في مركز المساج الجزء الثاني

و هي تحمل بيدها العديد من الزيوت الخاصة بالمساج و بدأت تصب الزيوت العطرية على ظهره و كتفيه و أخذت تدلّك له و تعمل المساج بطريقة متقنة … أحس خالد عندها بالراحة الشديدة و الاسترخاء الكبير بسبب تلك الروائح العطرية التي كانت تصدر من تلك الزيوت التي وضعتها الفتاة ..

كانت تتدلك له بطريقة هادئة و متقنة حتى شعر خالد بالنعاس الشديد و الارتياح و الاسترخاء …. بدات تصعد بيديها الممولئتنان بالزيت الى كتفيه و رقبته و تعمل لهما المساج بطريقة هادئة و لطيفة …. عندما لامست يدها رقبة خالد أحس عندها و كأن جسده يرتعش و كانه شعر بالمحنة ….لكنه أغمض عينيه و قاوم ذلك الشعور الذي لم يعرف لماذا أحس به ….

و بعد مضي بعض من الوقت انتهت تلك الفتاة من المساج و اعطته المنشفة و ارتدى خالد ملابسه و خرج بشكل طبيعي …

رجع هو و اصدقائه و هم مسترخون و مرتاحون من تلك التدليكات المريحة الهادئة … و نامو بكل ارتياح في تلك الليلة ..

في وقت المباراة الجزء الثالث والأخير

وبينما ماهر مندمج في مص بزازها الكبيرة ورضعهم ..امسكت هي بيدها زبه المنتصب بين فخذيها وبدأت تفرك بزنبورها الممحون …وتغنج بقوة …بدأ زبه ينزل من سائله المنوي ..ويتسرب على كسها الممحون…و يقول لها: حبيبتي افركي اسرع آآآآآه …افركيه ب قوة يا روحي ..زبي هاد كله الكككككك آآآآه آآآه كانت تفرك له زبه بزنبورها … و هو يضع يديه على بزازها و يشد عليهم بقوة …. قالت له رشا ..حبيبي تعال نام مكاني بدي اطلع فوقك انااااا ..نام مكانها على ظهره لتصعد هي فوقه ….وتلجس على بطنه ..و زبه كان منتصبا بشدة يضرب في طيزها من الخلف …

في و قت المباراة الجزء الثاني

انحنت رشا لتتناول العلبة على الرف السفلي من الطاولة ….لتظهر طيزها المثيرة من البكيني الاحمر اللون…فقد كانت متعمدة تلك الحركة ..وهي تعلم بازن زوجها الممحون لن يقاوم طيزها المغرية بذلك الشكل ….عندها اخذت رشا الشوكلاتة وأدارت وجهها لتعود الى مكانها بجانب ماهر وتتباع المباراة معه ..حتى رأته وهو يفتح فمه وكأنه اول مرة يراها ….وقالت له بـ مكر:حبيبي شو في؟ شو صار ؟؟ خسرتو؟؟

النادي الليلي الجزء الثاني

غضب عامر قليلا و كان يريد الذهاب للمنزل و إذا برانيا تقفز على ضهر عامر و هي عارية تمام أحس عامر ببزاز رانيا على ضهره و رائحة جلدها الناعم و الرائع و كانت رجليها على خصره و أحس برقة و نعومة فخذيها البيضاء و بدأت تلحس برقبته و أذنه و خديه و تمص بكل الرقبة حتى هدأ عامر بعض الشيء و جلس على السرير معها و سألها: إنتي سكرانة و مش عارفة شو بتعملي صح!؟

في وقت المباراة الجزء الأول

كانت رشا مرأة مغرية ومثيرة كما ذكرت …في تلك اللحظة أحسّت رشا بأنها ترغب بـ زوجها ماهر و بأنها تشعر بالمحنة الشديدة اتجاهه….كانت تنظر اليه وهو يأكل الفطائر ومستمتع بأكلها ومندمج مع المباراة …كانت تنظر اليه بشوق ومحنة …

خطرت في بالها فكرة …فـ ذهبت وتوجّت الى غرفة نومهما …وأخذت من الخزانة (تيشيرت ريال مدريد ) الخاص بزوجها ماهر ..

نعم اخذت التيشيرت ولبسته فوق ملابسها الداخلية ولم تلبس شيئا غيره …كانت سيقانها الجميلة وأردافها المغرية ظاهرة ,,,

في المطار الجزء الثاني والأخير

كان يلحس ويمص ويقول : آآآآه ما ازكااااه زنبورك بشهي ….آآآه بجنن بدي ادخل لساني جوا كسك المولّع حبيبتي …وهي تقول له : آآآآآآه دخله كله حبيبي كله كلله …كسي المولع بدو يبلعك بلع آآآه…هي لساني على فتحة كسك حبيبتي آآآآآه ….أدخل سامر لسانه وبدا يفرك بكسها الممحون ويلحس بمحنة وقوة ..لم تستطع راما المقاومة حتى قالت له بـ غنج وصوت ممحون …سامررررر نيكننني ..بدي زبك الكبير يفتحني مابكفيني لسانك ….فجّر كسي الممحون ب ـ زبك هاد الكبير …يلا نيكننني نيييك…

وهي واقفة وبكل محنة وشدة امسك سامر زبه المنتصب الكبير ووضعه على زنبورها ليفركه اولاً حتى يزيد من محنتها اكثر فأكثر….فبدأت تغنج بقوة وتتنفس بسرعة وتقول له :يلا نييكني نيييك …مش قادرة اتحمل ..كسي مولع بدو يبلع هالزب الكبير.

في المطار الجزء الاول

اخرجت راما عطرها من حقيبتها ..وبدأت ترش منه على رقبتها بطريقة مثيرة ووهي تنظر الى سامر من خلال المراآة فـ غمزته بعينيها الجميلتين …عندما رأى سامر تلك النظرة واشتم رائحة العطر السكسي الجمييل لم يستطع ان يقاوم …لم يستحمل فـ سحبها من يدها ودخل بها الى الحمّام واغلق الباب!

لم تكن راما خائفة …فهذا ماكانت تريده وتنتظره ….

اوقفها على الحائط وهو يتأمل بجمالها وهي تنظر في عينيه وتبتسم له وكأنها تريد ان تقول هيا …ابدأ ..اشبعني فأنا اشتاق اليك….

النادي الليلي الجزء الأول

كان هناك في حي عامر نادي ليلي صاخب و كان فيه فتيات جميلات و رائعات للغاية من بزاز و طياز و جمال و كان هناك فيه طوابق و غرف خاصة للنيك لمن يحب أن ينيك فتيات النادي الليلي، و كان عامر لا يحب الذهاب إليه و لا يطيقه، و في يوم من الأيام قرر عامر أن يتمشى بجانب النادي الليلي و إذا بفتاة تبكي على البوابة و كان عامر قوي البنية الجسدية فقد كان معه الحزام الأسود في الكاراتيه، اقترب منها و كانت تبكي للغاية و كأنها ضربت من قبل أحد الأشخاص فقال لها عامر: مرحبا مالك عم تبكي؟! ردت عليه الفتاة: في شب جوا كان بده ينام معي بس لإني رفضت ضربني!