1
و قال لها مراد : عنجد حبيبتي؟؟؟ حسيتي بشي غريب؟؟ شو حسيتي احكيلي ؟؟ هل شعرتي برغبة ممارسة الجنس معي
واحد – WahedSex.Com – اسخن قصص سكس عربي نار
و قال لها مراد : عنجد حبيبتي؟؟؟ حسيتي بشي غريب؟؟ شو حسيتي احكيلي ؟؟ هل شعرتي برغبة ممارسة الجنس معي
كانت رشا قد تفرجت من شدة محنتها و كان كل جسدها يرتعش من شدة شهوتها و كانت تصرخ و تقول له آآآآآآآه آآآآآآآه ضهري رح ينزل بين شفايفك آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآي آآآآي حبيبي ابلعه كله آآآآآآآآآآآآه
و عندما نزل ضهرها بقي وسيم يلحس في كسها و يمص في زنبورها و هي تغنج باعلى صوتها و تحرك رجليها و تفتحهم الى اخر حد من شدة محنتها …. حتى قالت له : حبيبي وسيم افركلي زنبوري بـ زبك الكبير …. هاته حطه على كسي … آآآي ما احلاااه شو دافي و كبير آآآآه آآآآه ….
فامسك وسيك زبه الكبير المنتصب و بدأ يفرّش لها كسها من أعلى للأسفل و هو يضع شفتاه على بزازها و يلحس حلماتها البارزة ….فرفعت رشا رجليها على اكتاف وسيم ليفتح كسها كله و يستطيع وسيم ان يدخل زبه بالكامل في فتحة كسها …. و عندما رأى وسيم فتحة كسها بهذا المنظر و هذه الوضعية لم يستطع المقاومة حتى قال لها : حبيبتي يلا ننيك؟؟؟
فاجابته بكل غنج و هي تتنفس بسرعة : أأأأه آآآآآه يلا حبيبي .. نيكني … نيكني بقوة و افتحني آآآآآآه ما احلااااااه شو بحبه اناا….
فقال لها وسيم : حبيبتي شايفة هاد الزب الكبير… هاد كله الك يا روحي ….. بدي تدلعيه عالاآآآآخر …. بدي ترضعيه رضع يا عمري ….
فامسك وسيم زبه و وضعه في فم رشا و طلب منها ان تمصه و ترضعه …و لم تمانع رشا بذلك لقد كانت ممحونة جداً على زب حبيبها .. و بدات بالرضع و المص ….. و أمسكت زب وسيم من اسفله و وضعت لسانها على البيضات و كانت تلحس بنعومة و رقة و كان راس زبه قد غرق بسائله… و كان وسيم قد زادت محنته من مص رشا …. و كان يغنج و يصرخ و يقول لها : حبيبتي ارضعييييييه .. حطيه كله بين شفايفك .. آآآآآي آآآآآآه ابلعيه بلع يا عمري .. ابلعي كل شي بنزل من راسه آآآآه آآآآآآه آآآآمممم ما ازكى هالشفايف ….
و في نفس اليوم لم تستطع رشا ان تنام و هي تمسك بالكرت الخاص بـ وسيم و تنظر الى رقم هاتفه و بداخلها صوت يقول لها اتصلي به و احكي معه !!
فلم تقاوم رشا الصوت الذي بداخلها و امسكت هاتفها لـ تكلّم وسيم .. فـ رد وسيم على هاتفه و عندما اخبرته بانها رشا الذي تعمل بذلك المحل فرح كثيراً و قال لها : كنت بستنى منك تلفون … و كتير انبسطت انك حكيتي …
بقيا ساعات طويلة يتحدثان مع بعضهما في تلك الليلة و تعرّفا على بعضهما و بقيا على هذا الحال يتحدثان مع بعضهما ساعات طويلة في كل يوم و قد بدئا يشعران بالحب اتجاه بعضهما حتى اعترف وسيم لـ رشا …..
ذهبت رشا و اخرجت له اخر الموديلات الحديثة التي نزلت في محلهم و بدأت تعرض له لكي يختار ما يعجبه و يذهب ليقيسها…
فاختار وسيم بعض من البناطيل و عدد من القمصان و توجه الى غرفة القياس ليقيس ما يعجبه …. و قبل ان يدخل الى غرفة القياس قالت له رشا : ازا بدك اي مساعدة انا هون ناديني و بعطيك النمرة الي بتحتاجها از طلعت صغيرة او كبيرة الي معك .!!
فدخل و سيم الى الغرفة و بدأ يقيس حتى اختار الموديلات التي اعجبته و خرج و طلب منها ان تعطيه قميص ذو لون آخر غير الذي قاسه .. لان موديله قد اعجبه …. فبدأت رشا تبحث له عن اللون الذي طلبه حتى وجدته و اعطته اياه و دخل لـ يقيسه و خرج حتى يريها كيف كان اللون مع البنطلون …
و عندما راته رشا احست بأنها انجذبت له اكثر و قد احست بالاثارة اتجاهه و هي تراه انيقاً جدا بهذا الشكل و ترى جسده الممتلئ و عضلاته المفتولة … فقد كان يعجبها جسم الرجل السكسي فهو يثيرها … لقد كانت رشا فتاة ممحونة تشعر بالانجذاب لأجسام الشباب المثيرة التي تراها في المحل كل يوم …
فأدخله في كسها و فتحها و هي تصرررخ بأعلى صوتها و هما يغنجان باعلى صوتهما حتى نزل ظهرهما معا و كانا يرتعشان رعشة الشبق من لذة الجنس الحار و يغنجان بكل قوة ….
قال لها قيس: هاد كلللله الك يا روحي ….آآآآه شو بكون حلووو لو حطيتيه بين شفايفك الحلوين هدول حتحسي بحلاوة الجنس الحقيقية … شو رأيك تعطيه مصّة حلوة ..؟؟
و عاد الى نورا الممحونة و هي تنظر اليه بكل محنة و شهوة ..و كأنها تطلب منه ان يرجع الى نفس وضع الجنس الاول و يلمس كل جسدها و يتحسسه بنفس الطريقة …
اقترب منها و نزل على الارض ليحدد الطول المناسب عليها و كان يمسك بأطراف البنطال و هو يشعر بالمحنة لانه قريب من قدميها و فخذيها و لذة الجنس تسيطر عليه وعلى زبه… فقد كان راسه قريبا ً من كسّها ….
و عندما كان راس زبه ينزل السائل المنوي على يدها و كان هو يرضع لها بزازها و يمص حلماتها شعرت بالمحنة الشديدة فطلبت منه أن يدخل يده من بنطالها لـ يفرك لها زنبورها البارز .. لم يتردد بهاء من ذلك الفعل فأدخل يده بسرعة و راح يفرك لها زنبورها و يعصره و يشد عليه و يمرر اصابعه بين شفرات كسها و هي تغنج و تخفي صوتها بداخلها و هي تضع يدها على زبه و تشد عليه من شدة محنتها و كأنها تريد اقتلاعه من مكانه .. و طلبت منه حينها ان يدخل يده اكثر ليصل الى فتحة كسها الممحوووون ….
فـ راح بهاء يفرك في كسها من كل ناحية و طرف… و هي تغنج اكثر و اكثر و قد شعرت بالمحنة الشديدة و كانت تمرر صاابعها على زبه من الاعلى و الاسفل و تتحسس البيضات بكل هدوء و رقة …