لواط

ومازل ينكنى حتى اليوم وهو يشبع رغباتى في لواط بشكل جامد واحضر لى ملابس نوم خصوصا للنيك واصبحت انا منيوكه المفضل

واستمر ينيكني في لواط حامي لمدة ثلاث سنين وانا الان اتمنى ان تكون عجبتكم القصه شكرا

طلع زبو ومصيتو حتي كب مره تانيه وصار اينكني لواط كل يوم مع تحيات مهند الليبي انتظروني مع قصص اخري

وهو يحب لواط ولا يشبع منه حيث صار منيوكى حبيبى الذى لا استغنى عن نيكه ابدا

ليشعرني بلــذة الزب وحبي له..حاولت ان أمنع خروج مني عصامي من طيزي ولكن هيهات ففتحتـــي اصبحت فوهة بركان..أخرج نياكي زبـه من أحشائي وقد غطته بقايا دمـاء ومني..فأسرعت لألتقطه بفمي محاولا التلـذذ به

وعندما انتهيا من ممارسة لواط معي أخذنا دوشا وخرجنا إلى الصالون لينيكوني

في البداية من خلف البنطلون بعدها انزعته البنطلون ، ثم البنطلون واللباس وفي اليوم الرابع بدأت بأدخال اصبعي في طيزه

انحلت كل خلايا جسمي وراح جسمي ينساب من تحت اسعد فكان جسده فوق جسدي وكلاهما منهكان لذة ونشوة في لواط نار

وقبلته على شفتيه وعيري يسبح في طيزه في احلى لواط حتى شعرت بإنني ساقذف … فقذفت في طيزه سائلي الحارفقال: آح … انه حار

…فكان ذلك أول لواط لطيزي بالزب الكبير…وبداية للقاءات أخرى وأزباب أخرى كثير