في حمامات الجامعة الجزء السادس
في ذلك الوقت كان بهاء يشعر بالمحنة لانه قد رآها و هي ترتدي بلوزة ضيقة تبرز بزازها الكبار المغرية , فخطرت في باله فكرة … و سحبها من يدها و اتجه الى الحمّامات المخصصة بالبنات في داخل الكلية و دخلا خلسة و بسرعة لها …
قالت له باستعجاب : حبيبي شو عم تعمل ليش جبتناا هووون ؟؟ اجابها و هو يهمس لها : هووووششش حبيبتي وططي صووتك لا حد يسمعنا… و اقترب منها يريد تقبيل شفتيها … قالت له: حبيبي اوعى حد يشوفناا و الله بنرووح فيهاا …
اقترب منها ليضع شفتيه على شفتيها لـ يُسكتها .. و قال بصوت خافت : حبيبتي ماحد رح يشوفنا لانه ماضل حدا هون بهالطابق … ما تقلقي حياتي … خلينا نحس ببعض متل مبارح .. ما انبسطتي مبارح عالتلفون ؟؟