حديث رومانسي سكسي يتحول إلى بوس و أحضان و دعك بزاز بنت خالتي
هذه قصتي مع بنت خالتي سمية و هي قصة غير مكتملة إذ ردتني همساتها : لا لا ..حد يشوفنا… إلى صوابي بعدما تحول بيننا حديث رومانسي سكسي إلى بوس و أحضان و دعكك بزاز مكورة ناهدة هي بزاز ابنة خالتي الجميلة و كانت يدي على وشك التسلل إلى ما تحت بنطال ترينجها! كان ذلك من … إقرأ المزيد