قصتى مع وفاء بنت الجيران والخيارة فى كسها
بدأت قصتى مع وفاء بنت الجيران وأنا لم أزل فى الدراسة الثانوية, وقد كنت متشوقا الى أن أتحدث معها خاصة بعدما رأيت منها ذلك الجسم اللولبى الملتهب الذى يجعل ذبى ينتصب منتفخا ويكاد أن يخرق بنطالى. وفى ذات يوم وأنا أنظر من بلكونة البيت الذى أسكنه، ولم يكن فى بالى أى نوايا جنسية، فإذا بى … إقرأ المزيد