كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الثاني

كنت أكاد ألتهمها بعينيّ  وأمسكت يدها كثيرا ولمست فخدها اكثر من مرة وكنت في  شدة الهياج عليها وهي تنظر إليّ  باسمة وتقول:”  مفيش فايدة لسه شقي وبتموت ف الستات هههه…” . ثم ضربت بكفها الأيمن فوق فخذي فاصطدمت قاصدة أو غير قاصدة بذبي   المنتصب فضحكت وتأسفت بخبث:” غصب عني هههه…”  فبادلتها الضحك :” اللي نفسك … إقرأ المزيد

كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الأول

نعم  قد كنت  أستمني على صورتها في مراهقتي  واليوم أضاجعها في فراشها؛  فقد التقينا مجدداً ولكن لقاء أنثى أربعينية برجل ثلاثيني. فلم أعد في نظرها الولد الصغير الذي كانت تداعبه باعتباره أخيها الأصغر ولكن تغيرت نظرتها لي . غير أن نظرتي لم يجري عليها التغير قط؛ فقد كنت أشتهيها منذ أن دبت فيّ هرمونات الذكورة … إقرأ المزيد