ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه
ربما تستغربون العنوان اللذي اخترته لقصتي اليوم، ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه، ولكنّه هو الانسب لانه يصف حالتي انا وابني ضياء ابن الحادية والعشرين الطالب في الجامعة وابني الوحيد وهو الذي توفي توأمه وظل هو يملء عليّ حياتي. أعرفكم بنفسي أنا هدى 42 عام متزوجة من رجل يكبرني بعشرين سنة وهو أبو ضياء، … إقرأ المزيد