استمتع بممارسة الجنس السطحي مع ابن الجيران فوق السطوح
من فترة ليست بالقصيرة كان يشاغلني ابن الجيران الجديد. كان يصفر لي ويبسبس وأنا أعلم أنه يقصدني إلا أني كنت أهمله دلالاً مني ولألهبه أكثر رغم اني كنت أستطلفه واعده وسيماً. كنت أنا في الصف الثالث الثانوي صنايع وهو شاب في أولى جامعة. كان يبادلني نظرات الإعجاب فتحدثت فيما كنا نتحدث أنا و إحدى صاحباتي … إقرأ المزيد