كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الأول
نعم قد كنت أستمني على صورتها في مراهقتي واليوم أضاجعها في فراشها؛ فقد التقينا مجدداً ولكن لقاء أنثى أربعينية برجل ثلاثيني. فلم أعد في نظرها الولد الصغير الذي كانت تداعبه باعتباره أخيها الأصغر ولكن تغيرت نظرتها لي . غير أن نظرتي لم يجري عليها التغير قط؛ فقد كنت أشتهيها منذ أن دبت فيّ هرمونات الذكورة … إقرأ المزيد