أمي المحجبة ناكها الطبيب أمام عيني
هذه القصة حقيقية ولم أغير فيها أي شيء. وتحكي عن النيك الساخن والملتهب للطبيب مع أمي المحجبة . أمي اسمها مديحة وهي تبلغ من العمر الثامنة والأربعين ولديها ولدان وأنا فتاة جميلة في الثامنة عشر من العمر. وأخي الأكبر في الثانية والعشرين وأخي الأخر في الت العشرين. أمي المحجبة كانت بزازها مستديرة ومؤخرتها متفجرة جداً … إقرأ المزيد