في شقة وسيم الجزء الخامس والأخير

كانت رشا قد تفرجت من شدة محنتها و كان كل جسدها يرتعش من شدة شهوتها و كانت تصرخ و تقول له آآآآآآآه آآآآآآآه ضهري رح ينزل بين شفايفك آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآي آآآآي حبيبي ابلعه كله آآآآآآآآآآآآه

و عندما نزل ضهرها بقي وسيم يلحس في كسها و يمص في زنبورها و هي تغنج باعلى صوتها و تحرك رجليها و تفتحهم الى اخر حد من شدة محنتها …. حتى قالت له : حبيبي وسيم افركلي زنبوري بـ زبك الكبير …. هاته حطه على كسي … آآآي ما احلاااه شو دافي و كبير آآآآه آآآآه ….

فامسك وسيك زبه الكبير المنتصب و بدأ يفرّش لها كسها من أعلى للأسفل و هو يضع شفتاه على بزازها و يلحس حلماتها البارزة ….فرفعت رشا رجليها على اكتاف وسيم ليفتح كسها كله و يستطيع وسيم ان يدخل زبه بالكامل في فتحة كسها …. و عندما رأى وسيم فتحة كسها بهذا المنظر و هذه الوضعية لم يستطع المقاومة حتى قال لها : حبيبتي يلا ننيك؟؟؟

فاجابته بكل غنج و هي تتنفس بسرعة : أأأأه آآآآآه يلا حبيبي .. نيكني … نيكني بقوة و افتحني آآآآآآه ما احلااااااه شو بحبه اناا….

في شقة وسيم الجزء الرابع

فقال لها وسيم : حبيبتي شايفة هاد الزب الكبير… هاد كله الك يا روحي ….. بدي تدلعيه عالاآآآآخر …. بدي ترضعيه رضع يا عمري ….

فامسك وسيم زبه و وضعه في فم رشا و طلب منها ان تمصه و ترضعه …و لم تمانع رشا بذلك لقد كانت ممحونة جداً على زب حبيبها .. و بدات بالرضع و المص ….. و أمسكت زب وسيم من اسفله و وضعت لسانها على البيضات و كانت تلحس بنعومة و رقة و كان راس زبه قد غرق بسائله… و كان وسيم قد زادت محنته من مص رشا …. و كان يغنج و يصرخ و يقول لها : حبيبتي ارضعييييييه .. حطيه كله بين شفايفك .. آآآآآي آآآآآآه ابلعيه بلع يا عمري .. ابلعي كل شي بنزل من راسه آآآآه آآآآآآه آآآآمممم ما ازكى هالشفايف ….

في شقة وسيم الجزء الثاني

و في نفس اليوم لم تستطع رشا ان تنام و هي تمسك بالكرت الخاص بـ وسيم و تنظر الى رقم هاتفه و بداخلها صوت يقول لها اتصلي به و احكي معه !!

فلم تقاوم رشا الصوت الذي بداخلها و امسكت هاتفها لـ تكلّم وسيم .. فـ رد وسيم على هاتفه و عندما اخبرته بانها رشا الذي تعمل بذلك المحل فرح كثيراً و قال لها : كنت بستنى منك تلفون … و كتير انبسطت انك حكيتي …

بقيا ساعات طويلة يتحدثان مع بعضهما في تلك الليلة و تعرّفا على بعضهما و بقيا على هذا الحال يتحدثان مع بعضهما ساعات طويلة في كل يوم و قد بدئا يشعران بالحب اتجاه بعضهما حتى اعترف وسيم لـ رشا …..

في شقة وسيم الجزء الأول

ذهبت رشا و اخرجت له اخر الموديلات الحديثة التي نزلت في محلهم و بدأت تعرض له لكي يختار ما يعجبه و يذهب ليقيسها…

فاختار وسيم بعض من البناطيل و عدد من القمصان و توجه الى غرفة القياس ليقيس ما يعجبه …. و قبل ان يدخل الى غرفة القياس قالت له رشا : ازا بدك اي مساعدة انا هون ناديني و بعطيك النمرة الي بتحتاجها از طلعت صغيرة او كبيرة الي معك .!!

فدخل و سيم الى الغرفة و بدأ يقيس حتى اختار الموديلات التي اعجبته و خرج و طلب منها ان تعطيه قميص ذو لون آخر غير الذي قاسه .. لان موديله قد اعجبه …. فبدأت رشا تبحث له عن اللون الذي طلبه حتى وجدته و اعطته اياه و دخل لـ يقيسه و خرج حتى يريها كيف كان اللون مع البنطلون …

و عندما راته رشا احست بأنها انجذبت له اكثر و قد احست بالاثارة اتجاهه و هي تراه انيقاً جدا بهذا الشكل و ترى جسده الممتلئ و عضلاته المفتولة … فقد كان يعجبها جسم الرجل السكسي فهو يثيرها … لقد كانت رشا فتاة ممحونة تشعر بالانجذاب لأجسام الشباب المثيرة التي تراها في المحل كل يوم …

الجنس و لذته الساخنة مع نورا في محل الملابس – النهاية

فأدخله في كسها و فتحها و هي تصرررخ بأعلى صوتها و هما يغنجان باعلى صوتهما حتى نزل ظهرهما معا و كانا يرتعشان رعشة الشبق من لذة الجنس الحار و يغنجان بكل قوة ….

الجنس و لذته الساخنة مع نورا في محل الملابس يتواصل – 1

قال لها قيس: هاد كلللله الك يا روحي ….آآآآه شو بكون حلووو لو حطيتيه بين شفايفك الحلوين هدول حتحسي بحلاوة الجنس الحقيقية … شو رأيك تعطيه مصّة حلوة ..؟؟

الجنس و لذته الساخنة مع نورا في محل الملابس – 2

اقترب منها و نزل على الارض ليحدد الطول المناسب عليها و كان يمسك بأطراف البنطال و هو يشعر بالمحنة لانه قريب من قدميها و فخذيها و لذة الجنس تسيطر عليه وعلى زبه… فقد كان راسه قريبا ً من كسّها ….

في حمامات الجامعة الجزء السابع و الأخير

و عندما كان راس زبه ينزل السائل المنوي على يدها و كان هو يرضع لها بزازها و يمص حلماتها شعرت بالمحنة الشديدة فطلبت منه أن يدخل يده من بنطالها لـ يفرك لها زنبورها البارز .. لم يتردد بهاء من ذلك الفعل فأدخل يده بسرعة و راح يفرك لها زنبورها و يعصره و يشد عليه و يمرر اصابعه بين شفرات كسها و هي تغنج و تخفي صوتها بداخلها و هي تضع يدها على زبه و تشد عليه من شدة محنتها و كأنها تريد اقتلاعه من مكانه .. و طلبت منه حينها ان يدخل يده اكثر ليصل الى فتحة كسها الممحوووون ….

فـ راح بهاء يفرك في كسها من كل ناحية و طرف… و هي تغنج اكثر و اكثر و قد شعرت بالمحنة الشديدة و كانت تمرر صاابعها على زبه من الاعلى و الاسفل و تتحسس البيضات بكل هدوء و رقة …