أحلى ذب فى أحلى كس
لى سينتهى بى انا والجميلة سهير فى سريرها أنيكها واستمتع بجمالها وغنجها ودلالها التى لم ولن أرى مثله فى حياتى. كنت ومازلت أعمل فترة صباحية فى شركة لتسويق مواد البويالت والدهانات وخرجت حوالى الساعة 2 ظهرا الى مطعم الاسماك الشهير فى مدينتى، وبينما انا احاسب الكشير اذا بالجمال كله يرتدى عباءة سوداء قد التصقت فوق … إقرأ المزيد