سحاق حار بين سيدة الأعمال المطلقة ألأربعينية و الشابة الصحفية العشرينية الجزء الثاني
فغرت رانيا فاها و لم تملك إلا ان ترفع عينيها مجدداً الى آية بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد أمالت رأسها الى ناحية كتفيها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول: أيه …عاجبك زبي الصغير ده! فلم تجد رد لديها على نظرات آية فأعادت النظر إلى زبها الصغير فهو قد يساعدها ذلك في شئ … إقرأ المزيد