كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الثاني
كنت أكاد ألتهمها بعينيّ وأمسكت يدها كثيرا ولمست فخدها اكثر من مرة وكنت في شدة الهياج عليها وهي تنظر إليّ باسمة وتقول:” مفيش فايدة لسه شقي وبتموت ف الستات هههه…” . ثم ضربت بكفها الأيمن فوق فخذي فاصطدمت قاصدة أو غير قاصدة بذبي المنتصب فضحكت وتأسفت بخبث:” غصب عني هههه…” فبادلتها الضحك :” اللي نفسك … إقرأ المزيد